عمانيات - بدأ العمانيون التجهيز مبكرا لاستقبال عيد الفطر السعيد، حيث تكتظ الأسواق بعد ساعات الإفطار رغم ارتفاع درجات الحرارة، ما يبشر بحركة شرائية نشطة. وتقول أم احمد السيراوي أم لثلاثة أبناء، إنها تريد أن تنتهي من تجهيزات ملابس أبنائها مبكرا حتى تتفرغ بالأيام المتبقية من شهر رمضان بتجهيز مناسبات رمضانية وعزائم الأهل والأصدقاء، مشيرة إلى أن انها تسارع للتسوق مبكرا حتى تشتري الملابس الجميلة والمميزة بحسبها .
وتضيف السيراوي، أنها اعتادت على الانتهاء من تجهيز مستلزمات عيد الفطر في أول أيام رمضان كونها لا تفضل التسوق في الأيام الاخيرة من شهر رمضان ، حيث تكتظ الاسواق وتزدحم الشوارع بالمركبات مما يحول من الحصول على فرصة للتسوق الجيد.
خالد عزيز محاسب في شركة خاصة، يقول انه يفضل الانتهاء من شراء مستلزمات العيد من ملابس وغيرها في أول أيام رمضان حتى يتفرغ هو وعائلته للصلاة والقيام والعبادة وإحياء ليلة القدر، مشيرا الى ان لديه خمسة أبناء وبأعمار متفاوتة وان لديهم رغبات مختلفة تحتاج إلى أيام عدة للانتهاء من شراء مستلزمات العيد ، حيث انه لا يحبذ الخروج وقت الأزمات المرورية والازدحامات التسويقية.
وتقول المعلمة حليمة صالح، إن رمضان هذا العام صادف وقت الامتحانات النهائية مما يتوجب علينا استغلال الاوقات المناسبة للتسوق والانتهاء من تجهيزات العيد لاسيما الملابس حيث ان الانتهاء من شرائها يحقق راحة كبيرة، مشيرة الى انها لا تفضل الخروج للأسواق وقت الازمات والتجمعات الكبيرة وان الوقت المناسب للتسوق بالنسبة لها وقت صلاة التراويح حيث تقل الازمات مما يحقق تسوق جيدا بعيدا عن الازدحامات. وقال احد اصحاب محال الالبسة في منطقة جبل الحسين، ان حركة التسوق على قطاع الالبسة بازدياد مع قرب حلول عيد الفطر، مشيرا الى ان بعض التجار اتخذوا سلسلة اجراءات لتحسين حركة التسوق منها العروض على الالبسة وبأسعار منافسة والتي تهدف الى زيادة التسوق وكذلك التخفيف على المواطنين.
واشار الى انه يحرص على عرض الالبسة التي تناسب فرحة العيد ورغبات المستهلكين وبخاصة الاطفال والسيدات،من حيث الجودة والتصاميم الحديثة ،وكذلك استمرار فتح الاسواق حتى ساعات متأخرة ما يزيد بالإقبال على الشراء .
وقال نقيب تجار الالبسة والاحذية والاقمشة منير دية ان الحركة الشرائية على قطاع الالبسة تشهد تحسنا وبخاصة بعد اتخاذ الحكومة سلسلة اجراءات ادت الى ضخ سيولة نقدية ساهمت بتحسن الحركة الشرائية على قطاع الالبسة ومنها صرف دعم الخبز ورديات الضريبة، كما ساهم حلول شهر رمضان المبارك بتحسن الحركة الشرائية في الاسواق على ما كانت تعيشه خلال الاشهر الماضية.
واشار دية الى ان الحركة الشرائية في الاسواق وقطاع الالبسة تتصف بالهدوء، متوقعا نشاطها بعد نهاية امتحانات المدارس وقرب حلول العيد الامر الذي يبشر بتحسن حركة التسوق، كما توقع بان يسهم تسليم الموظفين رواتبهم نهاية الشهر الحالي بتحسن ملحوظ على حركة التسوق وبخاصة قطاع الالبسة.
وتضيف السيراوي، أنها اعتادت على الانتهاء من تجهيز مستلزمات عيد الفطر في أول أيام رمضان كونها لا تفضل التسوق في الأيام الاخيرة من شهر رمضان ، حيث تكتظ الاسواق وتزدحم الشوارع بالمركبات مما يحول من الحصول على فرصة للتسوق الجيد.
خالد عزيز محاسب في شركة خاصة، يقول انه يفضل الانتهاء من شراء مستلزمات العيد من ملابس وغيرها في أول أيام رمضان حتى يتفرغ هو وعائلته للصلاة والقيام والعبادة وإحياء ليلة القدر، مشيرا الى ان لديه خمسة أبناء وبأعمار متفاوتة وان لديهم رغبات مختلفة تحتاج إلى أيام عدة للانتهاء من شراء مستلزمات العيد ، حيث انه لا يحبذ الخروج وقت الأزمات المرورية والازدحامات التسويقية.
وتقول المعلمة حليمة صالح، إن رمضان هذا العام صادف وقت الامتحانات النهائية مما يتوجب علينا استغلال الاوقات المناسبة للتسوق والانتهاء من تجهيزات العيد لاسيما الملابس حيث ان الانتهاء من شرائها يحقق راحة كبيرة، مشيرة الى انها لا تفضل الخروج للأسواق وقت الازمات والتجمعات الكبيرة وان الوقت المناسب للتسوق بالنسبة لها وقت صلاة التراويح حيث تقل الازمات مما يحقق تسوق جيدا بعيدا عن الازدحامات. وقال احد اصحاب محال الالبسة في منطقة جبل الحسين، ان حركة التسوق على قطاع الالبسة بازدياد مع قرب حلول عيد الفطر، مشيرا الى ان بعض التجار اتخذوا سلسلة اجراءات لتحسين حركة التسوق منها العروض على الالبسة وبأسعار منافسة والتي تهدف الى زيادة التسوق وكذلك التخفيف على المواطنين.
واشار الى انه يحرص على عرض الالبسة التي تناسب فرحة العيد ورغبات المستهلكين وبخاصة الاطفال والسيدات،من حيث الجودة والتصاميم الحديثة ،وكذلك استمرار فتح الاسواق حتى ساعات متأخرة ما يزيد بالإقبال على الشراء .
وقال نقيب تجار الالبسة والاحذية والاقمشة منير دية ان الحركة الشرائية على قطاع الالبسة تشهد تحسنا وبخاصة بعد اتخاذ الحكومة سلسلة اجراءات ادت الى ضخ سيولة نقدية ساهمت بتحسن الحركة الشرائية على قطاع الالبسة ومنها صرف دعم الخبز ورديات الضريبة، كما ساهم حلول شهر رمضان المبارك بتحسن الحركة الشرائية في الاسواق على ما كانت تعيشه خلال الاشهر الماضية.
واشار دية الى ان الحركة الشرائية في الاسواق وقطاع الالبسة تتصف بالهدوء، متوقعا نشاطها بعد نهاية امتحانات المدارس وقرب حلول العيد الامر الذي يبشر بتحسن حركة التسوق، كما توقع بان يسهم تسليم الموظفين رواتبهم نهاية الشهر الحالي بتحسن ملحوظ على حركة التسوق وبخاصة قطاع الالبسة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات