جمهور المسرح الشمالي في جرش على موعد مع " نداء شرارة - قيثارة الاردن
عمانيات - "الثقة بالنفس، الارادة، الموهبة"...هكذا غادرت الفنانة" نداء شرارة" عمان الى بيروت،لتجد نفسها امام تحد جديد، وهو الغناء بالحجاب، فكان ان تحول حجابها الانيق الى واحد من العناصر التي احبها الجمهور بها، على مدار ثلاثة اشهر في البرنامج الشهير" ذا فيوس"، لتخرج منه وهي تحمل لقب "احلى صوت"،بعد ان قلبت تقاليد البرنامج، وكان وجودها سببا في زيادة نسبة المشاهدة، ولتحصل هي على اكثر من ضعف اصوات الفائز الثاني.
العام 2015، هو البداية الحقيقية، لكن اسابيع المسابقة توجتها" نداء" بالجد والتعب والالتزام، والنموذج المثالي،وشخصيتها وثقتها بنفسها التي انعكست على موهبتها الصوتية التي ابهرت الجميع، بالقدرة على تقديم مختلف الوان الغناء، وانحيازها الى الغناء الطربي الاصيل، بكل صعوبته، الذي طوعته بامكانات صوتها، وسلاسة الانتقال بين الطبقات، وباحساسها الذي كان يلوّن المفردة، وبالطبع ثباتها وحضورها والكاريزما التي تتمتع بها على المسرح.
"نداء شرارة – قيثارة الاردن"، كل هذا اصبح من الماضي، لان طموحها لم يتوقف هنا، انما بذكائها،والتزامها، استمر حضورها، وخلال ثلاث سنوات، كانت في حالة ابداع متجدد، حيث هناك شركة تتولى انتاج اغانيها، ولها مشاركات في المهرجانات والمناسبات، وفي كل مرة تحقق نجاحا جديدا، فكان هذا الاسم المهم في عالم الغناء والطرب، خلال فترة قياسية، نتيجة الاجتهاد والذكاء باختيار المفردة المعبرة، واللحن الذي يترك اثرا في وجدان المتلقي، وبالطبع جمال الصوت الذي يحمل بصمة خاصة.
"قيثارة الاردن"، ليست مجرد صوت جميل متمكن، وحضور على المسرح واللقاءات الاعلامية، انما هي ايضا تكتب الشعر الغنائي، وتقوم بالتلحين، وهي موهبة ليست للاستعراض، انما اثبتت انها تمتلك مقومات تقديم اركان الاغنية العصرية، المنتمية للغناء الجميل،واعطت من كلماتها والحانها اغنية" ياحبيب القلب" للفنان رامي عياش.وهناك موهبة التقليد التي ابهرت الجمهور بها، وهو التقليد الواعي، البعيد عن المسخرة والتهريج، انما استعراض لامكانيات صوتها المتميز.
تعتبر الفنانة" نداء شرارة" وقوفها امام ملك البلاد محطة هامة في حياتها على مختلف الاصعدة، وتقول"ان وقوفي امام جلالة الملك عبدالله الثاني، اعتبره اكبر وسام واكبر تكريم،وتعزيز وتشجيع لي، ومنحني شحنة معنوية كبيرة، وهذا يحملني مسؤولية اكبر، بان اكون حريصة على التدقيق باختيار ما اقدمة من اعمال، وان اكون بمستوى هذه الثقة، وبما يليق ببلدي الاردن".
"قيثارة الاردن" وبمجرد عودتها فائزة من البرنامج، كانت اولى مشاركاتها بمهرجان جرش، لتتوالى مشاركاتها، وحيثما حلت فانه كان يتم الاحتفاء بها وتكريمها، فقد شاركت في مهرجان الموسيقى العربية في دار الاوبرا – مسرح ام كلثوم،وفي الاسكندرية ودمنهور وغيرها.
صدر لها البومها الاول، وتعاونت مع كبار الملحنين، كما تضمن اغاني من كلماتها والحانها، وقدمت اغنية"انا اردنية" واهدتها لملك البلاد في عيد ميلاده، كما قدمت اغنية" احنا النشامى" وهي من كلماتها بلحن تراثي،والتي حققت نجاحا كبيرا.
"قيثارة الاردن"..تنحاز الى القضايا الاجتماعية، وترى ان الفن يجب ان يكون منصة لحمل الرسائل، لقدرته على الوصول الى الناس، فكان ان قدمت اغنية"لاتلغيني بدي اعيش" بالتعاون مع مؤسسة الاميرة تغريد،ومؤسسة الرعاية اللاحقة للبنات اليتيمات، كما قدمت اغنية " لسه صغيرة عالزواج"،بالتعاون مع اللجنة الوطنية لشؤون المراة التي ترأسها الاميرة بسمة.وكلا الاغنيتين من كلامها والحانها.
وهناك اغنية لصالح" اليونسيف"، بعنوان " انا طفل" بمناسبة اليوم العالمي للطفل.
جمهور المسرح الشمالي في جرش، سيكون على موعد مع شدو "قيثارة الاردن".
العام 2015، هو البداية الحقيقية، لكن اسابيع المسابقة توجتها" نداء" بالجد والتعب والالتزام، والنموذج المثالي،وشخصيتها وثقتها بنفسها التي انعكست على موهبتها الصوتية التي ابهرت الجميع، بالقدرة على تقديم مختلف الوان الغناء، وانحيازها الى الغناء الطربي الاصيل، بكل صعوبته، الذي طوعته بامكانات صوتها، وسلاسة الانتقال بين الطبقات، وباحساسها الذي كان يلوّن المفردة، وبالطبع ثباتها وحضورها والكاريزما التي تتمتع بها على المسرح.
"نداء شرارة – قيثارة الاردن"، كل هذا اصبح من الماضي، لان طموحها لم يتوقف هنا، انما بذكائها،والتزامها، استمر حضورها، وخلال ثلاث سنوات، كانت في حالة ابداع متجدد، حيث هناك شركة تتولى انتاج اغانيها، ولها مشاركات في المهرجانات والمناسبات، وفي كل مرة تحقق نجاحا جديدا، فكان هذا الاسم المهم في عالم الغناء والطرب، خلال فترة قياسية، نتيجة الاجتهاد والذكاء باختيار المفردة المعبرة، واللحن الذي يترك اثرا في وجدان المتلقي، وبالطبع جمال الصوت الذي يحمل بصمة خاصة.
"قيثارة الاردن"، ليست مجرد صوت جميل متمكن، وحضور على المسرح واللقاءات الاعلامية، انما هي ايضا تكتب الشعر الغنائي، وتقوم بالتلحين، وهي موهبة ليست للاستعراض، انما اثبتت انها تمتلك مقومات تقديم اركان الاغنية العصرية، المنتمية للغناء الجميل،واعطت من كلماتها والحانها اغنية" ياحبيب القلب" للفنان رامي عياش.وهناك موهبة التقليد التي ابهرت الجمهور بها، وهو التقليد الواعي، البعيد عن المسخرة والتهريج، انما استعراض لامكانيات صوتها المتميز.
تعتبر الفنانة" نداء شرارة" وقوفها امام ملك البلاد محطة هامة في حياتها على مختلف الاصعدة، وتقول"ان وقوفي امام جلالة الملك عبدالله الثاني، اعتبره اكبر وسام واكبر تكريم،وتعزيز وتشجيع لي، ومنحني شحنة معنوية كبيرة، وهذا يحملني مسؤولية اكبر، بان اكون حريصة على التدقيق باختيار ما اقدمة من اعمال، وان اكون بمستوى هذه الثقة، وبما يليق ببلدي الاردن".
"قيثارة الاردن" وبمجرد عودتها فائزة من البرنامج، كانت اولى مشاركاتها بمهرجان جرش، لتتوالى مشاركاتها، وحيثما حلت فانه كان يتم الاحتفاء بها وتكريمها، فقد شاركت في مهرجان الموسيقى العربية في دار الاوبرا – مسرح ام كلثوم،وفي الاسكندرية ودمنهور وغيرها.
صدر لها البومها الاول، وتعاونت مع كبار الملحنين، كما تضمن اغاني من كلماتها والحانها، وقدمت اغنية"انا اردنية" واهدتها لملك البلاد في عيد ميلاده، كما قدمت اغنية" احنا النشامى" وهي من كلماتها بلحن تراثي،والتي حققت نجاحا كبيرا.
"قيثارة الاردن"..تنحاز الى القضايا الاجتماعية، وترى ان الفن يجب ان يكون منصة لحمل الرسائل، لقدرته على الوصول الى الناس، فكان ان قدمت اغنية"لاتلغيني بدي اعيش" بالتعاون مع مؤسسة الاميرة تغريد،ومؤسسة الرعاية اللاحقة للبنات اليتيمات، كما قدمت اغنية " لسه صغيرة عالزواج"،بالتعاون مع اللجنة الوطنية لشؤون المراة التي ترأسها الاميرة بسمة.وكلا الاغنيتين من كلامها والحانها.
وهناك اغنية لصالح" اليونسيف"، بعنوان " انا طفل" بمناسبة اليوم العالمي للطفل.
جمهور المسرح الشمالي في جرش، سيكون على موعد مع شدو "قيثارة الاردن".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات