عباس يجدد رفضه لصفقة القرن ويؤكد بعدم السماح للاسرائيلين بالعبث بمدينة القدس
عمانيات - أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس السبت ضرورة عدم السماح للاحتلال الإسرائيلي بالاستمرار في العبث بمدينة القدس المحتلة عاصمة دولة فلسطين.
وشدد على أن الحفريات التي تُجريها سلطات الاحتلال في مدينة القدس "قضية في منتهى الخطورة"، قائلًا: "ونحن يجب ألا نسمح للإسرائيليين أن يستمروا في هذا العبث في عاصمة فلسطين الأبدية".
جاء ذلك في مستهل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح، الذي عقد السبت في مقر الرئاسة بمدينة رام الله.
وجدد عباس رفضه "صفقة القرن" ومؤتمر المنامة واستلام أموال المقاصة منقوصة، مضيفًا "لأنه إذا قبلنا، فهذا معناه أننا نتنازل عن أقدس قضايانا، قضية الشهداء والجرحى والأسرى".
وتطرق لاجتماع المجلس الثوري لحركة فتح، الذي سيعقد مساء اليوم في مقر الرئاسة.
وأوضح أن هناك "مجموعة قضايا ممكن أن نطرحها في المجلس الثوري، وهو خلاصة ما مررنا به منذ أشهر إلى الآن".
وأضاف "هناك أحداث سريعة سنتحدث عنها وهي ما جرى في لبنان مؤخرًا، وقضية صابر مراد (شاب فلسطيني تصدى لمنفذ اعتداء إرهابي في طرابلس اللبنانية)، ثم زيارة الأخ عزام الأحمد إلى لبنان".
وأكد أن "الأحداث الموجودة في لبنان يجب أن تحل بالحوار بيننا وبين الأخوة اللبنانيين مهما طال الزمن، ولا نريد أي صدامات أو تصعيد مع اللبنانيين، ونريد أن نفوت الفرصة على كل من يريد أن يخرب العلاقة الممتازة بيننا وبين أشقائنا في لبنان".
وأشار إلى أن اجتماع "الثوري" سيتطرق للزيارة المهمة التي قام بها رئيس الوزراء محمد اشتية لكل من الأردن والعراق، والنتائج التي حصل عليها.
وأضاف "حصلنا على موافقات واتفاقيات، لكن يجب ألا نتوقف عند هذا الحد، فهذه الاجتماعات الوزارية التي حدثت بين حكومتنا والحكومتين الأردنية والعراقية علينا أن نتابعها مع بقية دول العالم".
وشدد على أن الحفريات التي تُجريها سلطات الاحتلال في مدينة القدس "قضية في منتهى الخطورة"، قائلًا: "ونحن يجب ألا نسمح للإسرائيليين أن يستمروا في هذا العبث في عاصمة فلسطين الأبدية".
جاء ذلك في مستهل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح، الذي عقد السبت في مقر الرئاسة بمدينة رام الله.
وجدد عباس رفضه "صفقة القرن" ومؤتمر المنامة واستلام أموال المقاصة منقوصة، مضيفًا "لأنه إذا قبلنا، فهذا معناه أننا نتنازل عن أقدس قضايانا، قضية الشهداء والجرحى والأسرى".
وتطرق لاجتماع المجلس الثوري لحركة فتح، الذي سيعقد مساء اليوم في مقر الرئاسة.
وأوضح أن هناك "مجموعة قضايا ممكن أن نطرحها في المجلس الثوري، وهو خلاصة ما مررنا به منذ أشهر إلى الآن".
وأضاف "هناك أحداث سريعة سنتحدث عنها وهي ما جرى في لبنان مؤخرًا، وقضية صابر مراد (شاب فلسطيني تصدى لمنفذ اعتداء إرهابي في طرابلس اللبنانية)، ثم زيارة الأخ عزام الأحمد إلى لبنان".
وأكد أن "الأحداث الموجودة في لبنان يجب أن تحل بالحوار بيننا وبين الأخوة اللبنانيين مهما طال الزمن، ولا نريد أي صدامات أو تصعيد مع اللبنانيين، ونريد أن نفوت الفرصة على كل من يريد أن يخرب العلاقة الممتازة بيننا وبين أشقائنا في لبنان".
وأشار إلى أن اجتماع "الثوري" سيتطرق للزيارة المهمة التي قام بها رئيس الوزراء محمد اشتية لكل من الأردن والعراق، والنتائج التي حصل عليها.
وأضاف "حصلنا على موافقات واتفاقيات، لكن يجب ألا نتوقف عند هذا الحد، فهذه الاجتماعات الوزارية التي حدثت بين حكومتنا والحكومتين الأردنية والعراقية علينا أن نتابعها مع بقية دول العالم".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات