- الرئيسية
شؤون عربية
- خزان صافر بميناء الحديدة ينذر بكارثة بيئية وشيكة
خزان صافر بميناء الحديدة ينذر بكارثة بيئية وشيكة
عمانيات - تنذر أزمة خزان صافر النفطي العائم في ميناء الحديدة بكارثة بيئية وشيكة جراء المخاوف من تسرب للنفط من الخزان العائم في البحر.
وقال رئيس اللجنة الثورية الحوثية، محمد علي الحوثي، إن "دول التحالف العربي والأمم المتحدة تتحمل مسؤولية أي تسريب من خزان صافر العائم في ميناء الحديدة".
وأكد الحوثي، في تغريدة عبر حسابه على "تويتر"، بأنه "لا يمانع وجود صيانة للخزان النفطي، مؤكدا أن ذلك ما يطالب به دائما".
وفي وقت سابق هذا الأسبوع، حذرت الحكومة اليمنية من كارثة بيئية وشيكة قد تصل إلى السعودية ومصر بسبب "منع الحوثيين الأمم المتحدة من صيانة ناقلة نفط متهالكة قبالة سواحل الحديدة".
وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، في سلسلة تغريدات نشرها الخميس الماضي: "نحذر من كارثة بيئية وشيكة جراء منع المليشيا الحوثية وصول فريق فني تابع للأمم المتحدة للقيام بأعمال الفحص الفني والصيانة للناقلة صافر، التي ترسو في البحر الأحمر بالقرب من ميناء رأس عيسى في الحديدة منذ أربع سنوات، وتحوي أكثر من مليون برميل من النفط الخام كمخزون للتصدير".
وتعطلت ناقلة النفط "صافر"، التي كانت محطة تصدير صغيرة للنفط في مأرب، عن العمل منذ آذار 2015 عندما كانت المنطقة تحت سيطرة الحوثيين. وسبق أن حذر خبراء من أن ناقلة النفط المتهالكة يمكن أن تنفجر قبالة سواحل اليمن، ما قد يتسبب في واحدة من أكبر التسريبات النفطية في العالم.
سبوتنيك
وقال رئيس اللجنة الثورية الحوثية، محمد علي الحوثي، إن "دول التحالف العربي والأمم المتحدة تتحمل مسؤولية أي تسريب من خزان صافر العائم في ميناء الحديدة".
وأكد الحوثي، في تغريدة عبر حسابه على "تويتر"، بأنه "لا يمانع وجود صيانة للخزان النفطي، مؤكدا أن ذلك ما يطالب به دائما".
وفي وقت سابق هذا الأسبوع، حذرت الحكومة اليمنية من كارثة بيئية وشيكة قد تصل إلى السعودية ومصر بسبب "منع الحوثيين الأمم المتحدة من صيانة ناقلة نفط متهالكة قبالة سواحل الحديدة".
وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، في سلسلة تغريدات نشرها الخميس الماضي: "نحذر من كارثة بيئية وشيكة جراء منع المليشيا الحوثية وصول فريق فني تابع للأمم المتحدة للقيام بأعمال الفحص الفني والصيانة للناقلة صافر، التي ترسو في البحر الأحمر بالقرب من ميناء رأس عيسى في الحديدة منذ أربع سنوات، وتحوي أكثر من مليون برميل من النفط الخام كمخزون للتصدير".
وتعطلت ناقلة النفط "صافر"، التي كانت محطة تصدير صغيرة للنفط في مأرب، عن العمل منذ آذار 2015 عندما كانت المنطقة تحت سيطرة الحوثيين. وسبق أن حذر خبراء من أن ناقلة النفط المتهالكة يمكن أن تنفجر قبالة سواحل اليمن، ما قد يتسبب في واحدة من أكبر التسريبات النفطية في العالم.
سبوتنيك
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات