اشهار كتاب حين يفوح الحرف عشقاً لسماح الزعبي بالمكتبة الوطنية
عمانيات -
استضافت الدائرة وضمن نشاط كتاب الاسبوع الذي تقيمه مساء الاحد من كل اسبوع 2/2/2020 الدكتورة سماح الزعبي للحديث عن كتابها " حين يفوح الحرف عشقاً " وقدم قراءة نقدية للكتاب الأستاذ علي القيسي ، وأدار الحوار الأستاذ محمود الداود .
قال القيسي ان الكتاب إضافة نوعية ومتميزة للكتابة النثرية الجميلة الصادقة والعميقة النابضة بالأحاسيس الانسانية الراقية ، كما يعكس عمق المحبة والمودة في قلب ووجدان الكاتبة .
وبين بأن الكتاب مزيج من الأجناس الأدبية كالخاطرة والرسالة والشعر والقصة ، حيث تجول بنا الكاتبة وتحلق بكلماتها وحروفها ومشاعرها الى الذكريات فالمكان في حياتها له خصوصية ومكانة وذكرى حية .
وأشار انه في سطور كتابها وصفحاته مساحة لابأس بها عن الأهل والأقارب والأبناء تتضمن مناسبات مختلفة جاءت على شكل رسائل وخواطر منها فرح ، اشتياق ، حزن ، رحيل وغيرها بمشاعر وعاطفة جياشة صادقة تعكس عمق المحبة للأهل والأقارب ، فالكتاب كتب بلغة ثرية واسلوب سلس شيق وأفكار رائعة وصور شعرية جميلة وخواطر تترجم اللحظة التي تمر بها الكاتبة الى ذكريات وأحاسيس جميلة تعكس الواقع ومعاناته .
من جانبها قالت د. الزعبي ان كتابها عبارة عن وقفات مع النفس وكلمات عاشقة تحت سماء تعاهدت معه ألا يوقفها الحواجز ولا يحول بينها وبينه قنوط ، وأضافت ان كلماتها حكاية عشق بين قلمها وكنوز هذا الكون وبين قلمها وكل شيء يعنيها فيها رسائل امتنان للكون وامها وذكرى لأبيها فيها فرح وحزن واضطراب وهدوء ووفاء لدمشق وزيتون فلسطين .
استضافت الدائرة وضمن نشاط كتاب الاسبوع الذي تقيمه مساء الاحد من كل اسبوع 2/2/2020 الدكتورة سماح الزعبي للحديث عن كتابها " حين يفوح الحرف عشقاً " وقدم قراءة نقدية للكتاب الأستاذ علي القيسي ، وأدار الحوار الأستاذ محمود الداود .
قال القيسي ان الكتاب إضافة نوعية ومتميزة للكتابة النثرية الجميلة الصادقة والعميقة النابضة بالأحاسيس الانسانية الراقية ، كما يعكس عمق المحبة والمودة في قلب ووجدان الكاتبة .
وبين بأن الكتاب مزيج من الأجناس الأدبية كالخاطرة والرسالة والشعر والقصة ، حيث تجول بنا الكاتبة وتحلق بكلماتها وحروفها ومشاعرها الى الذكريات فالمكان في حياتها له خصوصية ومكانة وذكرى حية .
وأشار انه في سطور كتابها وصفحاته مساحة لابأس بها عن الأهل والأقارب والأبناء تتضمن مناسبات مختلفة جاءت على شكل رسائل وخواطر منها فرح ، اشتياق ، حزن ، رحيل وغيرها بمشاعر وعاطفة جياشة صادقة تعكس عمق المحبة للأهل والأقارب ، فالكتاب كتب بلغة ثرية واسلوب سلس شيق وأفكار رائعة وصور شعرية جميلة وخواطر تترجم اللحظة التي تمر بها الكاتبة الى ذكريات وأحاسيس جميلة تعكس الواقع ومعاناته .
من جانبها قالت د. الزعبي ان كتابها عبارة عن وقفات مع النفس وكلمات عاشقة تحت سماء تعاهدت معه ألا يوقفها الحواجز ولا يحول بينها وبينه قنوط ، وأضافت ان كلماتها حكاية عشق بين قلمها وكنوز هذا الكون وبين قلمها وكل شيء يعنيها فيها رسائل امتنان للكون وامها وذكرى لأبيها فيها فرح وحزن واضطراب وهدوء ووفاء لدمشق وزيتون فلسطين .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات