ان كلمة الركود عادة تستعمل في المجال الاقتصادي وذلك عندما يطلق هذا المصطلح على الانخفاض الملموس في نطاق النشاط الاقتصادي في الدولة وتكون المعاناة في القطاع التجاري قد وصلت الى درجة الذروة ، فمنذ اشهر وكان قلمي يناديني وتتزاحم الافكار في طريقها الى الخروج من الاعماق لتكون حروفا لتصاغ بجمل وكلمات وتاتي وكانها تعاني من نقص في الاكسجين لتكون ضعيفة وبمستوى غير صحي بتاتا .
هنا يبادرني مصطلح بحالتي التي امر بها واستطيع تسميته بالركود الفكري وهو مشابه لمصطلح الركود الاقتصادي من حيث الشكل لا المضمون، فلا شك بان العقول المتفتحة والنشطة احيانا قد تصاب بحالة من الجمود والذي قد يؤدي الى توقف العقل عن الانتاج او العمل باتجاه نمط معين ، فاحيانا اشعر بان الحروف ضائعه ولم اتمكن من الحصول عليها واعادتها الى مكانها الصحيح ،واسال نفسي فهل البيئة المحيطة لشخص لها دور كبير في الجمود الفكري ام وسائل التواصل الاجتماعي المتعددة والمتشعبة هنا وهناك لها دور في هذه الحالة ، ام الوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الذي تمر به منطقتنا من خلال صفقة القرن التي تم اخراجها بطريقة هزله لاتمت للمنطق السياسي والدولي بشيء لامن هنا ولا من هناك فباتت تشكل لنا صفعة مؤلمة فانقسم الصف العربي منهم المؤيد ومنهم المعارض ، فهذه الصفقة تشكل سندا للاحتلال الاسرائيلي ودعما له للتوسع في الاستيطان على حساب الاراضي الفلسطينية المحتلة وبمباركة امريكية متحدية القانون الدولي وجميع الاتفاقيات والمعاهدات بين الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني فهي تشكل احتلال جديد ممنهج بصورة امريكية صهيونية بعيدة كل البعد عن القوانين الدولية والانسانية وهي عبارة عن اعطاء الضوء الاخظر للاحتلال الاسرائيلي في المنطقة .
لقد كان قرار الرئيس الامريكي بنقل السفارة الامريكية الى القدس والاعتراف بالقدس عاصمة اسرائيل 2017م مقدمة للصفقة ومؤشر الى التامر على القضية الفلسطينة ، فماذا اكتب عن صفقة القرن ام عن صفعة القرن ام اكتب عن خيبة امال الامة ام اكتب عن قرار الرئيس الامريكي احادي الجانب والذي قد يشعل النار في المنطقة من جديد، فالقرار الجائر بحق الشعب الفلسطيني وبحق الامة العربية الاسلامية والمسيحية ايضا ، ماذا اكتب وقد اصابنا الياس والقنوط من صفعة القرن والتي احيكت ضد الامة، ففلسطين ليست للفلسطينين فقط فهي مهد الديانات السماوية الثلاث فهي ارض الاسراء والمعراج وارض الحب والسلام فالمقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس رمزا للسلام والمحبة فقدسية المكان لاتسمح بان يكون موطنا للصراع والحروب والمراهنة من قبل اسرائيل وحليفتها امريكا .
حمى الله الوطن وحمى الله فلسطين من ايدي العابثين الصهاينةوحمى الله الملك عبدالله الثاني صاحب الوصاية الهاشمية لنستمد قوتنا من الوصايا الهاشمية المتوارثة والمتعاقبة في هذا الجهد المبارك فمنذ عام 1924م عمل بالوصاية على دور الملك الشريف الحسين بن علي في حماية ورعاية الاماكن المقدسة في القدس الشريف والعمل على اعمارها وصيانة مبانيها وادارة المباني والاوقاف هناك فكان بيت المقدس يحظى برعاية هاشمية منذ 1924 م ومازال حتى يومنا هذا تحت الرعاية والوصاية الملكية الهاشمية ،املين بان تعود الحقوق المسلوبة لاهلها وتعود فلسطين ابية وتلتئم جراح الامة .
ان كلمة الركود عادة تستعمل في المجال الاقتصادي وذلك عندما يطلق هذا المصطلح على الانخفاض الملموس في نطاق النشاط الاقتصادي في الدولة وتكون المعاناة في القطاع التجاري قد وصلت الى درجة الذروة ، فمنذ اشهر وكان قلمي يناديني وتتزاحم الافكار في طريقها الى الخروج من الاعماق لتكون حروفا لتصاغ بجمل وكلمات وتاتي وكانها تعاني من نقص في الاكسجين لتكون ضعيفة وبمستوى غير صحي بتاتا .
هنا يبادرني مصطلح بحالتي التي امر بها واستطيع تسميته بالركود الفكري وهو مشابه لمصطلح الركود الاقتصادي من حيث الشكل لا المضمون، فلا شك بان العقول المتفتحة والنشطة احيانا قد تصاب بحالة من الجمود والذي قد يؤدي الى توقف العقل عن الانتاج او العمل باتجاه نمط معين ، فاحيانا اشعر بان الحروف ضائعه ولم اتمكن من الحصول عليها واعادتها الى مكانها الصحيح ،واسال نفسي فهل البيئة المحيطة لشخص لها دور كبير في الجمود الفكري ام وسائل التواصل الاجتماعي المتعددة والمتشعبة هنا وهناك لها دور في هذه الحالة ، ام الوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الذي تمر به منطقتنا من خلال صفقة القرن التي تم اخراجها بطريقة هزله لاتمت للمنطق السياسي والدولي بشيء لامن هنا ولا من هناك فباتت تشكل لنا صفعة مؤلمة فانقسم الصف العربي منهم المؤيد ومنهم المعارض ، فهذه الصفقة تشكل سندا للاحتلال الاسرائيلي ودعما له للتوسع في الاستيطان على حساب الاراضي الفلسطينية المحتلة وبمباركة امريكية متحدية القانون الدولي وجميع الاتفاقيات والمعاهدات بين الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني فهي تشكل احتلال جديد ممنهج بصورة امريكية صهيونية بعيدة كل البعد عن القوانين الدولية والانسانية وهي عبارة عن اعطاء الضوء الاخظر للاحتلال الاسرائيلي في المنطقة .
لقد كان قرار الرئيس الامريكي بنقل السفارة الامريكية الى القدس والاعتراف بالقدس عاصمة اسرائيل 2017م مقدمة للصفقة ومؤشر الى التامر على القضية الفلسطينة ، فماذا اكتب عن صفقة القرن ام عن صفعة القرن ام اكتب عن خيبة امال الامة ام اكتب عن قرار الرئيس الامريكي احادي الجانب والذي قد يشعل النار في المنطقة من جديد، فالقرار الجائر بحق الشعب الفلسطيني وبحق الامة العربية الاسلامية والمسيحية ايضا ، ماذا اكتب وقد اصابنا الياس والقنوط من صفعة القرن والتي احيكت ضد الامة، ففلسطين ليست للفلسطينين فقط فهي مهد الديانات السماوية الثلاث فهي ارض الاسراء والمعراج وارض الحب والسلام فالمقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس رمزا للسلام والمحبة فقدسية المكان لاتسمح بان يكون موطنا للصراع والحروب والمراهنة من قبل اسرائيل وحليفتها امريكا .
حمى الله الوطن وحمى الله فلسطين من ايدي العابثين الصهاينةوحمى الله الملك عبدالله الثاني صاحب الوصاية الهاشمية لنستمد قوتنا من الوصايا الهاشمية المتوارثة والمتعاقبة في هذا الجهد المبارك فمنذ عام 1924م عمل بالوصاية على دور الملك الشريف الحسين بن علي في حماية ورعاية الاماكن المقدسة في القدس الشريف والعمل على اعمارها وصيانة مبانيها وادارة المباني والاوقاف هناك فكان بيت المقدس يحظى برعاية هاشمية منذ 1924 م ومازال حتى يومنا هذا تحت الرعاية والوصاية الملكية الهاشمية ،املين بان تعود الحقوق المسلوبة لاهلها وتعود فلسطين ابية وتلتئم جراح الامة .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات