رجل اعمال عراقي يتبرع ب 10 سيارات الى وزارة الصحة
عمانيات -
في اطار تضامن العراقيين مع مؤسسات الدولة الاردنية في تصديها لجائحة كورونا تبرع رجل الاعمال العراقي عدنان الكرم الحميري ب10 سيارات نوع كيا موديل 2020 الى وزارة الصحة الاردنية .
وتشير تقارير عالمية الى ان الارن كان في طليعة البلدان التي اتخذت اجراءات مبكرة وصارمة وناجحة جدا في التعامل مع فيروس كورونا ما جعله اقل البلدان انتشارا للفايروس واقلها من حيث عدد الاصابات.
وبرغم الامكانيات الاقتصاية المتواضعة للاردن الا ان الدولة الاردنية خصصت فنادق من الدرجة الاولى لحجر القادمين الى اراضيها من الاردنيين والمقيمين لمدة اسبوعين وتكفلت المؤسسات بتحمل نفقات مئات من المحجورين على مدى اسبوعين .
كما تبرع رجل الاعمال العراقي الحميري بطرود تموينية للمئات من العائلات العراقية المقيمة في الاردن تكرسيا لحالة التضامن بين العراقيين وتعزيزا لاواصر العلاقة بين ابناء الشعب الواحد .
يذكر ان الاعلامي العراقي حسين الاسدي هو من يتولى الاشراف على توزيع الطرود التموينية وايصالها بسيارته الخاصة الى العائلات العراقية التي تعيش تحت الحجر الطوعي في المدن الاردنية اسوة بجميع الاردنيين الذين يعيشون الظروف ذاتها .
في اطار تضامن العراقيين مع مؤسسات الدولة الاردنية في تصديها لجائحة كورونا تبرع رجل الاعمال العراقي عدنان الكرم الحميري ب10 سيارات نوع كيا موديل 2020 الى وزارة الصحة الاردنية .
وتشير تقارير عالمية الى ان الارن كان في طليعة البلدان التي اتخذت اجراءات مبكرة وصارمة وناجحة جدا في التعامل مع فيروس كورونا ما جعله اقل البلدان انتشارا للفايروس واقلها من حيث عدد الاصابات.
وبرغم الامكانيات الاقتصاية المتواضعة للاردن الا ان الدولة الاردنية خصصت فنادق من الدرجة الاولى لحجر القادمين الى اراضيها من الاردنيين والمقيمين لمدة اسبوعين وتكفلت المؤسسات بتحمل نفقات مئات من المحجورين على مدى اسبوعين .
كما تبرع رجل الاعمال العراقي الحميري بطرود تموينية للمئات من العائلات العراقية المقيمة في الاردن تكرسيا لحالة التضامن بين العراقيين وتعزيزا لاواصر العلاقة بين ابناء الشعب الواحد .
يذكر ان الاعلامي العراقي حسين الاسدي هو من يتولى الاشراف على توزيع الطرود التموينية وايصالها بسيارته الخاصة الى العائلات العراقية التي تعيش تحت الحجر الطوعي في المدن الاردنية اسوة بجميع الاردنيين الذين يعيشون الظروف ذاتها .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات