إغلاق باب التقدم لجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب
عمانيات - - أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان، اليوم الأحد، عن إغلاق باب التقدم لجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب، لدورة العام 2020.
وتضم حقول الجائزة: العلوم الطبية والصحية، والعلوم الهندسية، والعلوم الأساسية، والعلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية، والعلوم التكنولوجية والزراعية، والعلوم الاقتصادية والإدارية.
وحسب الهيئة العلمية للجائزة، استقبلت المؤسسة أعلى عدد طلبات ترشح منذ بداية إطلاق الجائزة بواقع ٤٩٤طلباً، بالإضافة إلى تقدم ١٩ جنسية عربية مقيمة في ٢٦ دولة عربية وغير عربية.
وبينت الهيئة، أن أعلى طلبات للجائزة جاءت من الجنسية المصرية حيث استحوذت على ٤٢٪ من مجمل الطلبات، تليها الأردن بـ١٥٪، ثم فلسطين بـ ٩٪، فيما سجلت حقول الجائزة: العلوم الأساسية ٣١٪، العلوم الإنسانية والاجتماعية ٢٤٪، العلوم الطبية والصحية ١٦٪، العلوم الهندسية ١٥٪، العلوم الاقتصادية والإدارية ٧٪ والعلوم التكنولوجية والزراعية ٧٪.
,تراوحت أعمار معظم المتقدمين للجائزة، بحسب الهيئة، بين (٣٠- ٤٩ سنة) بنسبة مقدارها ٧٠٪ متقدما، فيما بلغت نسبة الإناث المتقدمات للجائزة ٢٤٪، والذكور نحو ٧٦٪، حيث كانت أعلى الحقول التي تقدمت إليها الإناث هي العلوم الأساسية والعلوم الإنسانية والاجتماعية والعلوم الطبية والصحية.
وأوضحت الهيئة، أن الجنسيات: الأردنية، الفلسطينية، العراقية، اللبنانية، التونسية، والمصرية كانت قد تقدمت لجميع حقول الجائزة، بينما حصد موضوع علم المواد من حقل العلوم الأساسية على أعلى طلبات التقدم بواقع ٢٧٪ من الطلبات، يليه موضوع آثار وسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع العربي من حقل العلوم الإنسانية والاجتماعية بواقع ١٧٪ من الطلبات.
وتشمل الجائزة، حقل العلوم الطبية والصحية على موضوعين، هما (علم المناعة والسرطان، وعلم الأدوية الجيني)، أما حقل العلوم الهندسية، فيضم (الجيل الجديد من الاتصالات اللاسلكية، والاتصالات التعاونية، والأمن والتشفير والابتكارات في مجال الاتصالات، الاحتباس الحراري وتغير المناخ).
ويحتوي حقل العلوم الأساسية على (علم الأحياء التطوري، علم المواد)، فيما يندرج تحت حقل العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية (آثار وسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع العربي، دراسات وبحوث في الكولونيالية وما بعدها).
ويندرج تحت حقل العلوم والتكنولوجيا والزراعية (تعليم الآلة الحاسوب والبيانات التحليلية الكبرى، الأمن الرقمي السيبراني)، بينما يشمل حقل العلوم الاقتصادية والإدارية على (حلول مالية وابتكارات إبداعية في الأسواق الناشئة، أسواق رأس المال الرقمية).
وتمنح الجائزة تقديراً لنتاج علمي متميز يؤدي نشره وتعميمه إلى زيادة في المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل مشكلات ذات أولوية محلياً وإقليمياً وعالمياً، ونشر ثقافة البحث العلمي، وتتكون من شهادة تتضمن اسم الجائزة واسم الفائز، والحقل الذي فاز به، ومكافأة مالية مقدارها 20 ألف دولار، ودرع يحمل اسم الجائزة وشعارها.
وتضم حقول الجائزة: العلوم الطبية والصحية، والعلوم الهندسية، والعلوم الأساسية، والعلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية، والعلوم التكنولوجية والزراعية، والعلوم الاقتصادية والإدارية.
وحسب الهيئة العلمية للجائزة، استقبلت المؤسسة أعلى عدد طلبات ترشح منذ بداية إطلاق الجائزة بواقع ٤٩٤طلباً، بالإضافة إلى تقدم ١٩ جنسية عربية مقيمة في ٢٦ دولة عربية وغير عربية.
وبينت الهيئة، أن أعلى طلبات للجائزة جاءت من الجنسية المصرية حيث استحوذت على ٤٢٪ من مجمل الطلبات، تليها الأردن بـ١٥٪، ثم فلسطين بـ ٩٪، فيما سجلت حقول الجائزة: العلوم الأساسية ٣١٪، العلوم الإنسانية والاجتماعية ٢٤٪، العلوم الطبية والصحية ١٦٪، العلوم الهندسية ١٥٪، العلوم الاقتصادية والإدارية ٧٪ والعلوم التكنولوجية والزراعية ٧٪.
,تراوحت أعمار معظم المتقدمين للجائزة، بحسب الهيئة، بين (٣٠- ٤٩ سنة) بنسبة مقدارها ٧٠٪ متقدما، فيما بلغت نسبة الإناث المتقدمات للجائزة ٢٤٪، والذكور نحو ٧٦٪، حيث كانت أعلى الحقول التي تقدمت إليها الإناث هي العلوم الأساسية والعلوم الإنسانية والاجتماعية والعلوم الطبية والصحية.
وأوضحت الهيئة، أن الجنسيات: الأردنية، الفلسطينية، العراقية، اللبنانية، التونسية، والمصرية كانت قد تقدمت لجميع حقول الجائزة، بينما حصد موضوع علم المواد من حقل العلوم الأساسية على أعلى طلبات التقدم بواقع ٢٧٪ من الطلبات، يليه موضوع آثار وسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع العربي من حقل العلوم الإنسانية والاجتماعية بواقع ١٧٪ من الطلبات.
وتشمل الجائزة، حقل العلوم الطبية والصحية على موضوعين، هما (علم المناعة والسرطان، وعلم الأدوية الجيني)، أما حقل العلوم الهندسية، فيضم (الجيل الجديد من الاتصالات اللاسلكية، والاتصالات التعاونية، والأمن والتشفير والابتكارات في مجال الاتصالات، الاحتباس الحراري وتغير المناخ).
ويحتوي حقل العلوم الأساسية على (علم الأحياء التطوري، علم المواد)، فيما يندرج تحت حقل العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية (آثار وسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع العربي، دراسات وبحوث في الكولونيالية وما بعدها).
ويندرج تحت حقل العلوم والتكنولوجيا والزراعية (تعليم الآلة الحاسوب والبيانات التحليلية الكبرى، الأمن الرقمي السيبراني)، بينما يشمل حقل العلوم الاقتصادية والإدارية على (حلول مالية وابتكارات إبداعية في الأسواق الناشئة، أسواق رأس المال الرقمية).
وتمنح الجائزة تقديراً لنتاج علمي متميز يؤدي نشره وتعميمه إلى زيادة في المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل مشكلات ذات أولوية محلياً وإقليمياً وعالمياً، ونشر ثقافة البحث العلمي، وتتكون من شهادة تتضمن اسم الجائزة واسم الفائز، والحقل الذي فاز به، ومكافأة مالية مقدارها 20 ألف دولار، ودرع يحمل اسم الجائزة وشعارها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات