هل حسمت الصين ريادة العالم بقلم:علي العدوان
هل حسمت الصين امر ريادة العالم تكنولوجيا
علي فوازالعدوان
الصين وشركة هواوي وصراع تحت الطاولة على تطبيقات 5G وقابلية نشر هذه التقنية التي تصل إلى أكثر من ٨ جيجيا بالثانية بسرعة نقل البيانات، ما يعني أن الصين جاهزة للتحدي تكنولوجيا على عكس أمريكا صاحبة الكلمة الأولى بالعالم بالتجارة إلاكترونية وهذا يعني قرب نشوب حرب قد تكون مدمرة؛ فخطورة التحكم بسرعة نقل البيانات يجعل من امريكا في ذيل القافلة تقنيا وأمنيا ،الأمر الذي يجعل الأمن الأمريكي يلجأ إلى تعزيز دوره في مجال الأغذية وتفريز الملوخية و الكرمب ،وسقوط الإمبراطورية الأمريكية تقنيا وحتميا مع عدم قابلية السوق الأمريكي بالتعاطي مع تقنية 5G ان الصراع المحموم على سرعة نقل البينات والتحكم بها والتحكم باسواق تطبيقات وانظمة تشغيل الموبايل والاشياء اصبح اللغة الوحيدة لفهم التجارة وسرعة نقل الاشياء بواسطة التكنولوجيا والتحكم بها .
على ما يبدو ان مجرد التأخر في تصميم التطبيقات وانظمة التشغيل يعطي السوق الصيني وشركة هواوي فرصة لادارة دفة العالم تكنولوجيا لمدة خمس سنوات قادمة ماينعكس على أداء الإمبراطورية التكنولوجية الامريكية لبيل جيت ومارك شوكيزبيرق ما يضع سوق تكنولوجيا المعلومات بيد شركة هواوي الصينية اما يجتاح العالم من توقف للنشاط الانساني وتراجعه لحدوده الدنيا بكافة القطاعات الاقتصادية حتى صار تخزين النفط يكلف اكثر من عدم الاحتفاظ به ،لتراجع الطلب لناتج عن توقف الحياة بشكلها الاعتيادي ان عدم قبول امريكا للتفوق الصيني و بقائها تترنح مكانها على تقنية مادون 5جي او 4 جي يعني خروجها من عالم التجارة والاستخبارات العالمية الأمر الذي تتحجج به امريكا من خطورة سرعه نقل البيانات لعدم السيطرة الامنية على العالم .
علي فوازالعدوان
الصين وشركة هواوي وصراع تحت الطاولة على تطبيقات 5G وقابلية نشر هذه التقنية التي تصل إلى أكثر من ٨ جيجيا بالثانية بسرعة نقل البيانات، ما يعني أن الصين جاهزة للتحدي تكنولوجيا على عكس أمريكا صاحبة الكلمة الأولى بالعالم بالتجارة إلاكترونية وهذا يعني قرب نشوب حرب قد تكون مدمرة؛ فخطورة التحكم بسرعة نقل البيانات يجعل من امريكا في ذيل القافلة تقنيا وأمنيا ،الأمر الذي يجعل الأمن الأمريكي يلجأ إلى تعزيز دوره في مجال الأغذية وتفريز الملوخية و الكرمب ،وسقوط الإمبراطورية الأمريكية تقنيا وحتميا مع عدم قابلية السوق الأمريكي بالتعاطي مع تقنية 5G ان الصراع المحموم على سرعة نقل البينات والتحكم بها والتحكم باسواق تطبيقات وانظمة تشغيل الموبايل والاشياء اصبح اللغة الوحيدة لفهم التجارة وسرعة نقل الاشياء بواسطة التكنولوجيا والتحكم بها .
على ما يبدو ان مجرد التأخر في تصميم التطبيقات وانظمة التشغيل يعطي السوق الصيني وشركة هواوي فرصة لادارة دفة العالم تكنولوجيا لمدة خمس سنوات قادمة ماينعكس على أداء الإمبراطورية التكنولوجية الامريكية لبيل جيت ومارك شوكيزبيرق ما يضع سوق تكنولوجيا المعلومات بيد شركة هواوي الصينية اما يجتاح العالم من توقف للنشاط الانساني وتراجعه لحدوده الدنيا بكافة القطاعات الاقتصادية حتى صار تخزين النفط يكلف اكثر من عدم الاحتفاظ به ،لتراجع الطلب لناتج عن توقف الحياة بشكلها الاعتيادي ان عدم قبول امريكا للتفوق الصيني و بقائها تترنح مكانها على تقنية مادون 5جي او 4 جي يعني خروجها من عالم التجارة والاستخبارات العالمية الأمر الذي تتحجج به امريكا من خطورة سرعه نقل البيانات لعدم السيطرة الامنية على العالم .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات