ربيع "كابويز" مقاوم لليمين الرأسمالي
الصحفي علي فواز العدوان
علق الرئيس الأمريكي قبل قليل على حركة (ان تي في ايه) الامريكية عبر تويتر، وهي حركة يسارية ناشطة سياسيا وفاعلة ومناهضة للفاشية، وتضم مجموعات مستقلة تهدف إلى تحقيق أهدافها السياسية من خلال استخدام العمل المباشر بدلاً من إصلاح السياسات، وينخرط النشطاء في تكتيكات احتجاجية متنوعة ، بما في ذلك النشاط الرقمي ، وتدمير الممتلكات والعنف الجسدي ، والمضايقة ضد أولئك الذين يعتبرونهم فاشيين أو عنصريين أو من أقصى اليمين.
يميل الأفراد المشاركون في الحركة إلى التمسك بآراء معادية للرأسمالية، والاشتراك في مجموعة من الأيديولوجيات مثل الأناركية (خاصة الشيوعية الأناركية) الشيوعية والماركسية والاشتراكية ، والديمقراطية الاجتماعية .
وأعلن ترمب أن مسببات الشغب بأمريكا على خلفية مقتل مطلوب للشرطة من ذوي البشرة السوداء ، أنه لا يرى أي إشارة إلى أنه كانت هناك مجموعات سوداء أو بيضاء تختلط. هذه منظمة( ANTIFA ) ،و يبدو أن المرة الأولى التي رأينا فيها هذه المنظمة بطريقة رئيسية كانت تحتل" وول ستريت"، إنها نفس العقلية
واجه ترامب ربيعا نخبويا من الديمقراطين نهاية العام الماضي للتصويت على إقالته ، إلا انهم فشلوا في مسعاهم لاسباب منها تنامي تحالفات الجمهوريين مع الشركات والرأسماليين، ما زاد اعداد البطالة في الولايات المتحدة الاميركية .
والسؤال مع تنامي( ANTIFA ) ،هل سيبرز تيار حقيقي أم سيكون ذراعا آخر للديمقىراطيين؟
اعلامنا منشغل بالاهتمام بتحليل ترسيخ مبادئ الجباية وإزاحة تفكير العقل الجمعي للشعب ، حيث تتنامى الضرائب،وهذا يدفع الى ضرورة استبدال نشرات اسعار العملات والذهب بنشرات تهم المواطن ليتفادى الأزمات الاقتصادية كنشرة سعر"واط كهرباء" و"متر مكعب ماء" وغاز ، حتى لا نفيق على لا وطن، عندما تتفرغ نخب سياسية بإزاحة الهم،والتفكير بالسطو على اراضي الشعب بداعي التنمية،وكذلك على الشركات التي ابتلعت كافة قطاعات الخدمات من اتصالات وطاقة ومياه، ولم يبق إلا الزراعة،وكوني مزارع ، فمرحبا ب( ANTIFA )، لاحظى بعضوية شرف فيها .
الصحفي علي فواز العدوان
علق الرئيس الأمريكي قبل قليل على حركة (ان تي في ايه) الامريكية عبر تويتر، وهي حركة يسارية ناشطة سياسيا وفاعلة ومناهضة للفاشية، وتضم مجموعات مستقلة تهدف إلى تحقيق أهدافها السياسية من خلال استخدام العمل المباشر بدلاً من إصلاح السياسات، وينخرط النشطاء في تكتيكات احتجاجية متنوعة ، بما في ذلك النشاط الرقمي ، وتدمير الممتلكات والعنف الجسدي ، والمضايقة ضد أولئك الذين يعتبرونهم فاشيين أو عنصريين أو من أقصى اليمين.
يميل الأفراد المشاركون في الحركة إلى التمسك بآراء معادية للرأسمالية، والاشتراك في مجموعة من الأيديولوجيات مثل الأناركية (خاصة الشيوعية الأناركية) الشيوعية والماركسية والاشتراكية ، والديمقراطية الاجتماعية .
وأعلن ترمب أن مسببات الشغب بأمريكا على خلفية مقتل مطلوب للشرطة من ذوي البشرة السوداء ، أنه لا يرى أي إشارة إلى أنه كانت هناك مجموعات سوداء أو بيضاء تختلط. هذه منظمة( ANTIFA ) ،و يبدو أن المرة الأولى التي رأينا فيها هذه المنظمة بطريقة رئيسية كانت تحتل" وول ستريت"، إنها نفس العقلية
واجه ترامب ربيعا نخبويا من الديمقراطين نهاية العام الماضي للتصويت على إقالته ، إلا انهم فشلوا في مسعاهم لاسباب منها تنامي تحالفات الجمهوريين مع الشركات والرأسماليين، ما زاد اعداد البطالة في الولايات المتحدة الاميركية .
والسؤال مع تنامي( ANTIFA ) ،هل سيبرز تيار حقيقي أم سيكون ذراعا آخر للديمقىراطيين؟
اعلامنا منشغل بالاهتمام بتحليل ترسيخ مبادئ الجباية وإزاحة تفكير العقل الجمعي للشعب ، حيث تتنامى الضرائب،وهذا يدفع الى ضرورة استبدال نشرات اسعار العملات والذهب بنشرات تهم المواطن ليتفادى الأزمات الاقتصادية كنشرة سعر"واط كهرباء" و"متر مكعب ماء" وغاز ، حتى لا نفيق على لا وطن، عندما تتفرغ نخب سياسية بإزاحة الهم،والتفكير بالسطو على اراضي الشعب بداعي التنمية،وكذلك على الشركات التي ابتلعت كافة قطاعات الخدمات من اتصالات وطاقة ومياه، ولم يبق إلا الزراعة،وكوني مزارع ، فمرحبا ب( ANTIFA )، لاحظى بعضوية شرف فيها .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات