كازاخستان تؤيد تسوية النزاع الفلسطيني– الإسرائيلي وفق القانون الدولي
عمانيات - أكد شهرات نوريشيف، نائب أول وزير خارجية كازاخستان، أن بلاده تؤيد تسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس القانون الدولي، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية الصادرة عام 2002، وكذلك دعم إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تتعايش في سلام وأمان مع إسرائيل.
جاء ذلك في بيان لسفارة كازاخستان بالقاهرة، حول مشاركة كازاخستان في الاجتماع الطارئ للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء بالمنظمة عن طريق الفيديوكونفرانس، والذي عقد امس لمناقشة الأوضاع فى فلسطين؛ حيث اتخذ المشاركون موقفًا جماعيًا تجاه خطة فرض السيادة الإسرائيلية على أجزاء من الأراضى الفلسطينية، بما في ذلك الضفة الغربية.
وأضاف، أن كازاخستان تدعو الأطراف المتنازعة إلى التخلي عن الخطوات الأحادية واستئناف عملية المفاوضات على أساس مبدأ "دولتين لشعبين" دون شروط مسبقة، مؤكدا أن الحوار البناء القائم على اللاعنف بين الأطراف المعنية هو السبيل الوحيد والمناسب للتغلب على أى تناقضات فيما بينهم.
وكانت وزارتي الخارجية السعودية والفلسطينية قد نظمتا الاجتماع الطارئ، بالتنسيق مع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، وشارك فيه وفود من أكثر من 39 دولة، منها 24 دولة شاركت على المستوى الوزاري.
جاء ذلك في بيان لسفارة كازاخستان بالقاهرة، حول مشاركة كازاخستان في الاجتماع الطارئ للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء بالمنظمة عن طريق الفيديوكونفرانس، والذي عقد امس لمناقشة الأوضاع فى فلسطين؛ حيث اتخذ المشاركون موقفًا جماعيًا تجاه خطة فرض السيادة الإسرائيلية على أجزاء من الأراضى الفلسطينية، بما في ذلك الضفة الغربية.
وأضاف، أن كازاخستان تدعو الأطراف المتنازعة إلى التخلي عن الخطوات الأحادية واستئناف عملية المفاوضات على أساس مبدأ "دولتين لشعبين" دون شروط مسبقة، مؤكدا أن الحوار البناء القائم على اللاعنف بين الأطراف المعنية هو السبيل الوحيد والمناسب للتغلب على أى تناقضات فيما بينهم.
وكانت وزارتي الخارجية السعودية والفلسطينية قد نظمتا الاجتماع الطارئ، بالتنسيق مع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، وشارك فيه وفود من أكثر من 39 دولة، منها 24 دولة شاركت على المستوى الوزاري.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات