رغم أنني خريج " علوم تجارية وادارية/ تخصص محاسبة ، لكنني لا اعرف سوى القليل او " نتاتيف " عن موضوع " غسيل الأموال "..
وكنتُ مثل سواي ، نظن أن الموضوع له علاقة ب " غسيل الأمهات القُدامى " .. اي ب " الطّست " و " اللجن ".
واستعنتُ والزميلة العزيزة لمَا العبسة في قسم الاقتصاد ب الدستور .. فهي " أفهم " مني بالموضوع.
وحاولت " لما " شرح المفهوم .. وانا علي بذهني ما يلي "
" غسيل أو تبييض الأموال جريمة اقتصادية تهدف إلى إضفاء شرعية قانونية على أموال محرمة، لغرض حيازتها أو التصرف فيها أو إدارتها أو حفظها أو استبدالها أو إيداعها أو استثمارها أو تحويلها أو نقلها أو التلاعب في قيمتها إذا كانت متحصلة من جرائم مثل زراعة وتصنيع النباتات المخدرة أو الجواهر والمواد المخدرة وجلبها وتصديرها والاتجار فيها، واختطاف وسائل النقل، واحتجاز الأشخاص وجرائم الإرهاب وتمويلها، والنصب وخيانة الأمانة والتدليس، والغش، والفجور والدعارة، والاتجار وتهريب الأثار، والجنايات والجنح المضرة بأمن الدولة من جهة الخارج والداخل، والرشوة، واختلاس المال العام والعدوان عليه، والغدر، وجرائم المسكوكات والزيوف المزورة والتزوير..".
ومن باب " الرومانسية " التي " أزعم " أنني اجيدها.. إلى حدّ ما ، حاولت المقارنة بين " غسيل الأموال " و " غسيل الأرواح ".. التي تعني أن تكون لك امرأة مُلْهِمَة " تمنحك حب الحياة من خلال " كلمة " او " فنجان قهوة " او " كلمتين غزَل " تجعلك تشعر أنك بخير وان الحياة " حلوة " رغم ما بها من " متاعب " و " مُنغّصات".
والفرق بسيط و سهل وواضح كما أظن.
الشخص " المُلْهِم " رجلا كان او امرأة يمنحك الحنان والحب والقدوة ..
فهناك " القائد/ المُلهٍم " الذي يسبق الجنود إلى المعركة مثل خالد بن الوليد.. ولا اريد ان اذكر اسما في الزمن الحالي.. حتى لا نتوه في الاختلافات في وجهات النّظر..
وهناك المرأة / المُلهِمة التي تربي أبناءها بعد أن يفقدوا الأب والزوج " المُعيل ".
وهناك " الحبيبة " التي " الهمت " الشعراء والفُرسان بذكائه وجمالها وفطنتها كما فعلت " عبلة " مع " عنترة ".. حتى قال فيها :
" فوددتُ تقبيل السيوفِ لانّها
لمعَت كبارق ثغرك المُتبسّم ".
وبفهمي السّاذج ، أرى أن " غاسِل الأموال " إنما " يسرق قوتنا "..
بينما " غاسل .. ة الأرواح هو او هي مَن يمنحنا " اكسيد الحياة "..
..ثمّ ، انا معنديش اموال " اغسلها "
انا عندي حنين..!!
رغم أنني خريج " علوم تجارية وادارية/ تخصص محاسبة ، لكنني لا اعرف سوى القليل او " نتاتيف " عن موضوع " غسيل الأموال "..
وكنتُ مثل سواي ، نظن أن الموضوع له علاقة ب " غسيل الأمهات القُدامى " .. اي ب " الطّست " و " اللجن ".
واستعنتُ والزميلة العزيزة لمَا العبسة في قسم الاقتصاد ب الدستور .. فهي " أفهم " مني بالموضوع.
وحاولت " لما " شرح المفهوم .. وانا علي بذهني ما يلي "
" غسيل أو تبييض الأموال جريمة اقتصادية تهدف إلى إضفاء شرعية قانونية على أموال محرمة، لغرض حيازتها أو التصرف فيها أو إدارتها أو حفظها أو استبدالها أو إيداعها أو استثمارها أو تحويلها أو نقلها أو التلاعب في قيمتها إذا كانت متحصلة من جرائم مثل زراعة وتصنيع النباتات المخدرة أو الجواهر والمواد المخدرة وجلبها وتصديرها والاتجار فيها، واختطاف وسائل النقل، واحتجاز الأشخاص وجرائم الإرهاب وتمويلها، والنصب وخيانة الأمانة والتدليس، والغش، والفجور والدعارة، والاتجار وتهريب الأثار، والجنايات والجنح المضرة بأمن الدولة من جهة الخارج والداخل، والرشوة، واختلاس المال العام والعدوان عليه، والغدر، وجرائم المسكوكات والزيوف المزورة والتزوير..".
ومن باب " الرومانسية " التي " أزعم " أنني اجيدها.. إلى حدّ ما ، حاولت المقارنة بين " غسيل الأموال " و " غسيل الأرواح ".. التي تعني أن تكون لك امرأة مُلْهِمَة " تمنحك حب الحياة من خلال " كلمة " او " فنجان قهوة " او " كلمتين غزَل " تجعلك تشعر أنك بخير وان الحياة " حلوة " رغم ما بها من " متاعب " و " مُنغّصات".
والفرق بسيط و سهل وواضح كما أظن.
الشخص " المُلْهِم " رجلا كان او امرأة يمنحك الحنان والحب والقدوة ..
فهناك " القائد/ المُلهٍم " الذي يسبق الجنود إلى المعركة مثل خالد بن الوليد.. ولا اريد ان اذكر اسما في الزمن الحالي.. حتى لا نتوه في الاختلافات في وجهات النّظر..
وهناك المرأة / المُلهِمة التي تربي أبناءها بعد أن يفقدوا الأب والزوج " المُعيل ".
وهناك " الحبيبة " التي " الهمت " الشعراء والفُرسان بذكائه وجمالها وفطنتها كما فعلت " عبلة " مع " عنترة ".. حتى قال فيها :
" فوددتُ تقبيل السيوفِ لانّها
لمعَت كبارق ثغرك المُتبسّم ".
وبفهمي السّاذج ، أرى أن " غاسِل الأموال " إنما " يسرق قوتنا "..
بينما " غاسل .. ة الأرواح هو او هي مَن يمنحنا " اكسيد الحياة "..
..ثمّ ، انا معنديش اموال " اغسلها "
انا عندي حنين..!!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات