نتنياهو: ضم الضفة الغربية ’لا زال مطروحا’والمسألة في واشنطن
عمانيات - بعد مرور الموعد المستهدف في الأول من يوليو دون اتخاذ أي إجراء، ظل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو صامتًا إلى حد كبير بشأن هذه القضية.
وقال نتنياهو لاجتماع حزب الليكود الذي يقوده أن ضم إسرائيل المخطط لأراضي الضفة الغربية لا زال مطروحا على الطاولة، لكن الإدارة الأمريكية تعطله.
واضاف إن “مسألة تطبيق السيادة في واشنطن. إنها لا زالت مطروحة على الطاولة، الاحتمال لا يزال قائماً”.
وكان نتنياهو قد أعلن عن نيته المضي قدمًا في الضم، تحت رعاية خطة السلام الأمريكية، في 1 يوليو، لكن مر هذا الموعد دون اتخاذ أي خطوة في هذا الشأن، وفي الأسابيع الأخيرة، ظل رئيس الوزراء صامتا إلى حد كبير بشأن المسألة.
وأشارت التقارير في الأشهر الأخيرة إلى أن حماس البيت الأبيض قد تراجع بالنسبة للاقتراح الإسرائيلي، وسط تفشي جائحة فيروس كورونا، الاحتجاجات العرقية، الانتخابات الوطنية المقبلة، واعتبارات أخرى.
وقال البيت الأبيض مرارا وتكرارا أن الأمر يعود لإسرائيل لاتخاذ قرار بشأن الضم، لكنه لم يعط بعد إجابة قاطعة حول ما إذا كان مستعدا لدعم والاعتراف بالضم من جانب واحد في الوقت الحالي لجزء من أو كل الـ30 في المائة من الضفة الغربية المخصصة لإسرائيل في خطته للسلام.
وسيشمل ذلك جميع المستوطنات إلى جانب غور الأردن الاستراتيجي.
كما تهدف الخطة إلى إقامة دولة فلسطينية في المستقبل.
وفي الشهر الماضي، اعترف رئيس الكنيست ياريف ليفين في محادثات خاصة أنه واشنطن غير مهتمة حاليًا بخطط الضم الإسرائيلية، وفقًا لتقرير اذاعة الجيش. وزعم التقرير أن لفين قال ان اهتمام الإدارة الأمريكية في مكان آخر، و”إنها لا تصغي” عندما يتعلق الأمر بالضم.
وقال نتنياهو لاجتماع حزب الليكود الذي يقوده أن ضم إسرائيل المخطط لأراضي الضفة الغربية لا زال مطروحا على الطاولة، لكن الإدارة الأمريكية تعطله.
واضاف إن “مسألة تطبيق السيادة في واشنطن. إنها لا زالت مطروحة على الطاولة، الاحتمال لا يزال قائماً”.
وكان نتنياهو قد أعلن عن نيته المضي قدمًا في الضم، تحت رعاية خطة السلام الأمريكية، في 1 يوليو، لكن مر هذا الموعد دون اتخاذ أي خطوة في هذا الشأن، وفي الأسابيع الأخيرة، ظل رئيس الوزراء صامتا إلى حد كبير بشأن المسألة.
وأشارت التقارير في الأشهر الأخيرة إلى أن حماس البيت الأبيض قد تراجع بالنسبة للاقتراح الإسرائيلي، وسط تفشي جائحة فيروس كورونا، الاحتجاجات العرقية، الانتخابات الوطنية المقبلة، واعتبارات أخرى.
وقال البيت الأبيض مرارا وتكرارا أن الأمر يعود لإسرائيل لاتخاذ قرار بشأن الضم، لكنه لم يعط بعد إجابة قاطعة حول ما إذا كان مستعدا لدعم والاعتراف بالضم من جانب واحد في الوقت الحالي لجزء من أو كل الـ30 في المائة من الضفة الغربية المخصصة لإسرائيل في خطته للسلام.
وسيشمل ذلك جميع المستوطنات إلى جانب غور الأردن الاستراتيجي.
كما تهدف الخطة إلى إقامة دولة فلسطينية في المستقبل.
وفي الشهر الماضي، اعترف رئيس الكنيست ياريف ليفين في محادثات خاصة أنه واشنطن غير مهتمة حاليًا بخطط الضم الإسرائيلية، وفقًا لتقرير اذاعة الجيش. وزعم التقرير أن لفين قال ان اهتمام الإدارة الأمريكية في مكان آخر، و”إنها لا تصغي” عندما يتعلق الأمر بالضم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات