الاصايل
بقلم المخرج محمد الجبور
في إطار الاستعدادات لاجراء انتخابات مجلس النواب التاسع عشر فان من الأهمية مراقبة الانتخابات من منظور النوع الاجتماعي بهدف المساهمة في توفير بيئة سياسية ملائمة وداعمة لمشاركة
أوسع وأكثر فاعلية في الحياة السياسية، وما مبادرة "الاصايل"الكتلة التي تتشكل من النساء الا خطوة تستحق كل الدعم من الرجال قبل النساء لانهن الحرائر لانهن بناتنا بنات البادية بنات الاردن من شماله لجنوبه اء انتخابات مجلس النواب التاسع عشر فان من الأهمية مراقبة الانتخابات من منظور النوع الاجتماعي بهدف المساهمة في توفير بيئة سياسية ملائمة وداعمة لمشاركة نشطة للنساء في الحياة السياسية والعامة، حيث أقدمت قائمة الاصايل من نشميات البادية الوسطى عايده لافي حريثان الجبور و وصفاء خالد صايل الخريشا وبسمة عيد زعل الكعابنة ووفاء خالد عدنان الغيالين على خطوة غير مسبوقة بإعلانها عن تبنيها برنامج المرأة ...حق المشاركة للمرأة الأردنية في الترشح من منظور النوع الإجتماعي، لتكون هذه المبادرة الأولى من نوعها في المملكة ولضمان مشاركة اوسع للنساء والشابات .'
ان الدستور الاردني منذ تأسيس المملكة كفل الحق السياسي الكامل للمرأة في المشاركة في العملية السياسية سواء ما يتعلق بالحكومة أو في المناصب العليا في الدولة او ما يتعلق في البرلمان (الكوتا) حيث جاءت المبادرة لتشجيع المرأة لا اكثر، والتجربة في البرلمان كانت ايجابية للحث على اقبال السيدات على الانتخابات وهذا ايضا يجب أن يلقى تشجيعا من قبل الرجال والمجتمع، لأن المرأة قادرة على الانجاز، ولديها الكفاءة والعمل في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
و ان اقبال المرأة الشديد على خوض المعترك الانتخابي ودخولها الى الحياة العامة مشجع جدا مع تقدم الحياة السياسية في الاردن والممارسة الديمقراطية، وكلنا أمل بأن يكون للمرأة دور ايجابي لأنها عنصر فعال جدا في المجتمع ولديها ايمان اجتماعي وثقافي، وما على الجميع سوى الذهاب الى صناديق الاقتراع كحق انتخابي .
ثلاثة أشياء يتفاءل بها الأردنيون: الزوجات والبيوت والخيول.
بقلم المخرج محمد الجبور
في إطار الاستعدادات لاجراء انتخابات مجلس النواب التاسع عشر فان من الأهمية مراقبة الانتخابات من منظور النوع الاجتماعي بهدف المساهمة في توفير بيئة سياسية ملائمة وداعمة لمشاركة
أوسع وأكثر فاعلية في الحياة السياسية، وما مبادرة "الاصايل"الكتلة التي تتشكل من النساء الا خطوة تستحق كل الدعم من الرجال قبل النساء لانهن الحرائر لانهن بناتنا بنات البادية بنات الاردن من شماله لجنوبه اء انتخابات مجلس النواب التاسع عشر فان من الأهمية مراقبة الانتخابات من منظور النوع الاجتماعي بهدف المساهمة في توفير بيئة سياسية ملائمة وداعمة لمشاركة نشطة للنساء في الحياة السياسية والعامة، حيث أقدمت قائمة الاصايل من نشميات البادية الوسطى عايده لافي حريثان الجبور و وصفاء خالد صايل الخريشا وبسمة عيد زعل الكعابنة ووفاء خالد عدنان الغيالين على خطوة غير مسبوقة بإعلانها عن تبنيها برنامج المرأة ...حق المشاركة للمرأة الأردنية في الترشح من منظور النوع الإجتماعي، لتكون هذه المبادرة الأولى من نوعها في المملكة ولضمان مشاركة اوسع للنساء والشابات .'
ان الدستور الاردني منذ تأسيس المملكة كفل الحق السياسي الكامل للمرأة في المشاركة في العملية السياسية سواء ما يتعلق بالحكومة أو في المناصب العليا في الدولة او ما يتعلق في البرلمان (الكوتا) حيث جاءت المبادرة لتشجيع المرأة لا اكثر، والتجربة في البرلمان كانت ايجابية للحث على اقبال السيدات على الانتخابات وهذا ايضا يجب أن يلقى تشجيعا من قبل الرجال والمجتمع، لأن المرأة قادرة على الانجاز، ولديها الكفاءة والعمل في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
و ان اقبال المرأة الشديد على خوض المعترك الانتخابي ودخولها الى الحياة العامة مشجع جدا مع تقدم الحياة السياسية في الاردن والممارسة الديمقراطية، وكلنا أمل بأن يكون للمرأة دور ايجابي لأنها عنصر فعال جدا في المجتمع ولديها ايمان اجتماعي وثقافي، وما على الجميع سوى الذهاب الى صناديق الاقتراع كحق انتخابي .
ثلاثة أشياء يتفاءل بها الأردنيون: الزوجات والبيوت والخيول.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات