- الرئيسية
شؤون عربية
- قناة عبرية : سلطنة عمان ستوقع قريبا اتفاقية سلام مع "اسرائيل"
قناة عبرية : سلطنة عمان ستوقع قريبا اتفاقية سلام مع "اسرائيل"
عمانيات - بعد اتفاق التطبيع بين السودان و"اسرائيل " فإن سلطنة عمان ستكون البلد العربي التالي الذي ينتظر التطبيع ، بحسب ما ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، بأنّ تل أبيب ومسقط قريبتان من توقيع اتفاقية تطبيع بينهما.
وأكدت القنان ان اتفاق سلام مع سلطنة عُمان، سيكون بوساطة أمريكية، فيما بين مسؤولين اسرائيليين ان “التطبيع مع عُمان أو أي دولة أخرى لن يكون من الممكن قبل الانتخابات الأمريكية في نوفمبر المقبل،
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعد بانضمام مزيد من الدول العربية لاتفاقيات السلام والتطبيع، خلال وقت قريب.
ووصف نتنياهو في مؤتمر صحافي بثته قناة “كان” الرسمية، اتفاق التطبيع الذي أعلن عنه بين إسرائيل والسودان الخميس بأنه “خطوة أخرى نحو السلام التاريخي”.
وكانت سلطنة عمان، أعلنت تأييد اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل، غداة إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 13 أغسطس/ آب الماضي، عن توصل البلدين إلى اتفاق تطبيع كامل للعلاقات بينهما.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، أعلنت إسرائيل أن بنيامين نتنياهو زار سلطنة عمان والتقى السلطان الراحل قابوس بن سعيد، في ثاني زيارة لرئيس وزراء إسرائيلي إلى مسقط، منذ أن زارها عام 1994 إسحاق رابين.
وأكدت القنان ان اتفاق سلام مع سلطنة عُمان، سيكون بوساطة أمريكية، فيما بين مسؤولين اسرائيليين ان “التطبيع مع عُمان أو أي دولة أخرى لن يكون من الممكن قبل الانتخابات الأمريكية في نوفمبر المقبل،
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعد بانضمام مزيد من الدول العربية لاتفاقيات السلام والتطبيع، خلال وقت قريب.
ووصف نتنياهو في مؤتمر صحافي بثته قناة “كان” الرسمية، اتفاق التطبيع الذي أعلن عنه بين إسرائيل والسودان الخميس بأنه “خطوة أخرى نحو السلام التاريخي”.
وكانت سلطنة عمان، أعلنت تأييد اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل، غداة إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 13 أغسطس/ آب الماضي، عن توصل البلدين إلى اتفاق تطبيع كامل للعلاقات بينهما.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، أعلنت إسرائيل أن بنيامين نتنياهو زار سلطنة عمان والتقى السلطان الراحل قابوس بن سعيد، في ثاني زيارة لرئيس وزراء إسرائيلي إلى مسقط، منذ أن زارها عام 1994 إسحاق رابين.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات