دراسة : الافراط في شرب الماء قد يؤثر سلبا على صحة الانسان
عمانيات - يحرص الناس يوميا على شرب كميات مختلفة من الماء، دون أن يدركوا ما إذا كانت تلك الكميات مناسبة لهم أم لا، في وقت يحذر فيه الأطباء من أن الإفراط أو التفريط في الماء قد يعود سلبا علىى صحة الإنسان.
ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 بالمئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.
و قال موقع "هيلث لاين" أن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان بحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش. وأضاف الموقع : "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص".
هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم أن على الرجال شرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء، وتقول الأكاديمية في دراسة لها أن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة.
ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة)، ونظامه الغذائي أنه إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه، وأين يقضي يومه فهناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس ، ونشاطه الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة.
ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 بالمئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.
و قال موقع "هيلث لاين" أن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان بحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش. وأضاف الموقع : "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص".
هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم أن على الرجال شرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء، وتقول الأكاديمية في دراسة لها أن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة.
ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة)، ونظامه الغذائي أنه إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه، وأين يقضي يومه فهناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس ، ونشاطه الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات