وفيات كورونا في العالم تتخطى مليون ونصف والاصابات تصل 65 مليونا
عمانيات - تخطت اليوم (الجمعة) وفيات فيروس كورونا في العالم عتبة المليون ونصف مليون شخص، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 65 مليون شخص.
وسجلت الولايات المتحدة رقما قياسيا جديدا في عدد الإصابات اليومية بأكثر من 210 آلاف إصابة خلال 24 ساعة الماضية، وأعلنت ولاية كاليفورنيا حظر التجمعات والأنشطة غير الضرورية في جميع المناطق التي يمكن أن يؤدي الوباء فيها إلى تجاوز طاقة المستشفيات. وفي البرازيل، التي يتسارع فيها انتشار الوباء، أوصت لجنة علمية بإغلاق المدارس ومنع ارتياد الشواطئ في ريو دي جانيرو.
ويشهد الوباء تسارعا في انتشاره في الولايات المتحدة حيث سجل رقما قياسيا مطلقا جديدا بعدد الإصابات في يوم واحد، وكذلك في البرازيل حيث تجاوز عدد الوفيات 175 ألفا.
وتم إحصاء مليون و504 آلاف و984 وفاة من أصل أكثر 65 مليون إصابة في العالم منذ الإعلان عن أولى الإصابات في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، حسب حصيلة أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى أرقام نشرتها السلطات الصحية حتى صباح اليوم الجمعة.
ومنذ 24 تشرين الثاني/نوفمبر تسجل أكثر من عشرة آلاف وفاة في العالم يوميا في المعدل، في مستوى غير مسبوق. لكن أعلن عن حملات تلقيح وشيكة على ما يبدو في عدد من الدول.
وسجلت الولايات المتحدة رقما قياسيا جديدا في عدد الإصابات اليومية بأكثر من 210 آلاف إصابة خلال 24 ساعة الماضية، وأعلنت ولاية كاليفورنيا حظر التجمعات والأنشطة غير الضرورية في جميع المناطق التي يمكن أن يؤدي الوباء فيها إلى تجاوز طاقة المستشفيات. وفي البرازيل، التي يتسارع فيها انتشار الوباء، أوصت لجنة علمية بإغلاق المدارس ومنع ارتياد الشواطئ في ريو دي جانيرو.
ويشهد الوباء تسارعا في انتشاره في الولايات المتحدة حيث سجل رقما قياسيا مطلقا جديدا بعدد الإصابات في يوم واحد، وكذلك في البرازيل حيث تجاوز عدد الوفيات 175 ألفا.
وتم إحصاء مليون و504 آلاف و984 وفاة من أصل أكثر 65 مليون إصابة في العالم منذ الإعلان عن أولى الإصابات في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، حسب حصيلة أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى أرقام نشرتها السلطات الصحية حتى صباح اليوم الجمعة.
ومنذ 24 تشرين الثاني/نوفمبر تسجل أكثر من عشرة آلاف وفاة في العالم يوميا في المعدل، في مستوى غير مسبوق. لكن أعلن عن حملات تلقيح وشيكة على ما يبدو في عدد من الدول.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات