الدوري الإنجليزي: قمة الصدارة بين ليفربول وتوتنهام .. والمطاردون يتربصون
عمانيات - إ ذا كانت مواجهة المتصدرين ليفربول وضيفه توتنهام قمة المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، إلا أنها قد تشكل فرصة مناسبة لأندية أخرى لانزالهما عن دفة القيادة في ظل التنافس القوي هذا الموسم.
وفيما كان ليفربول ومانشستر سيتي يسيطران على الدوري في السنوات الاخيرة بفارق كبير عن المطاردين، يبتعد توتنهام الاول راهنا بفارق خمس نقاط فقط عن مانشستر يونايتد الثامن، في صراع مفتوح على مراكز المقدمة.
وبرغم تفوق توتنهام بفارق الاهداف (+14 مقابل +9)، إلا أن ليفربول حامل اللقب جعل من ملعبه “أنفيلد” قلعة هذا الموسم، حيث حقق ستة انتصارات من ست مباريات، وبلغ معدل تسجيله هناك 3 أهداف في المباراة الواحدة.
لكن الفريق اللندني نجح بحصد 14 نقطة من أصل 18 ممكنة خارج قواعده ويتمتع بأفضل دفاع في الدوري، من خلال الخطط المحكمة لمدربه البرتغالي جوزيه مورينيو.
كما أن “سبيرز” يعاني أقل من ليفربول على صعيد الاصابات، وآخرها للفريق الاحمر نجمه هذا الموسم البرتغالي ديوغو جوتا الذي سيغيب لنحو شهرين، لينضم الى لائحة يتصدرها قائد الدفاع الهولندي فيرجيل فان دايك.
كما تعرض المدافع الكاميروني جويل ماتيب لاصابة في المباراة الاخيرة ضد فولهام التي انتظر لاعبو المدرب الالماني يورغن كلوب حتى الدقائق العشر الاخيرة لانتزاع نقطة التعادل فيها، من خلال ركلة جزاء ترجمها النجم المصري محمد صلاح.
ولم يكن كلوب راضيا عن اداء لاعبيه على خط الملعب “احتجنا نصف ساعة للدخول في اجواء المباراة. لهذا صرخت عليهم قليلا”.
وعلى غرار ليفربول الذي سقط في فخ فولهام الثامن عشر، خاض توتنهام مواجهة صعبة مع كريستال بالاس انتهت بتعادل مماثل.
قال مدربه مورينيو بعد الفشل بخوض ست مباريات تواليا دون ان تهتز شباكه “خسرنا نقطتين. بين الدقيقتين 45 و75، لم نكن قادرين على اللعب او البناء من الخلف، وارتكبنا اخطاء كثيرة”.
ومنذ سقوطه على ارضه امام ايفرتون 0-1 في المباراة الافتتاحية، لم يخسر توتنهام في 11 مباراة، مستفيدا من التفاهم الكبير بين مهاجميه هاري كاين والكوري الجنوبي سون هيونغ مين.
لكن قبل مواجهة القمة الاربعاء، يتبارز ليستر سيتي الثالث بفارق نقطة عن المتصدرين مع إيفرتون السابع، حيث يبحث الاول عن انتزاع صدارة موقتة تشكل ضغطا على الطرفين.
أما ساوثمبتون الرابع والفائز خمس مرات في آخر سبع مباريات، فيحل على ارسنال الجريح. قال مدربه النمسوي رالف هازنهوتل “لا أرى سببا في عدم مواصلة ما نقوم به راهنا”.
في المقابل، خسر فريق شمال لندن ست مرات في آخر ثماني مباريات، ليتراجع إلى المركز الخامس عشر على بعد خمس نقاط من منطقة الهبوط.
وعلى غرار ليستر، يمكن لـ”ساينتس” انتزاع صدارة موقتة بحال تخطي فريق المدرب الاسباني ميكل أرتيتا.
يواجه أرتيتا ضغطا متزايدا بعد سقوطه مرة رابعة تواليا على استاد الامارات، أمام بيرنلي بهدف “صديق” من هدافه الغابوني بيار ايمريك اوباميانغ.
علق أرتيتا على طرد لاعب وسطه السويسري غرانيت تشاكا بحركة كان يمكنه تفاديها “مرة جديدة نخسر المباراة بسبب بطاقة حمراء سخيفة”، مشيرا الى طرد العاجي نيكولا بيبي الشهر الماضي.
كما تتركز الانظار على تشلسي الخامس الساعي لنفض خسارته أمام ايفرتون، عندما يفتتح المرحلة الثلاثاء على ارض ولفرهامبتون الثالث عشر، باحثا عن اللحاق بالنقطة الـ25.
وبعد تعادلهما السلبي المخيب، يواجه طرفا مانشستر فريقين متواضعين، إذ يستقبل سيتي وصيف القاع وست بروميتش فيما يختتم يونايتد المرحلة على ارض شيفيلد يونايتد الاخير والوحيد الذي لم يذق طعم الفوز هذا الموسم.
وفيما كان ليفربول ومانشستر سيتي يسيطران على الدوري في السنوات الاخيرة بفارق كبير عن المطاردين، يبتعد توتنهام الاول راهنا بفارق خمس نقاط فقط عن مانشستر يونايتد الثامن، في صراع مفتوح على مراكز المقدمة.
وبرغم تفوق توتنهام بفارق الاهداف (+14 مقابل +9)، إلا أن ليفربول حامل اللقب جعل من ملعبه “أنفيلد” قلعة هذا الموسم، حيث حقق ستة انتصارات من ست مباريات، وبلغ معدل تسجيله هناك 3 أهداف في المباراة الواحدة.
لكن الفريق اللندني نجح بحصد 14 نقطة من أصل 18 ممكنة خارج قواعده ويتمتع بأفضل دفاع في الدوري، من خلال الخطط المحكمة لمدربه البرتغالي جوزيه مورينيو.
كما أن “سبيرز” يعاني أقل من ليفربول على صعيد الاصابات، وآخرها للفريق الاحمر نجمه هذا الموسم البرتغالي ديوغو جوتا الذي سيغيب لنحو شهرين، لينضم الى لائحة يتصدرها قائد الدفاع الهولندي فيرجيل فان دايك.
كما تعرض المدافع الكاميروني جويل ماتيب لاصابة في المباراة الاخيرة ضد فولهام التي انتظر لاعبو المدرب الالماني يورغن كلوب حتى الدقائق العشر الاخيرة لانتزاع نقطة التعادل فيها، من خلال ركلة جزاء ترجمها النجم المصري محمد صلاح.
ولم يكن كلوب راضيا عن اداء لاعبيه على خط الملعب “احتجنا نصف ساعة للدخول في اجواء المباراة. لهذا صرخت عليهم قليلا”.
وعلى غرار ليفربول الذي سقط في فخ فولهام الثامن عشر، خاض توتنهام مواجهة صعبة مع كريستال بالاس انتهت بتعادل مماثل.
قال مدربه مورينيو بعد الفشل بخوض ست مباريات تواليا دون ان تهتز شباكه “خسرنا نقطتين. بين الدقيقتين 45 و75، لم نكن قادرين على اللعب او البناء من الخلف، وارتكبنا اخطاء كثيرة”.
ومنذ سقوطه على ارضه امام ايفرتون 0-1 في المباراة الافتتاحية، لم يخسر توتنهام في 11 مباراة، مستفيدا من التفاهم الكبير بين مهاجميه هاري كاين والكوري الجنوبي سون هيونغ مين.
لكن قبل مواجهة القمة الاربعاء، يتبارز ليستر سيتي الثالث بفارق نقطة عن المتصدرين مع إيفرتون السابع، حيث يبحث الاول عن انتزاع صدارة موقتة تشكل ضغطا على الطرفين.
أما ساوثمبتون الرابع والفائز خمس مرات في آخر سبع مباريات، فيحل على ارسنال الجريح. قال مدربه النمسوي رالف هازنهوتل “لا أرى سببا في عدم مواصلة ما نقوم به راهنا”.
في المقابل، خسر فريق شمال لندن ست مرات في آخر ثماني مباريات، ليتراجع إلى المركز الخامس عشر على بعد خمس نقاط من منطقة الهبوط.
وعلى غرار ليستر، يمكن لـ”ساينتس” انتزاع صدارة موقتة بحال تخطي فريق المدرب الاسباني ميكل أرتيتا.
يواجه أرتيتا ضغطا متزايدا بعد سقوطه مرة رابعة تواليا على استاد الامارات، أمام بيرنلي بهدف “صديق” من هدافه الغابوني بيار ايمريك اوباميانغ.
علق أرتيتا على طرد لاعب وسطه السويسري غرانيت تشاكا بحركة كان يمكنه تفاديها “مرة جديدة نخسر المباراة بسبب بطاقة حمراء سخيفة”، مشيرا الى طرد العاجي نيكولا بيبي الشهر الماضي.
كما تتركز الانظار على تشلسي الخامس الساعي لنفض خسارته أمام ايفرتون، عندما يفتتح المرحلة الثلاثاء على ارض ولفرهامبتون الثالث عشر، باحثا عن اللحاق بالنقطة الـ25.
وبعد تعادلهما السلبي المخيب، يواجه طرفا مانشستر فريقين متواضعين، إذ يستقبل سيتي وصيف القاع وست بروميتش فيما يختتم يونايتد المرحلة على ارض شيفيلد يونايتد الاخير والوحيد الذي لم يذق طعم الفوز هذا الموسم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات