- الرئيسية
شؤون عربية
- رفع كسوة الكعبة استعدادا لموسم الحج
رفع كسوة الكعبة استعدادا لموسم الحج
عمانيات - أعلنت السلطات في المملكة العربية السعودية، الانتهاء من عملية رفع ثوب الكعبة استعدادا لموسم حج هذا العام.
وحسب وكالة الأنباء السعودية، انتهت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، مساء أمس الأربعاء، من رفع الجزء السفلي من كسوة الكعبة المشرفة بمقدار 3 أمتار تقريباً.
كما قامت بتغطية الجزء المرفوع بالقماش القطني الأبيض بعرض مترين تقريباً من الجهات الأربع، وذلك كما جرت عليه العادة السنوية استعداداً لموسم حج هذا العام.
من جهته، قال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، خلال إشرافه ومشاركته أعمال رفع ثوب الكعبة المشرفة، إن عملية رفع ستار الكعبة تتم عن طريق مجموعة من المختصين من مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة.
وأوضح السديس، أن العملية تتم عن طريق طي ستار الكعبة المكسوة بقطعة من الحرير الأسود المخطوط عليها آيات من القرآن الكريم للأعلى، لحفظها وحمايتها، ولتكون فرصة سانحة للطائفين لرؤية أستار الكعبة مرفوعة، جريًا على العادة السنوية.
يُشار إلى أنه كانت ترفع أستار الكعبة المشرفة قديماً، ويستخدم اللون الأبيض كنوع من الإعلان عن دخول الحج والنسك، وذلك بحكم أنها الوسيلة الوحيدة آنذاك للدلالة على دخول وقت الشعيرة، بالإضافة إلى حماية الكسوة أثناء الموسم
وحسب وكالة الأنباء السعودية، انتهت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، مساء أمس الأربعاء، من رفع الجزء السفلي من كسوة الكعبة المشرفة بمقدار 3 أمتار تقريباً.
كما قامت بتغطية الجزء المرفوع بالقماش القطني الأبيض بعرض مترين تقريباً من الجهات الأربع، وذلك كما جرت عليه العادة السنوية استعداداً لموسم حج هذا العام.
من جهته، قال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، خلال إشرافه ومشاركته أعمال رفع ثوب الكعبة المشرفة، إن عملية رفع ستار الكعبة تتم عن طريق مجموعة من المختصين من مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة.
وأوضح السديس، أن العملية تتم عن طريق طي ستار الكعبة المكسوة بقطعة من الحرير الأسود المخطوط عليها آيات من القرآن الكريم للأعلى، لحفظها وحمايتها، ولتكون فرصة سانحة للطائفين لرؤية أستار الكعبة مرفوعة، جريًا على العادة السنوية.
يُشار إلى أنه كانت ترفع أستار الكعبة المشرفة قديماً، ويستخدم اللون الأبيض كنوع من الإعلان عن دخول الحج والنسك، وذلك بحكم أنها الوسيلة الوحيدة آنذاك للدلالة على دخول وقت الشعيرة، بالإضافة إلى حماية الكسوة أثناء الموسم
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات