تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً سابقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يعلن فيه مكتبها في دمشق إجراء مناقصة لشراء أجهزة هواتف نقالة (آيفون 8) باهظة الثمن لموظفيها، الأمر الذي عدّه البعض فضيحة للمنظمة الأممية التي تزعم إيلاء الأولوية لمساعدة النازحين واللاجئين المتضررين من الحرب والدمار الذي سبّبه نظام أسد وميليشياته في البلاد.
ويظهر في المنشور تفاصيل عن المناقصة التي نشرها مكتب المفوضية والأوراق المطلوبة للشركات الراغبة بدخولها، حيث تبيّن من التاريخ الموجود أن المناقصة عُرضت في شهر كانون الأول لعام 2017، وهو العام الذي ارتكبت فيه مجزرة بمدينة خان شيخون بريف إدلب عندما هاجمها بالكيماوي، ما أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص أغلبهم من الأطفال والنساء ونزوح آلاف العائلات من المنطقة، وسط أوضاع إنسانية مأساوية. وبهذه الفضيحة فتح ناشطون الباب لمعرفة مصير مئات ملايين الدولارات التي تتسلمها المنظمة الأممية بحجة دعم اللاجئين والنازحين والمهجّرين وشراء المؤونة ومواد التدفئة لهم في فصل الشتاء، ولا سيما في مناطق الشمال السوري ومخيمات اللاجئين في لبنان التي تعاني نقصاً حاداً في المواد الغذائية والطبية ووقود التدفئة.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً سابقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يعلن فيه مكتبها في دمشق إجراء مناقصة لشراء أجهزة هواتف نقالة (آيفون 8) باهظة الثمن لموظفيها، الأمر الذي عدّه البعض فضيحة للمنظمة الأممية التي تزعم إيلاء الأولوية لمساعدة النازحين واللاجئين المتضررين من الحرب والدمار الذي سبّبه نظام أسد وميليشياته في البلاد.
ويظهر في المنشور تفاصيل عن المناقصة التي نشرها مكتب المفوضية والأوراق المطلوبة للشركات الراغبة بدخولها، حيث تبيّن من التاريخ الموجود أن المناقصة عُرضت في شهر كانون الأول لعام 2017، وهو العام الذي ارتكبت فيه مجزرة بمدينة خان شيخون بريف إدلب عندما هاجمها بالكيماوي، ما أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص أغلبهم من الأطفال والنساء ونزوح آلاف العائلات من المنطقة، وسط أوضاع إنسانية مأساوية. وبهذه الفضيحة فتح ناشطون الباب لمعرفة مصير مئات ملايين الدولارات التي تتسلمها المنظمة الأممية بحجة دعم اللاجئين والنازحين والمهجّرين وشراء المؤونة ومواد التدفئة لهم في فصل الشتاء، ولا سيما في مناطق الشمال السوري ومخيمات اللاجئين في لبنان التي تعاني نقصاً حاداً في المواد الغذائية والطبية ووقود التدفئة.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً سابقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يعلن فيه مكتبها في دمشق إجراء مناقصة لشراء أجهزة هواتف نقالة (آيفون 8) باهظة الثمن لموظفيها، الأمر الذي عدّه البعض فضيحة للمنظمة الأممية التي تزعم إيلاء الأولوية لمساعدة النازحين واللاجئين المتضررين من الحرب والدمار الذي سبّبه نظام أسد وميليشياته في البلاد.
ويظهر في المنشور تفاصيل عن المناقصة التي نشرها مكتب المفوضية والأوراق المطلوبة للشركات الراغبة بدخولها، حيث تبيّن من التاريخ الموجود أن المناقصة عُرضت في شهر كانون الأول لعام 2017، وهو العام الذي ارتكبت فيه مجزرة بمدينة خان شيخون بريف إدلب عندما هاجمها بالكيماوي، ما أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص أغلبهم من الأطفال والنساء ونزوح آلاف العائلات من المنطقة، وسط أوضاع إنسانية مأساوية. وبهذه الفضيحة فتح ناشطون الباب لمعرفة مصير مئات ملايين الدولارات التي تتسلمها المنظمة الأممية بحجة دعم اللاجئين والنازحين والمهجّرين وشراء المؤونة ومواد التدفئة لهم في فصل الشتاء، ولا سيما في مناطق الشمال السوري ومخيمات اللاجئين في لبنان التي تعاني نقصاً حاداً في المواد الغذائية والطبية ووقود التدفئة.
التعليقات
مفوضية اللاجئين تطلب مناقصات لشراء أجهزة آيفون بدل المساعدات الإنسانية
التعليقات