لضعف العلم، والمعرفة لن أهذي، ولن أفتي، ولن أقدح، ولن أردح، إنما برأي باجتهاد عقلي، وبثبات على العقيدة الإسلامية دون تزحزح عنها، وإن عظمت الذنوب الفردية، وكثرت السقطات، والنزوات البشرية بعلم لسهو، وحماقة، أو بجهل، وثرثرة دون فكر لباقة، أرى أن كلمة شهيد لها معنيين، وللثالث حديث كما يلي:
أولا: الإسلام يعرف الشهيد في سبيل الله من ضحى بنفسه بنية مخلصة للدفاع عن دينه، ورفعته، آتيا يوم القيامة بدمائه شاهدا على من قتله، وسفك دمه من الأعداء، والظالمين.
ثانيا: أعرف أن الغريق، والمحروق، والمرأة التي تموت بسبب الولادة، والمبطون، كل هؤلاء شهداء في الإسلام، مع عدم معرفة نوايا بواطنهم، وخفاياها، وبالتالي ما ينطبق عليهم في الثاني، ينطبق على ما في الأول والله أعلم.
ثالثا: لماذا لا أرى امتناعا في وصف الصحفية المتوفى 'شيرين أبو عاقلة' شهيدة؟، لأنني بعربيتنا الجميلة أعلم أن في حالتها هي شهيدة حق، وحقيقة، قتلت مظلومة، وستشهد يوم البرزخ على من قتلها، وفي عرف مهنتها بالحياة الدنيا شهيدة الكلمة، والنشد نحو الحرية، والصحافة الحرة، والوطن، وغيرها ...
بكل أمانة كان للمسلمين حزن كبير على ما حدث لها، وغضب شديد على ما فعله الاحتلال الصهيوني بحقها، والحمد لله أن بمثل هكذا أحداث، تعود الهمة، والعزيمة لتصبح أقوى، ويرجع الأمل ليثبت أن في أمتنا خير كبير، وأن أصحاب الحق كلهم يجتمعون على كلمة سواء ضد الظالمين باختلاف مللهم، وتوجهاتهم.
علينا أن نحترم كل صاحب ملة من ملل أهل الكتاب، والذمة، وعليه أن يحترمنا، وألا تأخذنا في الله لومة لائم.
أمنيتي أن نناقش الحجة بالحجة، وأن يكون لفن التناظر ساحة أوسع، وألا يتسع الخلاف، والعراك، والبعبعة الكلامية بين أبناء المسلمين كافة، فتزداد فجوة البعد، والبغض فوق الفرقة التي نحنا فيها في أيامنا هذه، ولعل خالقنا يحدث بعد ذلك أمرا.
لضعف العلم، والمعرفة لن أهذي، ولن أفتي، ولن أقدح، ولن أردح، إنما برأي باجتهاد عقلي، وبثبات على العقيدة الإسلامية دون تزحزح عنها، وإن عظمت الذنوب الفردية، وكثرت السقطات، والنزوات البشرية بعلم لسهو، وحماقة، أو بجهل، وثرثرة دون فكر لباقة، أرى أن كلمة شهيد لها معنيين، وللثالث حديث كما يلي:
أولا: الإسلام يعرف الشهيد في سبيل الله من ضحى بنفسه بنية مخلصة للدفاع عن دينه، ورفعته، آتيا يوم القيامة بدمائه شاهدا على من قتله، وسفك دمه من الأعداء، والظالمين.
ثانيا: أعرف أن الغريق، والمحروق، والمرأة التي تموت بسبب الولادة، والمبطون، كل هؤلاء شهداء في الإسلام، مع عدم معرفة نوايا بواطنهم، وخفاياها، وبالتالي ما ينطبق عليهم في الثاني، ينطبق على ما في الأول والله أعلم.
ثالثا: لماذا لا أرى امتناعا في وصف الصحفية المتوفى 'شيرين أبو عاقلة' شهيدة؟، لأنني بعربيتنا الجميلة أعلم أن في حالتها هي شهيدة حق، وحقيقة، قتلت مظلومة، وستشهد يوم البرزخ على من قتلها، وفي عرف مهنتها بالحياة الدنيا شهيدة الكلمة، والنشد نحو الحرية، والصحافة الحرة، والوطن، وغيرها ...
بكل أمانة كان للمسلمين حزن كبير على ما حدث لها، وغضب شديد على ما فعله الاحتلال الصهيوني بحقها، والحمد لله أن بمثل هكذا أحداث، تعود الهمة، والعزيمة لتصبح أقوى، ويرجع الأمل ليثبت أن في أمتنا خير كبير، وأن أصحاب الحق كلهم يجتمعون على كلمة سواء ضد الظالمين باختلاف مللهم، وتوجهاتهم.
علينا أن نحترم كل صاحب ملة من ملل أهل الكتاب، والذمة، وعليه أن يحترمنا، وألا تأخذنا في الله لومة لائم.
أمنيتي أن نناقش الحجة بالحجة، وأن يكون لفن التناظر ساحة أوسع، وألا يتسع الخلاف، والعراك، والبعبعة الكلامية بين أبناء المسلمين كافة، فتزداد فجوة البعد، والبغض فوق الفرقة التي نحنا فيها في أيامنا هذه، ولعل خالقنا يحدث بعد ذلك أمرا.
لضعف العلم، والمعرفة لن أهذي، ولن أفتي، ولن أقدح، ولن أردح، إنما برأي باجتهاد عقلي، وبثبات على العقيدة الإسلامية دون تزحزح عنها، وإن عظمت الذنوب الفردية، وكثرت السقطات، والنزوات البشرية بعلم لسهو، وحماقة، أو بجهل، وثرثرة دون فكر لباقة، أرى أن كلمة شهيد لها معنيين، وللثالث حديث كما يلي:
أولا: الإسلام يعرف الشهيد في سبيل الله من ضحى بنفسه بنية مخلصة للدفاع عن دينه، ورفعته، آتيا يوم القيامة بدمائه شاهدا على من قتله، وسفك دمه من الأعداء، والظالمين.
ثانيا: أعرف أن الغريق، والمحروق، والمرأة التي تموت بسبب الولادة، والمبطون، كل هؤلاء شهداء في الإسلام، مع عدم معرفة نوايا بواطنهم، وخفاياها، وبالتالي ما ينطبق عليهم في الثاني، ينطبق على ما في الأول والله أعلم.
ثالثا: لماذا لا أرى امتناعا في وصف الصحفية المتوفى 'شيرين أبو عاقلة' شهيدة؟، لأنني بعربيتنا الجميلة أعلم أن في حالتها هي شهيدة حق، وحقيقة، قتلت مظلومة، وستشهد يوم البرزخ على من قتلها، وفي عرف مهنتها بالحياة الدنيا شهيدة الكلمة، والنشد نحو الحرية، والصحافة الحرة، والوطن، وغيرها ...
بكل أمانة كان للمسلمين حزن كبير على ما حدث لها، وغضب شديد على ما فعله الاحتلال الصهيوني بحقها، والحمد لله أن بمثل هكذا أحداث، تعود الهمة، والعزيمة لتصبح أقوى، ويرجع الأمل ليثبت أن في أمتنا خير كبير، وأن أصحاب الحق كلهم يجتمعون على كلمة سواء ضد الظالمين باختلاف مللهم، وتوجهاتهم.
علينا أن نحترم كل صاحب ملة من ملل أهل الكتاب، والذمة، وعليه أن يحترمنا، وألا تأخذنا في الله لومة لائم.
أمنيتي أن نناقش الحجة بالحجة، وأن يكون لفن التناظر ساحة أوسع، وألا يتسع الخلاف، والعراك، والبعبعة الكلامية بين أبناء المسلمين كافة، فتزداد فجوة البعد، والبغض فوق الفرقة التي نحنا فيها في أيامنا هذه، ولعل خالقنا يحدث بعد ذلك أمرا.
التعليقات