اكدت لجنة تسعير المشتقات النفطية اليوم الأربعاء أن مقدار الرفع على سعر مادة البنزين (أوكتان 95) لشهر حزيران الحالي شكل ما نسبته 22% من فرق الكلفة الفعلية، و 14% لمادة البنزين (أوكتان 90) و 11% لمادتي الديزل والكاز. وذكرت اللجنة في بيان اليوم ان النسبة المضافة على سعر المحروقات لشهر حزيران مردها أن أسعار البنزين بنوعيه بقيت مثبتة منذ بداية شهر شباط الماضي وحتى نهاية شهر نيسان الماضي حيث تم رفعها خلال شهر أيار بمقدار 35 فلسا، في حين بقيت أسعار الديزل و الكاز مثبتة منذ بداية شهر تشرين الثاني 2021 وحتى نهاية شهر نيسان الماضي حيث تم رفعها خلال شهر أيار بمقدار 35 فلسا، وذلك على الرغم من الارتفاعات الكبيرة التي طرأت على أسعار المشتقات النفطية عالمياً ، يضاف الى ذلك الارتفاع الكبير الذي طرأ على كلف الاستيراد نتيجة ارتفاع كلف الشحن ونقص الامدادات وهذا أدى إلى فجوة كبيرة في فارق السعر المحلي عن العالمي. وابقت اللجنة على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للاسطوانة، في حين بلغت كلفتها 11 دينار و 85 قرشاً. علما أن معدل سعر خام برنت ارتفع إلى 112.7 دولار للبرميل في شهر أيار الحالي مقابل 104.4 دولار للبرميل المسجل في شهر نيسان الماضي.
اكدت لجنة تسعير المشتقات النفطية اليوم الأربعاء أن مقدار الرفع على سعر مادة البنزين (أوكتان 95) لشهر حزيران الحالي شكل ما نسبته 22% من فرق الكلفة الفعلية، و 14% لمادة البنزين (أوكتان 90) و 11% لمادتي الديزل والكاز. وذكرت اللجنة في بيان اليوم ان النسبة المضافة على سعر المحروقات لشهر حزيران مردها أن أسعار البنزين بنوعيه بقيت مثبتة منذ بداية شهر شباط الماضي وحتى نهاية شهر نيسان الماضي حيث تم رفعها خلال شهر أيار بمقدار 35 فلسا، في حين بقيت أسعار الديزل و الكاز مثبتة منذ بداية شهر تشرين الثاني 2021 وحتى نهاية شهر نيسان الماضي حيث تم رفعها خلال شهر أيار بمقدار 35 فلسا، وذلك على الرغم من الارتفاعات الكبيرة التي طرأت على أسعار المشتقات النفطية عالمياً ، يضاف الى ذلك الارتفاع الكبير الذي طرأ على كلف الاستيراد نتيجة ارتفاع كلف الشحن ونقص الامدادات وهذا أدى إلى فجوة كبيرة في فارق السعر المحلي عن العالمي. وابقت اللجنة على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للاسطوانة، في حين بلغت كلفتها 11 دينار و 85 قرشاً. علما أن معدل سعر خام برنت ارتفع إلى 112.7 دولار للبرميل في شهر أيار الحالي مقابل 104.4 دولار للبرميل المسجل في شهر نيسان الماضي.
اكدت لجنة تسعير المشتقات النفطية اليوم الأربعاء أن مقدار الرفع على سعر مادة البنزين (أوكتان 95) لشهر حزيران الحالي شكل ما نسبته 22% من فرق الكلفة الفعلية، و 14% لمادة البنزين (أوكتان 90) و 11% لمادتي الديزل والكاز. وذكرت اللجنة في بيان اليوم ان النسبة المضافة على سعر المحروقات لشهر حزيران مردها أن أسعار البنزين بنوعيه بقيت مثبتة منذ بداية شهر شباط الماضي وحتى نهاية شهر نيسان الماضي حيث تم رفعها خلال شهر أيار بمقدار 35 فلسا، في حين بقيت أسعار الديزل و الكاز مثبتة منذ بداية شهر تشرين الثاني 2021 وحتى نهاية شهر نيسان الماضي حيث تم رفعها خلال شهر أيار بمقدار 35 فلسا، وذلك على الرغم من الارتفاعات الكبيرة التي طرأت على أسعار المشتقات النفطية عالمياً ، يضاف الى ذلك الارتفاع الكبير الذي طرأ على كلف الاستيراد نتيجة ارتفاع كلف الشحن ونقص الامدادات وهذا أدى إلى فجوة كبيرة في فارق السعر المحلي عن العالمي. وابقت اللجنة على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للاسطوانة، في حين بلغت كلفتها 11 دينار و 85 قرشاً. علما أن معدل سعر خام برنت ارتفع إلى 112.7 دولار للبرميل في شهر أيار الحالي مقابل 104.4 دولار للبرميل المسجل في شهر نيسان الماضي.
التعليقات
لجنة تسعير المشتقات تبرر : سعر مادة البنزين (95) شكل 22% من الكلفة الفعلية و14 للبنزين (90) و11% للديزل والكاز
التعليقات