- أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، أن رفع أسعار المحروقات خيار صعب لا بد منه في ظل ارتفاع أسعار النفط والمحروقات عالميا إلى مستويات قياسية، موضحا أن جميع بلدان العالم بدأت تتعامل مع ارتفاع الأسعار وعكسها على الأسعار المحلية. وقال إن الحكومة تحملت فرق الأسعار العالمية لمادة الديزل لمدة 6 أشهر والبنزين 4 أشهر بما يزيد على 450 مليون دينار، وإنها قررت عكس الأسعار العالمية على الأسعار المحلية تدريجيا للتخفيف عن المواطنين وعدم تحمليهم الفرق بين السعر المحلي والعالمي مرة واحدة. وأوضخ الوزير على هامش مؤتمر الطاقة المنعقد في البحر الميت، أن تسعيرة المحروقات الحالية لا تعكس الأسعار العالمية، مبينا أن الأسعار الحالية وكأن برميل النفط يباع عالميا بـ 85 دولارا، بينما يصل سعر برميل النفط عالميا إلى 112 دولارا. وبين الوزير أن تكلفة لتر الديزل الواحد تبلغ 81.5 قرش، فيما يباع بالسوق المحلية بـ 68.5 قرش، ما يعني أن الحكومة تخسر 13 قرشا في كل لتر ديزل.
- أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، أن رفع أسعار المحروقات خيار صعب لا بد منه في ظل ارتفاع أسعار النفط والمحروقات عالميا إلى مستويات قياسية، موضحا أن جميع بلدان العالم بدأت تتعامل مع ارتفاع الأسعار وعكسها على الأسعار المحلية. وقال إن الحكومة تحملت فرق الأسعار العالمية لمادة الديزل لمدة 6 أشهر والبنزين 4 أشهر بما يزيد على 450 مليون دينار، وإنها قررت عكس الأسعار العالمية على الأسعار المحلية تدريجيا للتخفيف عن المواطنين وعدم تحمليهم الفرق بين السعر المحلي والعالمي مرة واحدة. وأوضخ الوزير على هامش مؤتمر الطاقة المنعقد في البحر الميت، أن تسعيرة المحروقات الحالية لا تعكس الأسعار العالمية، مبينا أن الأسعار الحالية وكأن برميل النفط يباع عالميا بـ 85 دولارا، بينما يصل سعر برميل النفط عالميا إلى 112 دولارا. وبين الوزير أن تكلفة لتر الديزل الواحد تبلغ 81.5 قرش، فيما يباع بالسوق المحلية بـ 68.5 قرش، ما يعني أن الحكومة تخسر 13 قرشا في كل لتر ديزل.
- أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، أن رفع أسعار المحروقات خيار صعب لا بد منه في ظل ارتفاع أسعار النفط والمحروقات عالميا إلى مستويات قياسية، موضحا أن جميع بلدان العالم بدأت تتعامل مع ارتفاع الأسعار وعكسها على الأسعار المحلية. وقال إن الحكومة تحملت فرق الأسعار العالمية لمادة الديزل لمدة 6 أشهر والبنزين 4 أشهر بما يزيد على 450 مليون دينار، وإنها قررت عكس الأسعار العالمية على الأسعار المحلية تدريجيا للتخفيف عن المواطنين وعدم تحمليهم الفرق بين السعر المحلي والعالمي مرة واحدة. وأوضخ الوزير على هامش مؤتمر الطاقة المنعقد في البحر الميت، أن تسعيرة المحروقات الحالية لا تعكس الأسعار العالمية، مبينا أن الأسعار الحالية وكأن برميل النفط يباع عالميا بـ 85 دولارا، بينما يصل سعر برميل النفط عالميا إلى 112 دولارا. وبين الوزير أن تكلفة لتر الديزل الواحد تبلغ 81.5 قرش، فيما يباع بالسوق المحلية بـ 68.5 قرش، ما يعني أن الحكومة تخسر 13 قرشا في كل لتر ديزل.
التعليقات
الخرابشة: رفع أسعار المحروقات تدريجيا في ظل ارتفاعها عالميا
التعليقات