صعّد الاحتلال الإسرائيليّ، الثلاثاء، اعتداءاته في الضفة الغربية والقدس المحتلّتين، وذلك بعد يومين فقط من وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصّل إليه بوساطة مصرية بين سلطات الاحتلال وحركة 'الجهاد الإسلامي'، الأحد الماضي، والذي جاء بعد عدوان على قطاع غزة المحاصَر، استمرّ لثلاثة أيّام، مسفِرا عن إصابة واستشهاد العشرات. واستشهد في الضفة الغربية، 4 أشخاص، استشهد 3 منهم في نابلس، جرّاء إصابتهم برصاص جيش الاحتلال فجر الثلاثاء، وذلك خلال التصدي لاقتحام قوات الاحتلال للبلدة القديمة، فيما استشهد فتى برصاص الاحتلال في الخليل. كما أُصيب العشرات بجراح متفاوتة الخطورة، بينها إصابات خطيرة، بسبب الإصابة بالرصاص الحيّ. وفي نابلس، استشهد الشاب إبراهيم النابلسي ورفيقيه إسلام صبوح، والفتى إبراهيم طه، وأُصيب العشرات خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في البلدة القديمة، فيما استشهد الفتى مؤمن ياسين جابر (17 عامًا) وهو من الخليل، وأصيب عشرات الشبان برصاص الاحتلال خلال مواجهات اندلعت، إثر قمع قوات الاحتلال لمسيرات غضب انطلقت تنديدا بالعدوان على نابلس. شيّعت جماهير غفيرة، مساء الثلاثاء، جثمان الفتى جابر. وانطلق موكب التشييع من مسجد الحسين وسط الخليل، بعد أن ألقى ذوو الشهيد نظرة الوداع على جثمانه. وحمل المشيعون جثمان الشهيد جابر على الأكتاف وقد لُفَّ بالعلم الفلسطيني، وسط ترديد الهتافات الغاضبة والمنددة بجرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وصولا إلى مقبرة الشهداء في حارة الشيخ بالمدينة، حيث ووري الثرى.
صعّد الاحتلال الإسرائيليّ، الثلاثاء، اعتداءاته في الضفة الغربية والقدس المحتلّتين، وذلك بعد يومين فقط من وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصّل إليه بوساطة مصرية بين سلطات الاحتلال وحركة 'الجهاد الإسلامي'، الأحد الماضي، والذي جاء بعد عدوان على قطاع غزة المحاصَر، استمرّ لثلاثة أيّام، مسفِرا عن إصابة واستشهاد العشرات. واستشهد في الضفة الغربية، 4 أشخاص، استشهد 3 منهم في نابلس، جرّاء إصابتهم برصاص جيش الاحتلال فجر الثلاثاء، وذلك خلال التصدي لاقتحام قوات الاحتلال للبلدة القديمة، فيما استشهد فتى برصاص الاحتلال في الخليل. كما أُصيب العشرات بجراح متفاوتة الخطورة، بينها إصابات خطيرة، بسبب الإصابة بالرصاص الحيّ. وفي نابلس، استشهد الشاب إبراهيم النابلسي ورفيقيه إسلام صبوح، والفتى إبراهيم طه، وأُصيب العشرات خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في البلدة القديمة، فيما استشهد الفتى مؤمن ياسين جابر (17 عامًا) وهو من الخليل، وأصيب عشرات الشبان برصاص الاحتلال خلال مواجهات اندلعت، إثر قمع قوات الاحتلال لمسيرات غضب انطلقت تنديدا بالعدوان على نابلس. شيّعت جماهير غفيرة، مساء الثلاثاء، جثمان الفتى جابر. وانطلق موكب التشييع من مسجد الحسين وسط الخليل، بعد أن ألقى ذوو الشهيد نظرة الوداع على جثمانه. وحمل المشيعون جثمان الشهيد جابر على الأكتاف وقد لُفَّ بالعلم الفلسطيني، وسط ترديد الهتافات الغاضبة والمنددة بجرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وصولا إلى مقبرة الشهداء في حارة الشيخ بالمدينة، حيث ووري الثرى.
صعّد الاحتلال الإسرائيليّ، الثلاثاء، اعتداءاته في الضفة الغربية والقدس المحتلّتين، وذلك بعد يومين فقط من وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصّل إليه بوساطة مصرية بين سلطات الاحتلال وحركة 'الجهاد الإسلامي'، الأحد الماضي، والذي جاء بعد عدوان على قطاع غزة المحاصَر، استمرّ لثلاثة أيّام، مسفِرا عن إصابة واستشهاد العشرات. واستشهد في الضفة الغربية، 4 أشخاص، استشهد 3 منهم في نابلس، جرّاء إصابتهم برصاص جيش الاحتلال فجر الثلاثاء، وذلك خلال التصدي لاقتحام قوات الاحتلال للبلدة القديمة، فيما استشهد فتى برصاص الاحتلال في الخليل. كما أُصيب العشرات بجراح متفاوتة الخطورة، بينها إصابات خطيرة، بسبب الإصابة بالرصاص الحيّ. وفي نابلس، استشهد الشاب إبراهيم النابلسي ورفيقيه إسلام صبوح، والفتى إبراهيم طه، وأُصيب العشرات خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في البلدة القديمة، فيما استشهد الفتى مؤمن ياسين جابر (17 عامًا) وهو من الخليل، وأصيب عشرات الشبان برصاص الاحتلال خلال مواجهات اندلعت، إثر قمع قوات الاحتلال لمسيرات غضب انطلقت تنديدا بالعدوان على نابلس. شيّعت جماهير غفيرة، مساء الثلاثاء، جثمان الفتى جابر. وانطلق موكب التشييع من مسجد الحسين وسط الخليل، بعد أن ألقى ذوو الشهيد نظرة الوداع على جثمانه. وحمل المشيعون جثمان الشهيد جابر على الأكتاف وقد لُفَّ بالعلم الفلسطيني، وسط ترديد الهتافات الغاضبة والمنددة بجرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وصولا إلى مقبرة الشهداء في حارة الشيخ بالمدينة، حيث ووري الثرى.
التعليقات