واصلت أسعار النفط، تراجعها، فيما ارتفعت أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوياتها منذ آذار/مارس، ما يؤجج في كلتا الحالتين المخاوف من ركود. كما أعلنت شركة 'غازبروم' الروسية، أن أسعار الغاز في أوروبا قد تقفز 60% في الشتاء. وارتفعت أسعار الأسهم الرئيسية، وسط توقعات بعدم رفع الاحتياطي الفدرالي كلفة الاقتراض 75 نقطة أساسية، للمرة الثالثة على التوالي الشهر القادم، في أعقاب تراجع التضخم في الولايات المتحدة. ومع ذلك 'يتصاعد القلق إزاء الآفاق القاتمة للنمو الاقتصادي العالمي وسط تباطؤ الاقتصادات في أنحاء العالم، ما يؤدي إلى انخفاض أسعار النفط، تحسُّبا لتراجع الطلب'، وفق محللة الاستثمارات والأسواق لدى 'هارغريفز لانسداون'، سوزانا ستريتر. وتراجعت عقود الخامين الرئيسيين، وبلغ انخفاضها نحو 3 بالمئة، الإثنين، مع تراجع توقعات الطلب، وسط مؤشرات اقتصادية ضعيفة لدى الاقتصادات الكبرى، وخصوصا الصين. وشكلت المؤشرات حول احتمال التوصل إلى إحياء الاتفاق النووي مع إيران، عاملا إضافيا دفع الأسعار إلى التراجع، إذ أنه قد يتيح عودة النفط الإيراني إلى الأسواق العالمية. وقال محللون إن طهران يمكن أن توفر 2,5 مليون برميل يوميا، ما يعزز الإمدادات التي أعاقتها العقوبات المفروضة على روسيا، ردا على الحرب في أوكرانيا. كما زادت ليبيا إنتاجها، ما ساهم في انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر، والقضاء على المكاسب التي تحققت بعد اندلاع الحرب على أوكرانيا. لكن بعض المحللين حذروا من أن التوصل لاتفاق مع إيران قد يستغرق بعض الوقت، بسبب الانتخابات الأميركية المقبلة.
واصلت أسعار النفط، تراجعها، فيما ارتفعت أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوياتها منذ آذار/مارس، ما يؤجج في كلتا الحالتين المخاوف من ركود. كما أعلنت شركة 'غازبروم' الروسية، أن أسعار الغاز في أوروبا قد تقفز 60% في الشتاء. وارتفعت أسعار الأسهم الرئيسية، وسط توقعات بعدم رفع الاحتياطي الفدرالي كلفة الاقتراض 75 نقطة أساسية، للمرة الثالثة على التوالي الشهر القادم، في أعقاب تراجع التضخم في الولايات المتحدة. ومع ذلك 'يتصاعد القلق إزاء الآفاق القاتمة للنمو الاقتصادي العالمي وسط تباطؤ الاقتصادات في أنحاء العالم، ما يؤدي إلى انخفاض أسعار النفط، تحسُّبا لتراجع الطلب'، وفق محللة الاستثمارات والأسواق لدى 'هارغريفز لانسداون'، سوزانا ستريتر. وتراجعت عقود الخامين الرئيسيين، وبلغ انخفاضها نحو 3 بالمئة، الإثنين، مع تراجع توقعات الطلب، وسط مؤشرات اقتصادية ضعيفة لدى الاقتصادات الكبرى، وخصوصا الصين. وشكلت المؤشرات حول احتمال التوصل إلى إحياء الاتفاق النووي مع إيران، عاملا إضافيا دفع الأسعار إلى التراجع، إذ أنه قد يتيح عودة النفط الإيراني إلى الأسواق العالمية. وقال محللون إن طهران يمكن أن توفر 2,5 مليون برميل يوميا، ما يعزز الإمدادات التي أعاقتها العقوبات المفروضة على روسيا، ردا على الحرب في أوكرانيا. كما زادت ليبيا إنتاجها، ما ساهم في انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر، والقضاء على المكاسب التي تحققت بعد اندلاع الحرب على أوكرانيا. لكن بعض المحللين حذروا من أن التوصل لاتفاق مع إيران قد يستغرق بعض الوقت، بسبب الانتخابات الأميركية المقبلة.
واصلت أسعار النفط، تراجعها، فيما ارتفعت أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوياتها منذ آذار/مارس، ما يؤجج في كلتا الحالتين المخاوف من ركود. كما أعلنت شركة 'غازبروم' الروسية، أن أسعار الغاز في أوروبا قد تقفز 60% في الشتاء. وارتفعت أسعار الأسهم الرئيسية، وسط توقعات بعدم رفع الاحتياطي الفدرالي كلفة الاقتراض 75 نقطة أساسية، للمرة الثالثة على التوالي الشهر القادم، في أعقاب تراجع التضخم في الولايات المتحدة. ومع ذلك 'يتصاعد القلق إزاء الآفاق القاتمة للنمو الاقتصادي العالمي وسط تباطؤ الاقتصادات في أنحاء العالم، ما يؤدي إلى انخفاض أسعار النفط، تحسُّبا لتراجع الطلب'، وفق محللة الاستثمارات والأسواق لدى 'هارغريفز لانسداون'، سوزانا ستريتر. وتراجعت عقود الخامين الرئيسيين، وبلغ انخفاضها نحو 3 بالمئة، الإثنين، مع تراجع توقعات الطلب، وسط مؤشرات اقتصادية ضعيفة لدى الاقتصادات الكبرى، وخصوصا الصين. وشكلت المؤشرات حول احتمال التوصل إلى إحياء الاتفاق النووي مع إيران، عاملا إضافيا دفع الأسعار إلى التراجع، إذ أنه قد يتيح عودة النفط الإيراني إلى الأسواق العالمية. وقال محللون إن طهران يمكن أن توفر 2,5 مليون برميل يوميا، ما يعزز الإمدادات التي أعاقتها العقوبات المفروضة على روسيا، ردا على الحرب في أوكرانيا. كما زادت ليبيا إنتاجها، ما ساهم في انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر، والقضاء على المكاسب التي تحققت بعد اندلاع الحرب على أوكرانيا. لكن بعض المحللين حذروا من أن التوصل لاتفاق مع إيران قد يستغرق بعض الوقت، بسبب الانتخابات الأميركية المقبلة.
التعليقات