وصفت صحيفة 'هآرتس' العبرية عملية القدس بأنها 'تدق ناقوس الخطر' أمام الأمن الإسرائيلي وتستوجب تعاملاً مغايراً مع الأحداث خلافاً للسابق، وذلك بالنظر إلى أن تنفيذها يقف خلفه خلية منظمة.
وقال المحلل العسكري في الصحيفة 'عاموس هرئيل' أن العملية تعد بمثابة قفزة نوعية في العمل العسكري وتتويجاً لسلسلة العمليات التي وقعت مؤخراً، والتي اتسمت بأنها عمليات فردية غير منظمة.
ولفت إلى أنه من الصعب تنفيذ عملية متقنة بهذا الشكل في القدس دون وجود خلية وبنية تحتية عسكرية داعمة.
وقال: 'وضع عبوتين في محطتين للحافلات عمل يحتاج لتخطيط مسبق وجمع للمعلومات، بالإضافة إلى القدرة على تركيب العبوات ووضعها بنجاح وتفجيرها عن بعد خلال وقت قصير'.
وحذر قائلاً: 'عملية القدس تقف خلفها خلية إرهابية منظمة، هذه عملية تحتاج جهود استخبارية وتدريب عالٍ وهي عملية يصعب معها الحديث عن وقوف فرد خلفها؛ بل بنية تحتية منظمة تحتاج لأسلوب تعامل مختلف وتغييراً في أساليب جمع المعلومات'.
يُذكر أن إسرائيلياً واحدًا قتل وأصيب 20 في انفجار عبوتين ناسفتين وسط القدس صباح اليوم قرب مواقف للحافلات، فيما وُصفت العملية أنها الأشد منذ سنوات.
وصفت صحيفة 'هآرتس' العبرية عملية القدس بأنها 'تدق ناقوس الخطر' أمام الأمن الإسرائيلي وتستوجب تعاملاً مغايراً مع الأحداث خلافاً للسابق، وذلك بالنظر إلى أن تنفيذها يقف خلفه خلية منظمة.
وقال المحلل العسكري في الصحيفة 'عاموس هرئيل' أن العملية تعد بمثابة قفزة نوعية في العمل العسكري وتتويجاً لسلسلة العمليات التي وقعت مؤخراً، والتي اتسمت بأنها عمليات فردية غير منظمة.
ولفت إلى أنه من الصعب تنفيذ عملية متقنة بهذا الشكل في القدس دون وجود خلية وبنية تحتية عسكرية داعمة.
وقال: 'وضع عبوتين في محطتين للحافلات عمل يحتاج لتخطيط مسبق وجمع للمعلومات، بالإضافة إلى القدرة على تركيب العبوات ووضعها بنجاح وتفجيرها عن بعد خلال وقت قصير'.
وحذر قائلاً: 'عملية القدس تقف خلفها خلية إرهابية منظمة، هذه عملية تحتاج جهود استخبارية وتدريب عالٍ وهي عملية يصعب معها الحديث عن وقوف فرد خلفها؛ بل بنية تحتية منظمة تحتاج لأسلوب تعامل مختلف وتغييراً في أساليب جمع المعلومات'.
يُذكر أن إسرائيلياً واحدًا قتل وأصيب 20 في انفجار عبوتين ناسفتين وسط القدس صباح اليوم قرب مواقف للحافلات، فيما وُصفت العملية أنها الأشد منذ سنوات.
وصفت صحيفة 'هآرتس' العبرية عملية القدس بأنها 'تدق ناقوس الخطر' أمام الأمن الإسرائيلي وتستوجب تعاملاً مغايراً مع الأحداث خلافاً للسابق، وذلك بالنظر إلى أن تنفيذها يقف خلفه خلية منظمة.
وقال المحلل العسكري في الصحيفة 'عاموس هرئيل' أن العملية تعد بمثابة قفزة نوعية في العمل العسكري وتتويجاً لسلسلة العمليات التي وقعت مؤخراً، والتي اتسمت بأنها عمليات فردية غير منظمة.
ولفت إلى أنه من الصعب تنفيذ عملية متقنة بهذا الشكل في القدس دون وجود خلية وبنية تحتية عسكرية داعمة.
وقال: 'وضع عبوتين في محطتين للحافلات عمل يحتاج لتخطيط مسبق وجمع للمعلومات، بالإضافة إلى القدرة على تركيب العبوات ووضعها بنجاح وتفجيرها عن بعد خلال وقت قصير'.
وحذر قائلاً: 'عملية القدس تقف خلفها خلية إرهابية منظمة، هذه عملية تحتاج جهود استخبارية وتدريب عالٍ وهي عملية يصعب معها الحديث عن وقوف فرد خلفها؛ بل بنية تحتية منظمة تحتاج لأسلوب تعامل مختلف وتغييراً في أساليب جمع المعلومات'.
يُذكر أن إسرائيلياً واحدًا قتل وأصيب 20 في انفجار عبوتين ناسفتين وسط القدس صباح اليوم قرب مواقف للحافلات، فيما وُصفت العملية أنها الأشد منذ سنوات.
التعليقات