قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المهندس عبد الحميد الذنيبات أن “الحركة الإسلامية تدعو القوى الأردنية، والأطر والهيئات الشعبية، والشخصيات الوطنية بمختلف أطيافها وتوجهاتها، بأن نجتمع على وجه السرعة في لقاء وطني جامع، كي نتفق على برنامج طويل النفس للتحرك من أجل مواجهة الخطر الذي يتهدد وطننا ويستهدفنا جميعًا، وبحيث يتكامل دورنا الشعبي مع الدور الرسمي في مواجهة الأخطار والتحديات.
وأكد المراقب العام في كلمة الحركة الإسلامية في المؤتمر الصحفي الذي دعت له الحركة الإسلامية اليوم الإثنين، رفضاً للسياسات والممارسات التهويدية بحق القدس والمسجد الأقصى في ظل الحكومة الفاشية الجديدة وتوجهاتها التوسعية المعادية للأردن من أن الحركة الإسلامية “عقدت العزم على الدفاع عن الأردن وجودًا وسيادةً وهويةً.
وقال في المؤتمر الصحفي الذي مثل جماعة الإخوان المسلمين، وحزب جبهة العمل الإسلامي، وكتلة الإصلاح النيابية: “هذا الأمر على رأس أولوياتنا ومهماتنا الوطنية للمرحلة القادمة”. وجاء في البيان:”حكومة اليمين الصهيوني الفاشي المتطرّفِ بدأت عهدَها أسوأ بداية، وكشرّت عن أنيابها، وأسفرت عن أجندتِها الخطيرةِ تجاه الأردن وفلسطين، ووجهت رسالة صارخة للجميع حول طبيعة توجهاتِها التي ستحكم مواقفها وسلوكها تجاه الأردن وفلسطين والقدس والأقصى للمرحلة القادمة”. وأضاف:”فقد بدأ وزير الأمن القومي الصهيوني، الإرهابيُ المتطرفُ إيتمار بن غفير، مهامه بتدنيس المسجد الأقصى واقتحامه بشكل استفزازي متحدياً الأردن والعرب والمسلمين والعالم أجمع، مما يشكل إساءة واضحة للأردن صاحبِ الوصايةِ على المقدسات الإسلامية في القدس. كما هاجم المندوبُ الصهيوني في الأمم المتحدةِ الأردنَ، واتهمه باحتلال الضفة الغربية عام 1950.” ولفت البيان إلى أن حكومة اليمين المتطرف تعلن برنامجها السياسي بكل وضوح، وتحدد معالم سياساتها وتوجهاتها للمرحلة القادمة، من خلال استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية والتي يسعى الاحتلال لاستكمال تهويدها والسيطرة عليها، واعتبار القدس كاملة، شرقيُها وغربيُها، عاصمة أبدية للكيان الصهيوني، غير قابلة للتفاوض أو التنازل، وبأن الأرض الفلسطينية بأكملها مستباحةٌ بمشاريع الاستيطانِ والضمِ والقضمِ التدريجي.
قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المهندس عبد الحميد الذنيبات أن “الحركة الإسلامية تدعو القوى الأردنية، والأطر والهيئات الشعبية، والشخصيات الوطنية بمختلف أطيافها وتوجهاتها، بأن نجتمع على وجه السرعة في لقاء وطني جامع، كي نتفق على برنامج طويل النفس للتحرك من أجل مواجهة الخطر الذي يتهدد وطننا ويستهدفنا جميعًا، وبحيث يتكامل دورنا الشعبي مع الدور الرسمي في مواجهة الأخطار والتحديات.
وأكد المراقب العام في كلمة الحركة الإسلامية في المؤتمر الصحفي الذي دعت له الحركة الإسلامية اليوم الإثنين، رفضاً للسياسات والممارسات التهويدية بحق القدس والمسجد الأقصى في ظل الحكومة الفاشية الجديدة وتوجهاتها التوسعية المعادية للأردن من أن الحركة الإسلامية “عقدت العزم على الدفاع عن الأردن وجودًا وسيادةً وهويةً.
وقال في المؤتمر الصحفي الذي مثل جماعة الإخوان المسلمين، وحزب جبهة العمل الإسلامي، وكتلة الإصلاح النيابية: “هذا الأمر على رأس أولوياتنا ومهماتنا الوطنية للمرحلة القادمة”. وجاء في البيان:”حكومة اليمين الصهيوني الفاشي المتطرّفِ بدأت عهدَها أسوأ بداية، وكشرّت عن أنيابها، وأسفرت عن أجندتِها الخطيرةِ تجاه الأردن وفلسطين، ووجهت رسالة صارخة للجميع حول طبيعة توجهاتِها التي ستحكم مواقفها وسلوكها تجاه الأردن وفلسطين والقدس والأقصى للمرحلة القادمة”. وأضاف:”فقد بدأ وزير الأمن القومي الصهيوني، الإرهابيُ المتطرفُ إيتمار بن غفير، مهامه بتدنيس المسجد الأقصى واقتحامه بشكل استفزازي متحدياً الأردن والعرب والمسلمين والعالم أجمع، مما يشكل إساءة واضحة للأردن صاحبِ الوصايةِ على المقدسات الإسلامية في القدس. كما هاجم المندوبُ الصهيوني في الأمم المتحدةِ الأردنَ، واتهمه باحتلال الضفة الغربية عام 1950.” ولفت البيان إلى أن حكومة اليمين المتطرف تعلن برنامجها السياسي بكل وضوح، وتحدد معالم سياساتها وتوجهاتها للمرحلة القادمة، من خلال استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية والتي يسعى الاحتلال لاستكمال تهويدها والسيطرة عليها، واعتبار القدس كاملة، شرقيُها وغربيُها، عاصمة أبدية للكيان الصهيوني، غير قابلة للتفاوض أو التنازل، وبأن الأرض الفلسطينية بأكملها مستباحةٌ بمشاريع الاستيطانِ والضمِ والقضمِ التدريجي.
قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المهندس عبد الحميد الذنيبات أن “الحركة الإسلامية تدعو القوى الأردنية، والأطر والهيئات الشعبية، والشخصيات الوطنية بمختلف أطيافها وتوجهاتها، بأن نجتمع على وجه السرعة في لقاء وطني جامع، كي نتفق على برنامج طويل النفس للتحرك من أجل مواجهة الخطر الذي يتهدد وطننا ويستهدفنا جميعًا، وبحيث يتكامل دورنا الشعبي مع الدور الرسمي في مواجهة الأخطار والتحديات.
وأكد المراقب العام في كلمة الحركة الإسلامية في المؤتمر الصحفي الذي دعت له الحركة الإسلامية اليوم الإثنين، رفضاً للسياسات والممارسات التهويدية بحق القدس والمسجد الأقصى في ظل الحكومة الفاشية الجديدة وتوجهاتها التوسعية المعادية للأردن من أن الحركة الإسلامية “عقدت العزم على الدفاع عن الأردن وجودًا وسيادةً وهويةً.
وقال في المؤتمر الصحفي الذي مثل جماعة الإخوان المسلمين، وحزب جبهة العمل الإسلامي، وكتلة الإصلاح النيابية: “هذا الأمر على رأس أولوياتنا ومهماتنا الوطنية للمرحلة القادمة”. وجاء في البيان:”حكومة اليمين الصهيوني الفاشي المتطرّفِ بدأت عهدَها أسوأ بداية، وكشرّت عن أنيابها، وأسفرت عن أجندتِها الخطيرةِ تجاه الأردن وفلسطين، ووجهت رسالة صارخة للجميع حول طبيعة توجهاتِها التي ستحكم مواقفها وسلوكها تجاه الأردن وفلسطين والقدس والأقصى للمرحلة القادمة”. وأضاف:”فقد بدأ وزير الأمن القومي الصهيوني، الإرهابيُ المتطرفُ إيتمار بن غفير، مهامه بتدنيس المسجد الأقصى واقتحامه بشكل استفزازي متحدياً الأردن والعرب والمسلمين والعالم أجمع، مما يشكل إساءة واضحة للأردن صاحبِ الوصايةِ على المقدسات الإسلامية في القدس. كما هاجم المندوبُ الصهيوني في الأمم المتحدةِ الأردنَ، واتهمه باحتلال الضفة الغربية عام 1950.” ولفت البيان إلى أن حكومة اليمين المتطرف تعلن برنامجها السياسي بكل وضوح، وتحدد معالم سياساتها وتوجهاتها للمرحلة القادمة، من خلال استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية والتي يسعى الاحتلال لاستكمال تهويدها والسيطرة عليها، واعتبار القدس كاملة، شرقيُها وغربيُها، عاصمة أبدية للكيان الصهيوني، غير قابلة للتفاوض أو التنازل، وبأن الأرض الفلسطينية بأكملها مستباحةٌ بمشاريع الاستيطانِ والضمِ والقضمِ التدريجي.
التعليقات
الحركة الإسلامية تدعو إلى لقاء وطني لمواجهة الاخطار الصهيونية
التعليقات