اقامت جمعية الأسرة البيضاء ومنتدى الرواد الكبار، أول من أمس، وبحضور العديد من الشخصيات من المجتمع الأردني، حفلا بمناسبة شهر رمضان الكريم؛ 'إفطارها الرمضاني السنوي الخيري لصالح خدمة كبار السن، وذلك في مطعم طواحين الهوا.'.
رئيسة الاسرة البيضاء هيفاء البشير التي قالت في كلمة لها بالحفل 'إن شهر رمضان يجمعنا من جديد على مائدة الإفطار المائدة الخيرية التي يذهب ريعها لعمل إنساني عظيم، حيث نحتاج إليه في هذا الزمن العصيب، وما أحوجنا إليه في زمن أصبحت حياة الإنسان لاقيمة لها، فكيف بكبير السن'.
وأشارت البشير إلى ما يعانيه الإنسان العربي 'أن الحروب الطاحنة جعلت من الإنسان مجرد رقم يضاف إلى عدد الموتى، دون أن يأبه به أحد، فكيف للكبير أن يزاحم في هذا العالم الفوضوي على لقمة، أو فسحة يسكن بها، أو علاج يتطلبه جسده الناحل ريثما ينتهي أجله، ويذهب إلى لقاء ربه'.
وقالت البشير نحن في جمعية الأسرة البيضاء أخذنا على عاتقنا منذ أول بذرة لقاء نذرنا فيها أنفسنا نحن سيدات جمعية الأسرة البيضاء أن يكون هدفنا الإنسان فانطلقنا من مهنة التمريض وخدمة المريض إلى رعاية كبار السن حيث أفتتحت دار الضيافة للمسنين في عام 1979. وأكدت البشير إلى الاستمرار والسير في دربنا رغم كل الصعوبات، وشح الموارد إذ أنها تقدم الخدمة وترعى ما يزيد عن مائة وعشرين نزيلاً منهم المقعدين والضعفاء والمكتئبين، وتأمين مسكن وملبس ومطعم وتأمينهم صحياً، وكل ذلك، يحتاج إلى فريق عمل وكادر مؤهل ، كما يقدم منتدى الرواد الكبار الجناح الثاني للجمعية الخدمة للمسنين في بيوتهم إذ هم مسئولية إجتماعية كما هم مسئولية أسرية حيث أنهم يعانون من الاقصاء إذ ليس هناك من يتفرغ لمساعدتهم وملء حياتهم كما يمكن أن يمتع ويفيد
وأشارت البشير إلى الجهد الذي تبذله هي وزميلاتها من عضوات الجمعية وما زلنا نبذل من جهد كبير على شكل عمل تطوعي فأنا أتوكأ على عصاة شيخوختي لكني لأ أنام قبل أن أطمئن على سلامة الأمور، لافتة إلى ان المسؤولية كبيرة والجهد المطلوب كبير لذلك أشكر كل واحد منكم حضر إلى هذا الحفل الخيري،أو يذكر بالتبرع الذي يذهب ريعه لخدمة كبار السن.
اقامت جمعية الأسرة البيضاء ومنتدى الرواد الكبار، أول من أمس، وبحضور العديد من الشخصيات من المجتمع الأردني، حفلا بمناسبة شهر رمضان الكريم؛ 'إفطارها الرمضاني السنوي الخيري لصالح خدمة كبار السن، وذلك في مطعم طواحين الهوا.'.
رئيسة الاسرة البيضاء هيفاء البشير التي قالت في كلمة لها بالحفل 'إن شهر رمضان يجمعنا من جديد على مائدة الإفطار المائدة الخيرية التي يذهب ريعها لعمل إنساني عظيم، حيث نحتاج إليه في هذا الزمن العصيب، وما أحوجنا إليه في زمن أصبحت حياة الإنسان لاقيمة لها، فكيف بكبير السن'.
وأشارت البشير إلى ما يعانيه الإنسان العربي 'أن الحروب الطاحنة جعلت من الإنسان مجرد رقم يضاف إلى عدد الموتى، دون أن يأبه به أحد، فكيف للكبير أن يزاحم في هذا العالم الفوضوي على لقمة، أو فسحة يسكن بها، أو علاج يتطلبه جسده الناحل ريثما ينتهي أجله، ويذهب إلى لقاء ربه'.
وقالت البشير نحن في جمعية الأسرة البيضاء أخذنا على عاتقنا منذ أول بذرة لقاء نذرنا فيها أنفسنا نحن سيدات جمعية الأسرة البيضاء أن يكون هدفنا الإنسان فانطلقنا من مهنة التمريض وخدمة المريض إلى رعاية كبار السن حيث أفتتحت دار الضيافة للمسنين في عام 1979. وأكدت البشير إلى الاستمرار والسير في دربنا رغم كل الصعوبات، وشح الموارد إذ أنها تقدم الخدمة وترعى ما يزيد عن مائة وعشرين نزيلاً منهم المقعدين والضعفاء والمكتئبين، وتأمين مسكن وملبس ومطعم وتأمينهم صحياً، وكل ذلك، يحتاج إلى فريق عمل وكادر مؤهل ، كما يقدم منتدى الرواد الكبار الجناح الثاني للجمعية الخدمة للمسنين في بيوتهم إذ هم مسئولية إجتماعية كما هم مسئولية أسرية حيث أنهم يعانون من الاقصاء إذ ليس هناك من يتفرغ لمساعدتهم وملء حياتهم كما يمكن أن يمتع ويفيد
وأشارت البشير إلى الجهد الذي تبذله هي وزميلاتها من عضوات الجمعية وما زلنا نبذل من جهد كبير على شكل عمل تطوعي فأنا أتوكأ على عصاة شيخوختي لكني لأ أنام قبل أن أطمئن على سلامة الأمور، لافتة إلى ان المسؤولية كبيرة والجهد المطلوب كبير لذلك أشكر كل واحد منكم حضر إلى هذا الحفل الخيري،أو يذكر بالتبرع الذي يذهب ريعه لخدمة كبار السن.
اقامت جمعية الأسرة البيضاء ومنتدى الرواد الكبار، أول من أمس، وبحضور العديد من الشخصيات من المجتمع الأردني، حفلا بمناسبة شهر رمضان الكريم؛ 'إفطارها الرمضاني السنوي الخيري لصالح خدمة كبار السن، وذلك في مطعم طواحين الهوا.'.
رئيسة الاسرة البيضاء هيفاء البشير التي قالت في كلمة لها بالحفل 'إن شهر رمضان يجمعنا من جديد على مائدة الإفطار المائدة الخيرية التي يذهب ريعها لعمل إنساني عظيم، حيث نحتاج إليه في هذا الزمن العصيب، وما أحوجنا إليه في زمن أصبحت حياة الإنسان لاقيمة لها، فكيف بكبير السن'.
وأشارت البشير إلى ما يعانيه الإنسان العربي 'أن الحروب الطاحنة جعلت من الإنسان مجرد رقم يضاف إلى عدد الموتى، دون أن يأبه به أحد، فكيف للكبير أن يزاحم في هذا العالم الفوضوي على لقمة، أو فسحة يسكن بها، أو علاج يتطلبه جسده الناحل ريثما ينتهي أجله، ويذهب إلى لقاء ربه'.
وقالت البشير نحن في جمعية الأسرة البيضاء أخذنا على عاتقنا منذ أول بذرة لقاء نذرنا فيها أنفسنا نحن سيدات جمعية الأسرة البيضاء أن يكون هدفنا الإنسان فانطلقنا من مهنة التمريض وخدمة المريض إلى رعاية كبار السن حيث أفتتحت دار الضيافة للمسنين في عام 1979. وأكدت البشير إلى الاستمرار والسير في دربنا رغم كل الصعوبات، وشح الموارد إذ أنها تقدم الخدمة وترعى ما يزيد عن مائة وعشرين نزيلاً منهم المقعدين والضعفاء والمكتئبين، وتأمين مسكن وملبس ومطعم وتأمينهم صحياً، وكل ذلك، يحتاج إلى فريق عمل وكادر مؤهل ، كما يقدم منتدى الرواد الكبار الجناح الثاني للجمعية الخدمة للمسنين في بيوتهم إذ هم مسئولية إجتماعية كما هم مسئولية أسرية حيث أنهم يعانون من الاقصاء إذ ليس هناك من يتفرغ لمساعدتهم وملء حياتهم كما يمكن أن يمتع ويفيد
وأشارت البشير إلى الجهد الذي تبذله هي وزميلاتها من عضوات الجمعية وما زلنا نبذل من جهد كبير على شكل عمل تطوعي فأنا أتوكأ على عصاة شيخوختي لكني لأ أنام قبل أن أطمئن على سلامة الأمور، لافتة إلى ان المسؤولية كبيرة والجهد المطلوب كبير لذلك أشكر كل واحد منكم حضر إلى هذا الحفل الخيري،أو يذكر بالتبرع الذي يذهب ريعه لخدمة كبار السن.
التعليقات