جوعى يتسابقون نحو الموت، حيث تدافع يمنيون خلال تجمع لتوزيع المساعدات المالية، وخلال عملية التدافع قتل 80 شخصا وأصيب العشرات في العاصمة اليمنية . وامام مركز لتوزيع المساعدات احتشد الآلاف من اليمنيين من أجل تلقي المساعدات التي قدمها بعض التجار ، ولكنهم أصيبوا بخيبة بعد أن وقع منهم أكثر من 85 قتيلا والعشرات من الإصابات من بينهم أطفال وشيوخ ونساء والبعض عاد حزينا جراء ما حصل. وحسب شهود عيان فإن المساعدات المالية تراوحت ما بين 9 – 20 دولارا للفرد. وتكشف هذه الحادثة التي تعتبر من أكبر حوادث التدافع في العالم، هشاشة الوضع الامني في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، ومدى اتساع حالات الفقر بين الناس.
جوعى يتسابقون نحو الموت، حيث تدافع يمنيون خلال تجمع لتوزيع المساعدات المالية، وخلال عملية التدافع قتل 80 شخصا وأصيب العشرات في العاصمة اليمنية . وامام مركز لتوزيع المساعدات احتشد الآلاف من اليمنيين من أجل تلقي المساعدات التي قدمها بعض التجار ، ولكنهم أصيبوا بخيبة بعد أن وقع منهم أكثر من 85 قتيلا والعشرات من الإصابات من بينهم أطفال وشيوخ ونساء والبعض عاد حزينا جراء ما حصل. وحسب شهود عيان فإن المساعدات المالية تراوحت ما بين 9 – 20 دولارا للفرد. وتكشف هذه الحادثة التي تعتبر من أكبر حوادث التدافع في العالم، هشاشة الوضع الامني في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، ومدى اتساع حالات الفقر بين الناس.
جوعى يتسابقون نحو الموت، حيث تدافع يمنيون خلال تجمع لتوزيع المساعدات المالية، وخلال عملية التدافع قتل 80 شخصا وأصيب العشرات في العاصمة اليمنية . وامام مركز لتوزيع المساعدات احتشد الآلاف من اليمنيين من أجل تلقي المساعدات التي قدمها بعض التجار ، ولكنهم أصيبوا بخيبة بعد أن وقع منهم أكثر من 85 قتيلا والعشرات من الإصابات من بينهم أطفال وشيوخ ونساء والبعض عاد حزينا جراء ما حصل. وحسب شهود عيان فإن المساعدات المالية تراوحت ما بين 9 – 20 دولارا للفرد. وتكشف هذه الحادثة التي تعتبر من أكبر حوادث التدافع في العالم، هشاشة الوضع الامني في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، ومدى اتساع حالات الفقر بين الناس.
التعليقات