أغلقت السفارة الأمريكية في الخرطوم أبوابها وقالت إن الوضع غير آمن بما فيه الكفاية ، كي تقوم الحكومة بإجلاء مواطنين أمريكيين من الأشخاص العاديين. وما زالت عمليات الإخلاء مستمرة من العديد من الدول مع اشتداد المعارك بين الأطراف المتنازعة. وأفادت تقارير بأن شبكة الانترنت انهارت بشكل شبه كلي في السودان، الأمر الذي من شأنه أن يعيق بشكل جدي تنسيق المساعدة لأولئك العالقين في الخرطوم ومدن أخرى. وشهد الصراع على السلطة والسيطرة على الخرطوم قصفاً بالمدفعية الثقيلة في العاصمة، مع مقتل المئات وجرح آلاف غيرهم. وصدرت نداءات يائسة للمساعدة من قبل الكثير من الطلاب الأجانب- من أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط- العالقين أيضاً في الخرطوم، التي يعيش فيها نحو ستة ملايين نسمة. وأدى إطلاق النار والقصف شبه المستمر في المدينة وأماكن أخرى إلى قطع الكهرباء وتعثر حصول عدد كبير من السكان على الغذاء والماء. ويتخوف البعض من حدوث كارثة انسانية في السودان بسبب انقطاع الخدمات.
أغلقت السفارة الأمريكية في الخرطوم أبوابها وقالت إن الوضع غير آمن بما فيه الكفاية ، كي تقوم الحكومة بإجلاء مواطنين أمريكيين من الأشخاص العاديين. وما زالت عمليات الإخلاء مستمرة من العديد من الدول مع اشتداد المعارك بين الأطراف المتنازعة. وأفادت تقارير بأن شبكة الانترنت انهارت بشكل شبه كلي في السودان، الأمر الذي من شأنه أن يعيق بشكل جدي تنسيق المساعدة لأولئك العالقين في الخرطوم ومدن أخرى. وشهد الصراع على السلطة والسيطرة على الخرطوم قصفاً بالمدفعية الثقيلة في العاصمة، مع مقتل المئات وجرح آلاف غيرهم. وصدرت نداءات يائسة للمساعدة من قبل الكثير من الطلاب الأجانب- من أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط- العالقين أيضاً في الخرطوم، التي يعيش فيها نحو ستة ملايين نسمة. وأدى إطلاق النار والقصف شبه المستمر في المدينة وأماكن أخرى إلى قطع الكهرباء وتعثر حصول عدد كبير من السكان على الغذاء والماء. ويتخوف البعض من حدوث كارثة انسانية في السودان بسبب انقطاع الخدمات.
أغلقت السفارة الأمريكية في الخرطوم أبوابها وقالت إن الوضع غير آمن بما فيه الكفاية ، كي تقوم الحكومة بإجلاء مواطنين أمريكيين من الأشخاص العاديين. وما زالت عمليات الإخلاء مستمرة من العديد من الدول مع اشتداد المعارك بين الأطراف المتنازعة. وأفادت تقارير بأن شبكة الانترنت انهارت بشكل شبه كلي في السودان، الأمر الذي من شأنه أن يعيق بشكل جدي تنسيق المساعدة لأولئك العالقين في الخرطوم ومدن أخرى. وشهد الصراع على السلطة والسيطرة على الخرطوم قصفاً بالمدفعية الثقيلة في العاصمة، مع مقتل المئات وجرح آلاف غيرهم. وصدرت نداءات يائسة للمساعدة من قبل الكثير من الطلاب الأجانب- من أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط- العالقين أيضاً في الخرطوم، التي يعيش فيها نحو ستة ملايين نسمة. وأدى إطلاق النار والقصف شبه المستمر في المدينة وأماكن أخرى إلى قطع الكهرباء وتعثر حصول عدد كبير من السكان على الغذاء والماء. ويتخوف البعض من حدوث كارثة انسانية في السودان بسبب انقطاع الخدمات.
التعليقات