وصف المعلّق الرياضي بعض اللاعبين في مباراة «كُرة قدم» بأنهم مجرّد «موظفين»، مشيرا الى ان هناك لاعبين «مبدعون» وهناك من يكتفي بالحضور والتدريب والاداء مثل اي «موظف حكومي». تأملتُ كلامه وتجلّت أمامي «صورة» أكبر لكائنات تعمل في مجالات مختلفة، ومنها مجال الصحافة والإعلام والطب والهندسة وغيرها من المجالات. في حياتنا، الموظف، وكما هي النظرة «السائدة» عنه أنه الشخص الذي يعمل ولا يكون همّه سوى الذهاب الى الوزارة او المؤسسة وقضاء الوقت، وقت الدوام، بالثرثرة والنميمة وانتظار «استلام الراتب» آخر الشهر. أي ان بينه وبين» الإبداع» مليون «سنة ضوئية»، وهي «آفة» لم يستطع المجتمع الاردني ولا العربي التخلّص والشفاء منها منذ «اخترعت الحكومات» الوظائف الرسمية. بينما لا نجد ذلك في الشركات الخاصة، اغلبها على الاقل التي لا تسمح بوجود «كائنات» بلا «شغل او مشغلة». فتعطي الراتب على قدر الجهد والعطاء او « الباب بيفوّت جمل». الإبداع يعني ان تحب عملك والمكان ويظل عقلك يعمل مثل «رادار» يلتقط امواج الإضافة والتطوير، بعيداً عن التفكير بمقدار الراتب او وجود مسؤول «دمه ثقيل» وما «بطيقه». اشياء تنبع من قلبك ومن وجدانك ومن حواسّك، حتى لو كنت تعمل «عامل نظافة او عامل وطن»، او في مهنة، فتذهب الى عملك بمزاج رايق ونفسيّة «حلوة». فتحتسي قهوتك مع اول القادمين، وتناقش معهم اشكال الحب التي يُمكن ان تتحول الى « إخلاص في العمل». هل انا «أحلم».. هذه «تُهمتي الأزلية»، أنني «كائن رومانسي وحالم».. « سيبوني .. أحلم !!
وصف المعلّق الرياضي بعض اللاعبين في مباراة «كُرة قدم» بأنهم مجرّد «موظفين»، مشيرا الى ان هناك لاعبين «مبدعون» وهناك من يكتفي بالحضور والتدريب والاداء مثل اي «موظف حكومي». تأملتُ كلامه وتجلّت أمامي «صورة» أكبر لكائنات تعمل في مجالات مختلفة، ومنها مجال الصحافة والإعلام والطب والهندسة وغيرها من المجالات. في حياتنا، الموظف، وكما هي النظرة «السائدة» عنه أنه الشخص الذي يعمل ولا يكون همّه سوى الذهاب الى الوزارة او المؤسسة وقضاء الوقت، وقت الدوام، بالثرثرة والنميمة وانتظار «استلام الراتب» آخر الشهر. أي ان بينه وبين» الإبداع» مليون «سنة ضوئية»، وهي «آفة» لم يستطع المجتمع الاردني ولا العربي التخلّص والشفاء منها منذ «اخترعت الحكومات» الوظائف الرسمية. بينما لا نجد ذلك في الشركات الخاصة، اغلبها على الاقل التي لا تسمح بوجود «كائنات» بلا «شغل او مشغلة». فتعطي الراتب على قدر الجهد والعطاء او « الباب بيفوّت جمل». الإبداع يعني ان تحب عملك والمكان ويظل عقلك يعمل مثل «رادار» يلتقط امواج الإضافة والتطوير، بعيداً عن التفكير بمقدار الراتب او وجود مسؤول «دمه ثقيل» وما «بطيقه». اشياء تنبع من قلبك ومن وجدانك ومن حواسّك، حتى لو كنت تعمل «عامل نظافة او عامل وطن»، او في مهنة، فتذهب الى عملك بمزاج رايق ونفسيّة «حلوة». فتحتسي قهوتك مع اول القادمين، وتناقش معهم اشكال الحب التي يُمكن ان تتحول الى « إخلاص في العمل». هل انا «أحلم».. هذه «تُهمتي الأزلية»، أنني «كائن رومانسي وحالم».. « سيبوني .. أحلم !!
وصف المعلّق الرياضي بعض اللاعبين في مباراة «كُرة قدم» بأنهم مجرّد «موظفين»، مشيرا الى ان هناك لاعبين «مبدعون» وهناك من يكتفي بالحضور والتدريب والاداء مثل اي «موظف حكومي». تأملتُ كلامه وتجلّت أمامي «صورة» أكبر لكائنات تعمل في مجالات مختلفة، ومنها مجال الصحافة والإعلام والطب والهندسة وغيرها من المجالات. في حياتنا، الموظف، وكما هي النظرة «السائدة» عنه أنه الشخص الذي يعمل ولا يكون همّه سوى الذهاب الى الوزارة او المؤسسة وقضاء الوقت، وقت الدوام، بالثرثرة والنميمة وانتظار «استلام الراتب» آخر الشهر. أي ان بينه وبين» الإبداع» مليون «سنة ضوئية»، وهي «آفة» لم يستطع المجتمع الاردني ولا العربي التخلّص والشفاء منها منذ «اخترعت الحكومات» الوظائف الرسمية. بينما لا نجد ذلك في الشركات الخاصة، اغلبها على الاقل التي لا تسمح بوجود «كائنات» بلا «شغل او مشغلة». فتعطي الراتب على قدر الجهد والعطاء او « الباب بيفوّت جمل». الإبداع يعني ان تحب عملك والمكان ويظل عقلك يعمل مثل «رادار» يلتقط امواج الإضافة والتطوير، بعيداً عن التفكير بمقدار الراتب او وجود مسؤول «دمه ثقيل» وما «بطيقه». اشياء تنبع من قلبك ومن وجدانك ومن حواسّك، حتى لو كنت تعمل «عامل نظافة او عامل وطن»، او في مهنة، فتذهب الى عملك بمزاج رايق ونفسيّة «حلوة». فتحتسي قهوتك مع اول القادمين، وتناقش معهم اشكال الحب التي يُمكن ان تتحول الى « إخلاص في العمل». هل انا «أحلم».. هذه «تُهمتي الأزلية»، أنني «كائن رومانسي وحالم».. « سيبوني .. أحلم !!
التعليقات