رصدت لجنة دعم الصحفيين، ارتفاع الاعتداءات والانتهاكات ضد الصحفيين في الأراضي الفلسطينية من قبل الاحتلال في محاولة إسرائيلية لطمس الحقيقة وثني الصحفيين عن واجبهم المهني ونقل الصورة من الميدان. وبحسب تقرير لجنة دعم الصحفيين الشهري، فإن شهر أيار/ مايو 2023 شهد ما مجموعه 53 انتهاكا ضد الصحفيين كانت على نحو : أكثر من 37 انتهاكاً إسرائيلياً بحق الإعلاميين العاملين في الميدان أو خلف قضبان السجون الإسرائيلية، كما سجل التقرير 8 من الانتهاكات من قبل جهات فلسطينية داخلية بالضفة والداخل المحتل، وبشأن محاربة المحتوى الفلسطيني سجل التقرير 8 حالات من الانتهاكات من قبل مواقع التواصل الاجتماعي. ووثق التقرير خلال شهر مايو 2023، إصابة واستهداف 9 صحفيين من قبل قوات الاحتلال ومستوطنيه، خلال تغطيتهم انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين بالضفة والقدس المحتلتين، واستخدام الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الغاز السام لمنع الصحفيين عن التغطية والتواجد في الحدث، عدا عن الشتم والبصق والركل، وإلقاء الحجارة والزجاجات على الصحفيين من قبل المستوطنين. كما وثق التقرير، اعتقال واحتجاز واستدعاء قوات الاحتلال 'الإسرائيلي لعدد 3 من صحفيين، من بينهم اعتقال الصحفي رمزي عباسي لا يزال معتقلاً، واحتجاز كل من الصحفي عاصف نوفل، وسائق وكالة 'وفا' أحمد قزاز. وبشأن تأجيل المحاكمات وتمديد وتثبيت الاعتقال سجل التقرير 4 حالات، بعد أن مددت اعتقال الصحفي رمزي عباسي ثلاث مرات متتالية، وتثبيت الاعتقال بحق الصحفي محمد بدر لمدة 4 أشهر. إلى ذلك، منعت قوات الاحتلال بمشاركة قطعان المستوطنين، أكثر من15 حالة تغطية، وعرقلت أداء مهامهم وتغطيتهم لانتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، في الضفة وقطاع غزة ومنعتهم من العمل، تخللها الشتم والسب والألفاظ النابية، والتهديد الذي سجل حالة واحدة1. وبشأن حالات التحطيم سجل التقرير 1، بعدما تعرض منزل الصحفي يوسف فارس مراسل فضائية 'تونس'، لأضرار جسيمة أدى لتحطيم الأبواب والنوافذ وسقوط شظايا داخل المنزل، جرّاء استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي لمنزل مجاور لها وسط مدينة غزة. أما في جانب التضييق والتعذيب من قبل الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين الأسرى المعتقلين في سجون الاحتلال سجل التقرير 6 حالات، حيث رصد تعرض الأسير المريض الكاتب وليد دقة والمعتقل منذ أكثر من 37 عامًا، إلى الإهمال الطبي عدة مرات بعد نقله إلى مشفى آساف هروفيه نتيجة اختناق تنفسي شديد وتلوث في مكان في مكان استئصال رئته اليمنى، ثم نقله لعيادة سجن الرملة دون رعاية طبية، رغم خطورة حالته، كما تم نقله مرة سابقة إلى عيادة سجن الرملة بعد 37 يوما من مكوثه في مشفى بيرزلاي خلال إجراء عملية استئصال للرئة اليمنى خاصة أنه يعاني من مرض السرطان بسبب الإهمال الطبي بسجون الاحتلال، ودون استمرار العلاج له. كما تعرض الكاتب الأسير وليد دقة للتهديد بعد أن أطلق ما يسمى 'وزير الأمن القومي' الإسرائيلي إيتمار بن غفير تصريحات تحريضية لاغتياله داخل السجن، في حين رفضت محكمة الاحتلال الإفراج عنه واستمرار اعتقاله، عدا عن تعرضه عائلته للاعتداء من قبل المستوطنين أمام مقر المحكمة في الرملة، تزامنًا مع انعقاد جلسة النظر في الإفراج المبكر عنه. وفي شأن محاربة المحتوى الفلسطيني، أغلقت وقيدت حساباً وحظرت إدارات مواقع التواصل الاجتماعي بضغوط من الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 8 حالات لصحفيين ومواقع إعلامية بذريعة نشر على المواقع ما يخالف تعليمات النشر، حيث قامت شركة فيس بوك بحذف وحجب وإغلاق 6 صفحات وحسابات كان من ضمنهم وكالة 'صفا'، ومنصة 'ساحات' وحجب محتواها، تقييد محتوى من إنستغرام حالة واحدة كما تم تسجيل حالة تحذير بالحجب، بعد تلقي الصحفيين والمؤسسات الإعلامية تحذيرات بالحظر وحجب منشوراتهم بسبب تغطيتهم للعدوان الإسرائيلي على غزة، ويأتي ذلك تزامناً مع سياسة ممنهجة لمحاربة المحتوى الفلسطيني. اعتداءات فلسطينية داخلية وحول الاعتداءات الداخلية بحق الصحفيين بالضفة المحتلة، سجلت اللجنة خلال شهر مايو 2023 المنصرم، 8 حالات، تمثلت في إغلاق مؤسسة ثقافية بقلقيلية وهو مركز عصفور فلسطين الثقافي بقضبان من حديد دون إنذار، ومصادرة لممتلكات المركز. وتم تسجيل حالتي اعتداء من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية، على الصحفيين جعفر وابنه زين اشتية، ومنع من التصوير2 حالة والاحتجازحالتين لعدة ساعات بشكل تعسفي.
رصدت لجنة دعم الصحفيين، ارتفاع الاعتداءات والانتهاكات ضد الصحفيين في الأراضي الفلسطينية من قبل الاحتلال في محاولة إسرائيلية لطمس الحقيقة وثني الصحفيين عن واجبهم المهني ونقل الصورة من الميدان. وبحسب تقرير لجنة دعم الصحفيين الشهري، فإن شهر أيار/ مايو 2023 شهد ما مجموعه 53 انتهاكا ضد الصحفيين كانت على نحو : أكثر من 37 انتهاكاً إسرائيلياً بحق الإعلاميين العاملين في الميدان أو خلف قضبان السجون الإسرائيلية، كما سجل التقرير 8 من الانتهاكات من قبل جهات فلسطينية داخلية بالضفة والداخل المحتل، وبشأن محاربة المحتوى الفلسطيني سجل التقرير 8 حالات من الانتهاكات من قبل مواقع التواصل الاجتماعي. ووثق التقرير خلال شهر مايو 2023، إصابة واستهداف 9 صحفيين من قبل قوات الاحتلال ومستوطنيه، خلال تغطيتهم انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين بالضفة والقدس المحتلتين، واستخدام الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الغاز السام لمنع الصحفيين عن التغطية والتواجد في الحدث، عدا عن الشتم والبصق والركل، وإلقاء الحجارة والزجاجات على الصحفيين من قبل المستوطنين. كما وثق التقرير، اعتقال واحتجاز واستدعاء قوات الاحتلال 'الإسرائيلي لعدد 3 من صحفيين، من بينهم اعتقال الصحفي رمزي عباسي لا يزال معتقلاً، واحتجاز كل من الصحفي عاصف نوفل، وسائق وكالة 'وفا' أحمد قزاز. وبشأن تأجيل المحاكمات وتمديد وتثبيت الاعتقال سجل التقرير 4 حالات، بعد أن مددت اعتقال الصحفي رمزي عباسي ثلاث مرات متتالية، وتثبيت الاعتقال بحق الصحفي محمد بدر لمدة 4 أشهر. إلى ذلك، منعت قوات الاحتلال بمشاركة قطعان المستوطنين، أكثر من15 حالة تغطية، وعرقلت أداء مهامهم وتغطيتهم لانتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، في الضفة وقطاع غزة ومنعتهم من العمل، تخللها الشتم والسب والألفاظ النابية، والتهديد الذي سجل حالة واحدة1. وبشأن حالات التحطيم سجل التقرير 1، بعدما تعرض منزل الصحفي يوسف فارس مراسل فضائية 'تونس'، لأضرار جسيمة أدى لتحطيم الأبواب والنوافذ وسقوط شظايا داخل المنزل، جرّاء استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي لمنزل مجاور لها وسط مدينة غزة. أما في جانب التضييق والتعذيب من قبل الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين الأسرى المعتقلين في سجون الاحتلال سجل التقرير 6 حالات، حيث رصد تعرض الأسير المريض الكاتب وليد دقة والمعتقل منذ أكثر من 37 عامًا، إلى الإهمال الطبي عدة مرات بعد نقله إلى مشفى آساف هروفيه نتيجة اختناق تنفسي شديد وتلوث في مكان في مكان استئصال رئته اليمنى، ثم نقله لعيادة سجن الرملة دون رعاية طبية، رغم خطورة حالته، كما تم نقله مرة سابقة إلى عيادة سجن الرملة بعد 37 يوما من مكوثه في مشفى بيرزلاي خلال إجراء عملية استئصال للرئة اليمنى خاصة أنه يعاني من مرض السرطان بسبب الإهمال الطبي بسجون الاحتلال، ودون استمرار العلاج له. كما تعرض الكاتب الأسير وليد دقة للتهديد بعد أن أطلق ما يسمى 'وزير الأمن القومي' الإسرائيلي إيتمار بن غفير تصريحات تحريضية لاغتياله داخل السجن، في حين رفضت محكمة الاحتلال الإفراج عنه واستمرار اعتقاله، عدا عن تعرضه عائلته للاعتداء من قبل المستوطنين أمام مقر المحكمة في الرملة، تزامنًا مع انعقاد جلسة النظر في الإفراج المبكر عنه. وفي شأن محاربة المحتوى الفلسطيني، أغلقت وقيدت حساباً وحظرت إدارات مواقع التواصل الاجتماعي بضغوط من الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 8 حالات لصحفيين ومواقع إعلامية بذريعة نشر على المواقع ما يخالف تعليمات النشر، حيث قامت شركة فيس بوك بحذف وحجب وإغلاق 6 صفحات وحسابات كان من ضمنهم وكالة 'صفا'، ومنصة 'ساحات' وحجب محتواها، تقييد محتوى من إنستغرام حالة واحدة كما تم تسجيل حالة تحذير بالحجب، بعد تلقي الصحفيين والمؤسسات الإعلامية تحذيرات بالحظر وحجب منشوراتهم بسبب تغطيتهم للعدوان الإسرائيلي على غزة، ويأتي ذلك تزامناً مع سياسة ممنهجة لمحاربة المحتوى الفلسطيني. اعتداءات فلسطينية داخلية وحول الاعتداءات الداخلية بحق الصحفيين بالضفة المحتلة، سجلت اللجنة خلال شهر مايو 2023 المنصرم، 8 حالات، تمثلت في إغلاق مؤسسة ثقافية بقلقيلية وهو مركز عصفور فلسطين الثقافي بقضبان من حديد دون إنذار، ومصادرة لممتلكات المركز. وتم تسجيل حالتي اعتداء من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية، على الصحفيين جعفر وابنه زين اشتية، ومنع من التصوير2 حالة والاحتجازحالتين لعدة ساعات بشكل تعسفي.
رصدت لجنة دعم الصحفيين، ارتفاع الاعتداءات والانتهاكات ضد الصحفيين في الأراضي الفلسطينية من قبل الاحتلال في محاولة إسرائيلية لطمس الحقيقة وثني الصحفيين عن واجبهم المهني ونقل الصورة من الميدان. وبحسب تقرير لجنة دعم الصحفيين الشهري، فإن شهر أيار/ مايو 2023 شهد ما مجموعه 53 انتهاكا ضد الصحفيين كانت على نحو : أكثر من 37 انتهاكاً إسرائيلياً بحق الإعلاميين العاملين في الميدان أو خلف قضبان السجون الإسرائيلية، كما سجل التقرير 8 من الانتهاكات من قبل جهات فلسطينية داخلية بالضفة والداخل المحتل، وبشأن محاربة المحتوى الفلسطيني سجل التقرير 8 حالات من الانتهاكات من قبل مواقع التواصل الاجتماعي. ووثق التقرير خلال شهر مايو 2023، إصابة واستهداف 9 صحفيين من قبل قوات الاحتلال ومستوطنيه، خلال تغطيتهم انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين بالضفة والقدس المحتلتين، واستخدام الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الغاز السام لمنع الصحفيين عن التغطية والتواجد في الحدث، عدا عن الشتم والبصق والركل، وإلقاء الحجارة والزجاجات على الصحفيين من قبل المستوطنين. كما وثق التقرير، اعتقال واحتجاز واستدعاء قوات الاحتلال 'الإسرائيلي لعدد 3 من صحفيين، من بينهم اعتقال الصحفي رمزي عباسي لا يزال معتقلاً، واحتجاز كل من الصحفي عاصف نوفل، وسائق وكالة 'وفا' أحمد قزاز. وبشأن تأجيل المحاكمات وتمديد وتثبيت الاعتقال سجل التقرير 4 حالات، بعد أن مددت اعتقال الصحفي رمزي عباسي ثلاث مرات متتالية، وتثبيت الاعتقال بحق الصحفي محمد بدر لمدة 4 أشهر. إلى ذلك، منعت قوات الاحتلال بمشاركة قطعان المستوطنين، أكثر من15 حالة تغطية، وعرقلت أداء مهامهم وتغطيتهم لانتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، في الضفة وقطاع غزة ومنعتهم من العمل، تخللها الشتم والسب والألفاظ النابية، والتهديد الذي سجل حالة واحدة1. وبشأن حالات التحطيم سجل التقرير 1، بعدما تعرض منزل الصحفي يوسف فارس مراسل فضائية 'تونس'، لأضرار جسيمة أدى لتحطيم الأبواب والنوافذ وسقوط شظايا داخل المنزل، جرّاء استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي لمنزل مجاور لها وسط مدينة غزة. أما في جانب التضييق والتعذيب من قبل الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين الأسرى المعتقلين في سجون الاحتلال سجل التقرير 6 حالات، حيث رصد تعرض الأسير المريض الكاتب وليد دقة والمعتقل منذ أكثر من 37 عامًا، إلى الإهمال الطبي عدة مرات بعد نقله إلى مشفى آساف هروفيه نتيجة اختناق تنفسي شديد وتلوث في مكان في مكان استئصال رئته اليمنى، ثم نقله لعيادة سجن الرملة دون رعاية طبية، رغم خطورة حالته، كما تم نقله مرة سابقة إلى عيادة سجن الرملة بعد 37 يوما من مكوثه في مشفى بيرزلاي خلال إجراء عملية استئصال للرئة اليمنى خاصة أنه يعاني من مرض السرطان بسبب الإهمال الطبي بسجون الاحتلال، ودون استمرار العلاج له. كما تعرض الكاتب الأسير وليد دقة للتهديد بعد أن أطلق ما يسمى 'وزير الأمن القومي' الإسرائيلي إيتمار بن غفير تصريحات تحريضية لاغتياله داخل السجن، في حين رفضت محكمة الاحتلال الإفراج عنه واستمرار اعتقاله، عدا عن تعرضه عائلته للاعتداء من قبل المستوطنين أمام مقر المحكمة في الرملة، تزامنًا مع انعقاد جلسة النظر في الإفراج المبكر عنه. وفي شأن محاربة المحتوى الفلسطيني، أغلقت وقيدت حساباً وحظرت إدارات مواقع التواصل الاجتماعي بضغوط من الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 8 حالات لصحفيين ومواقع إعلامية بذريعة نشر على المواقع ما يخالف تعليمات النشر، حيث قامت شركة فيس بوك بحذف وحجب وإغلاق 6 صفحات وحسابات كان من ضمنهم وكالة 'صفا'، ومنصة 'ساحات' وحجب محتواها، تقييد محتوى من إنستغرام حالة واحدة كما تم تسجيل حالة تحذير بالحجب، بعد تلقي الصحفيين والمؤسسات الإعلامية تحذيرات بالحظر وحجب منشوراتهم بسبب تغطيتهم للعدوان الإسرائيلي على غزة، ويأتي ذلك تزامناً مع سياسة ممنهجة لمحاربة المحتوى الفلسطيني. اعتداءات فلسطينية داخلية وحول الاعتداءات الداخلية بحق الصحفيين بالضفة المحتلة، سجلت اللجنة خلال شهر مايو 2023 المنصرم، 8 حالات، تمثلت في إغلاق مؤسسة ثقافية بقلقيلية وهو مركز عصفور فلسطين الثقافي بقضبان من حديد دون إنذار، ومصادرة لممتلكات المركز. وتم تسجيل حالتي اعتداء من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية، على الصحفيين جعفر وابنه زين اشتية، ومنع من التصوير2 حالة والاحتجازحالتين لعدة ساعات بشكل تعسفي.
التعليقات