اكد رئيس اتحاد الناشرين الأسبق جبر أبو فارس، أن الجناح الأردني في معرض الدوحة الدولي للكتاب يعتبر الأكبر على مستوى كافة أجنحة الدول العربية والأجنبية المشاركة، ما يعكس قوة دور النشر والتوزيع الأردنية، والمستوى الرفيع لإصداراتها.
وقال أبو فارس في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء على هامش مشاركته في معرض الدوحة إن ذلك يعكس الأهمية التي توليها دور النشر الأردنية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، نظرا للمكانة المرموقة التي بلغها اليوم بعد أكثر من نصف قرن على النسخة الأولى منه عام 1972.
وأضاف، إن هناك نحو 54 دار نشر أردنية تشارك في النسخة الحالية بشكل مباشر، 11 من خلال التوكيل من خلال أكثر من 70 ألف إصدار وعنوان تتناول مختلف مجالات النشر منها الكتب العلمية والأكاديمية والأدبية والدينية والتعليمية والترجمات، وكتب التاريخ والروايات والتراث والثقافة، واللغة العربية وآدابها، والقانون والمحاسبة والإدارة والفلسفة، والدراسات الأدبية والإبداعية وكتب الأطفال وغيرها من الإصدارات القيمة. وأشار أبو فارس إلى أن معرض الدوحة الدولي للكتاب يعد من المعارض المهمة جدا على مستوى معارض الكتب العربية، لافتا إلى أن المعرض يشهد تطورا متناميا وكبيرا كل عام، ما يغري كثيرا دور النشر الأردنية وغيرها من دور النشر العربية على المشاركة السنوية بالمعرض، فضلا عن الدعم المباشر وغير المباشر والتسهيلات التي تقدمها وزارة الثقافة القطرية والقائمون على تنظيم المعرض لدور النشر الأردنية والعربية لتشجيعها وتحفيزها على المشاركة.
ولفت الى إدارة المعرض لا تفرض أي إجراءات رقابية على الكتب المشاركة في المعرض، ما يسهل الإجراءات على الناشرين، ويشجعهم على المشاركة الفاعلة، معربا عن أمله في أن تحقق المشاركة الأردنية في المعرض النجاح المأمول.
 اكد رئيس اتحاد الناشرين الأسبق جبر أبو فارس، أن الجناح الأردني في معرض الدوحة الدولي للكتاب يعتبر الأكبر على مستوى كافة أجنحة الدول العربية والأجنبية المشاركة، ما يعكس قوة دور النشر والتوزيع الأردنية، والمستوى الرفيع لإصداراتها.
وقال أبو فارس في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء على هامش مشاركته في معرض الدوحة إن ذلك يعكس الأهمية التي توليها دور النشر الأردنية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، نظرا للمكانة المرموقة التي بلغها اليوم بعد أكثر من نصف قرن على النسخة الأولى منه عام 1972.
وأضاف، إن هناك نحو 54 دار نشر أردنية تشارك في النسخة الحالية بشكل مباشر، 11 من خلال التوكيل من خلال أكثر من 70 ألف إصدار وعنوان تتناول مختلف مجالات النشر منها الكتب العلمية والأكاديمية والأدبية والدينية والتعليمية والترجمات، وكتب التاريخ والروايات والتراث والثقافة، واللغة العربية وآدابها، والقانون والمحاسبة والإدارة والفلسفة، والدراسات الأدبية والإبداعية وكتب الأطفال وغيرها من الإصدارات القيمة. وأشار أبو فارس إلى أن معرض الدوحة الدولي للكتاب يعد من المعارض المهمة جدا على مستوى معارض الكتب العربية، لافتا إلى أن المعرض يشهد تطورا متناميا وكبيرا كل عام، ما يغري كثيرا دور النشر الأردنية وغيرها من دور النشر العربية على المشاركة السنوية بالمعرض، فضلا عن الدعم المباشر وغير المباشر والتسهيلات التي تقدمها وزارة الثقافة القطرية والقائمون على تنظيم المعرض لدور النشر الأردنية والعربية لتشجيعها وتحفيزها على المشاركة.
ولفت الى إدارة المعرض لا تفرض أي إجراءات رقابية على الكتب المشاركة في المعرض، ما يسهل الإجراءات على الناشرين، ويشجعهم على المشاركة الفاعلة، معربا عن أمله في أن تحقق المشاركة الأردنية في المعرض النجاح المأمول.
 اكد رئيس اتحاد الناشرين الأسبق جبر أبو فارس، أن الجناح الأردني في معرض الدوحة الدولي للكتاب يعتبر الأكبر على مستوى كافة أجنحة الدول العربية والأجنبية المشاركة، ما يعكس قوة دور النشر والتوزيع الأردنية، والمستوى الرفيع لإصداراتها.
وقال أبو فارس في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء على هامش مشاركته في معرض الدوحة إن ذلك يعكس الأهمية التي توليها دور النشر الأردنية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، نظرا للمكانة المرموقة التي بلغها اليوم بعد أكثر من نصف قرن على النسخة الأولى منه عام 1972.
وأضاف، إن هناك نحو 54 دار نشر أردنية تشارك في النسخة الحالية بشكل مباشر، 11 من خلال التوكيل من خلال أكثر من 70 ألف إصدار وعنوان تتناول مختلف مجالات النشر منها الكتب العلمية والأكاديمية والأدبية والدينية والتعليمية والترجمات، وكتب التاريخ والروايات والتراث والثقافة، واللغة العربية وآدابها، والقانون والمحاسبة والإدارة والفلسفة، والدراسات الأدبية والإبداعية وكتب الأطفال وغيرها من الإصدارات القيمة. وأشار أبو فارس إلى أن معرض الدوحة الدولي للكتاب يعد من المعارض المهمة جدا على مستوى معارض الكتب العربية، لافتا إلى أن المعرض يشهد تطورا متناميا وكبيرا كل عام، ما يغري كثيرا دور النشر الأردنية وغيرها من دور النشر العربية على المشاركة السنوية بالمعرض، فضلا عن الدعم المباشر وغير المباشر والتسهيلات التي تقدمها وزارة الثقافة القطرية والقائمون على تنظيم المعرض لدور النشر الأردنية والعربية لتشجيعها وتحفيزها على المشاركة.
ولفت الى إدارة المعرض لا تفرض أي إجراءات رقابية على الكتب المشاركة في المعرض، ما يسهل الإجراءات على الناشرين، ويشجعهم على المشاركة الفاعلة، معربا عن أمله في أن تحقق المشاركة الأردنية في المعرض النجاح المأمول.
التعليقات
ابو فارس: الجناح الأردني في معرض الدوحة للكتاب يعكس المستوى الرفيع للناشر
التعليقات