– دفعت أزمة التمويل غير المسبوقة برنامج الأغذية العالمي إلى تقليص مساعداته الغذائية الشهرية لـ 465،000 لاجئ مستفيد في الأردن. ابتداءً من شهر آب (أغسطس) سيعطي البرنامج وبشكل تدريجي الأولوية للأسر الأشد احتياجاً لتلقي المساعدة، بينما سيتم استثناء حوالي 50،000 فرداً من المساعدة الشهرية، وذلك لتوجيه الموارد المحدودة لتلبية احتياجات اللاجئين الأكثر احتياجاً.
وذلك بعد أن استنفذ البرنامج جميع الخيارات، بما في ذلك خفض قيمة المساعدات النقدية بداية الشهر الحالي بمقدار الثلث لجميع اللاجئين المستفيدين خارج المخيمات. وقال الممثل المقيم لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن ألبرتو كوريا مينديز: 'يشعر برنامج الأغذية العالمي بقلق بالغ من أن تقليص المساعدات سيزيد من معاناة الأسر اللاجئة ويجعلهم أكثر عرضة لخطر انعدام الأمن الغذائي ولا سيما الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك الأطفال والنساء والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة'.
بالرغم من تقليص المساعدات، لا يزال البرنامج يواجه نقصاً حاداً في التمويل قدره 41 مليون دولار أمريكي حتى نهاية عام 2023. دون الحصول على التمويل اللازم، سيضطر البرنامج إلى خفض مساعداته بشكل أكبر.
يواصل برنامج الأغذية العالمي العمل بشكل وثيق مع الحكومة الأردنية والدول المانحة ووكالات الأمم المتحدة لجمع التمويل اللازم من خلال العديد من المبادرات المحلية والإقليمية والدولية. يحتاج البرنامج إلى التمويل بشكل طارئ لمواصلة تقديم المساعدة للأسر الأشد احتياجاً.
– دفعت أزمة التمويل غير المسبوقة برنامج الأغذية العالمي إلى تقليص مساعداته الغذائية الشهرية لـ 465،000 لاجئ مستفيد في الأردن. ابتداءً من شهر آب (أغسطس) سيعطي البرنامج وبشكل تدريجي الأولوية للأسر الأشد احتياجاً لتلقي المساعدة، بينما سيتم استثناء حوالي 50،000 فرداً من المساعدة الشهرية، وذلك لتوجيه الموارد المحدودة لتلبية احتياجات اللاجئين الأكثر احتياجاً.
وذلك بعد أن استنفذ البرنامج جميع الخيارات، بما في ذلك خفض قيمة المساعدات النقدية بداية الشهر الحالي بمقدار الثلث لجميع اللاجئين المستفيدين خارج المخيمات. وقال الممثل المقيم لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن ألبرتو كوريا مينديز: 'يشعر برنامج الأغذية العالمي بقلق بالغ من أن تقليص المساعدات سيزيد من معاناة الأسر اللاجئة ويجعلهم أكثر عرضة لخطر انعدام الأمن الغذائي ولا سيما الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك الأطفال والنساء والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة'.
بالرغم من تقليص المساعدات، لا يزال البرنامج يواجه نقصاً حاداً في التمويل قدره 41 مليون دولار أمريكي حتى نهاية عام 2023. دون الحصول على التمويل اللازم، سيضطر البرنامج إلى خفض مساعداته بشكل أكبر.
يواصل برنامج الأغذية العالمي العمل بشكل وثيق مع الحكومة الأردنية والدول المانحة ووكالات الأمم المتحدة لجمع التمويل اللازم من خلال العديد من المبادرات المحلية والإقليمية والدولية. يحتاج البرنامج إلى التمويل بشكل طارئ لمواصلة تقديم المساعدة للأسر الأشد احتياجاً.
– دفعت أزمة التمويل غير المسبوقة برنامج الأغذية العالمي إلى تقليص مساعداته الغذائية الشهرية لـ 465،000 لاجئ مستفيد في الأردن. ابتداءً من شهر آب (أغسطس) سيعطي البرنامج وبشكل تدريجي الأولوية للأسر الأشد احتياجاً لتلقي المساعدة، بينما سيتم استثناء حوالي 50،000 فرداً من المساعدة الشهرية، وذلك لتوجيه الموارد المحدودة لتلبية احتياجات اللاجئين الأكثر احتياجاً.
وذلك بعد أن استنفذ البرنامج جميع الخيارات، بما في ذلك خفض قيمة المساعدات النقدية بداية الشهر الحالي بمقدار الثلث لجميع اللاجئين المستفيدين خارج المخيمات. وقال الممثل المقيم لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن ألبرتو كوريا مينديز: 'يشعر برنامج الأغذية العالمي بقلق بالغ من أن تقليص المساعدات سيزيد من معاناة الأسر اللاجئة ويجعلهم أكثر عرضة لخطر انعدام الأمن الغذائي ولا سيما الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك الأطفال والنساء والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة'.
بالرغم من تقليص المساعدات، لا يزال البرنامج يواجه نقصاً حاداً في التمويل قدره 41 مليون دولار أمريكي حتى نهاية عام 2023. دون الحصول على التمويل اللازم، سيضطر البرنامج إلى خفض مساعداته بشكل أكبر.
يواصل برنامج الأغذية العالمي العمل بشكل وثيق مع الحكومة الأردنية والدول المانحة ووكالات الأمم المتحدة لجمع التمويل اللازم من خلال العديد من المبادرات المحلية والإقليمية والدولية. يحتاج البرنامج إلى التمويل بشكل طارئ لمواصلة تقديم المساعدة للأسر الأشد احتياجاً.
التعليقات
تقليص المساعدات الغذائية للاجئين المستفيدين في الأردن
التعليقات