قال لي صاحبي : ـ اذا كنت زهقان ، تعال معي ..! كان باقي على موعد الذهاب الى مهرجان جرش « ساعتين». قلت له : وليكن. قال: سنذهب الى مكان حميم. سلّمتُه امري. وكما يقولون : الضيف أسير المْحِلّي ! طلبتُ منه ، ان نمرّ على « مطعم» لتناول « اي شيء». فأنا جاىع والجوع ... كافر وفاسق وحقير. طفنا عدة احياء بحثا عن مطعم لا يقدم الطعام « الجاهز» الذي يُصيب اغلب الناس بالمغص. خاصة « الجنغ فود «. وبالنهاية ، وجدتُ مخبزا ، اشتريتُ منه « معجنات جبنة وبطاطا وزعتر». سرنا نحو المكان الذي يعمل فيه صاحبي والذي كما اسلفت : مكان حميم ! دخلنا المبنى « العريق» و « الفخم «. ولم أر أحداً. رغم ان الوقت كان قرابة الرابعة بعد الظهر. كنتُ اريد استخدام « الحمّام» او « التواليت «. كنت» مزنوق» تركني صاحبي وقال : دبّر حالك ! بحثتُ في الطابق الاول ،كان « الحمامات» ... مُغلقة . صعدتُ الى الطابق الثاني ،فوجدتُ الحمّامات « مُغلقة «. حتى « تواليت الستات « .. مُغلقة . تابعتُ رحلتي الى الطابق الثالث حيث مكتب صديقي. وجدتُ عُمال « البِناء» يعزفون على « الكمبريصة «. وبعديييين انا مزنووووق صعدتُ الى الطابق الرابع، لمحتُ «حمّاماً «... شبه « مفتوح «. ولحسن الحظّ انه لم يكن للنساء . « قضيتُ حاجتي»،وتوضأتُ وعدتُ اصلّي العصر. انتظرتُ وصول القهوة او الشاي او اي « نوع من السوائل». لكن « عشمي طِلع على شونة». قال لي صاحبي: « مافيش قهوة ولا شاي» والكفتيريا « مسكْرة». يغني « مُغلقة «. وفي الاثناء كان « هدير الكمبريصة» يدقّ رؤوسنا ،بعكس اغنية فيروز « هدير البوسطة». قال لي صاحبي : المكان حميم !! قلت : ـ فعلااااااااااااا !! عظّم الله أجركم !!
قال لي صاحبي : ـ اذا كنت زهقان ، تعال معي ..! كان باقي على موعد الذهاب الى مهرجان جرش « ساعتين». قلت له : وليكن. قال: سنذهب الى مكان حميم. سلّمتُه امري. وكما يقولون : الضيف أسير المْحِلّي ! طلبتُ منه ، ان نمرّ على « مطعم» لتناول « اي شيء». فأنا جاىع والجوع ... كافر وفاسق وحقير. طفنا عدة احياء بحثا عن مطعم لا يقدم الطعام « الجاهز» الذي يُصيب اغلب الناس بالمغص. خاصة « الجنغ فود «. وبالنهاية ، وجدتُ مخبزا ، اشتريتُ منه « معجنات جبنة وبطاطا وزعتر». سرنا نحو المكان الذي يعمل فيه صاحبي والذي كما اسلفت : مكان حميم ! دخلنا المبنى « العريق» و « الفخم «. ولم أر أحداً. رغم ان الوقت كان قرابة الرابعة بعد الظهر. كنتُ اريد استخدام « الحمّام» او « التواليت «. كنت» مزنوق» تركني صاحبي وقال : دبّر حالك ! بحثتُ في الطابق الاول ،كان « الحمامات» ... مُغلقة . صعدتُ الى الطابق الثاني ،فوجدتُ الحمّامات « مُغلقة «. حتى « تواليت الستات « .. مُغلقة . تابعتُ رحلتي الى الطابق الثالث حيث مكتب صديقي. وجدتُ عُمال « البِناء» يعزفون على « الكمبريصة «. وبعديييين انا مزنووووق صعدتُ الى الطابق الرابع، لمحتُ «حمّاماً «... شبه « مفتوح «. ولحسن الحظّ انه لم يكن للنساء . « قضيتُ حاجتي»،وتوضأتُ وعدتُ اصلّي العصر. انتظرتُ وصول القهوة او الشاي او اي « نوع من السوائل». لكن « عشمي طِلع على شونة». قال لي صاحبي: « مافيش قهوة ولا شاي» والكفتيريا « مسكْرة». يغني « مُغلقة «. وفي الاثناء كان « هدير الكمبريصة» يدقّ رؤوسنا ،بعكس اغنية فيروز « هدير البوسطة». قال لي صاحبي : المكان حميم !! قلت : ـ فعلااااااااااااا !! عظّم الله أجركم !!
قال لي صاحبي : ـ اذا كنت زهقان ، تعال معي ..! كان باقي على موعد الذهاب الى مهرجان جرش « ساعتين». قلت له : وليكن. قال: سنذهب الى مكان حميم. سلّمتُه امري. وكما يقولون : الضيف أسير المْحِلّي ! طلبتُ منه ، ان نمرّ على « مطعم» لتناول « اي شيء». فأنا جاىع والجوع ... كافر وفاسق وحقير. طفنا عدة احياء بحثا عن مطعم لا يقدم الطعام « الجاهز» الذي يُصيب اغلب الناس بالمغص. خاصة « الجنغ فود «. وبالنهاية ، وجدتُ مخبزا ، اشتريتُ منه « معجنات جبنة وبطاطا وزعتر». سرنا نحو المكان الذي يعمل فيه صاحبي والذي كما اسلفت : مكان حميم ! دخلنا المبنى « العريق» و « الفخم «. ولم أر أحداً. رغم ان الوقت كان قرابة الرابعة بعد الظهر. كنتُ اريد استخدام « الحمّام» او « التواليت «. كنت» مزنوق» تركني صاحبي وقال : دبّر حالك ! بحثتُ في الطابق الاول ،كان « الحمامات» ... مُغلقة . صعدتُ الى الطابق الثاني ،فوجدتُ الحمّامات « مُغلقة «. حتى « تواليت الستات « .. مُغلقة . تابعتُ رحلتي الى الطابق الثالث حيث مكتب صديقي. وجدتُ عُمال « البِناء» يعزفون على « الكمبريصة «. وبعديييين انا مزنووووق صعدتُ الى الطابق الرابع، لمحتُ «حمّاماً «... شبه « مفتوح «. ولحسن الحظّ انه لم يكن للنساء . « قضيتُ حاجتي»،وتوضأتُ وعدتُ اصلّي العصر. انتظرتُ وصول القهوة او الشاي او اي « نوع من السوائل». لكن « عشمي طِلع على شونة». قال لي صاحبي: « مافيش قهوة ولا شاي» والكفتيريا « مسكْرة». يغني « مُغلقة «. وفي الاثناء كان « هدير الكمبريصة» يدقّ رؤوسنا ،بعكس اغنية فيروز « هدير البوسطة». قال لي صاحبي : المكان حميم !! قلت : ـ فعلااااااااااااا !! عظّم الله أجركم !!
التعليقات