فاز الوحدات ببطولة كأس السوبر للمرة ال 15 في تاريخه بعد أن تغلب على نظيرة الفيصلي بهدف مقابل لا شيء ايابا بعد ان كان الوحدات فاز ذهاباً بهدفين لهدف. سجل هدف الوحدات لاعبه المحترف سيدرك هنري بعد تمريرة من أنس العوضات،في الشوط الأول من المباراة ، وظل محافظًا على المباراة رغم الهجمات المتتالية من الفيصلي الذي لم يحسن انهاء الفرص التي اتيحت له على مدار الشوطين.. الوحدات لعب بتكتيك عالي، وكان المدرب يدير المباراة بشكل احترافي موجها لاعبيه بالضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة، وعدم ترك الحرية له ببناء هجمة، لذلك كانت اكثر هجمات الفيصلي بدون خطط ومن دون تنسيق. كما ظهرت في المباراة كفاءة المحترفين لنادي الوحدات وهم كردغلي اللاعب السوري ، وهنري الذي سجل هدف المباراة وشكل بتحركاته حالة ازعاج لمدافعي الفيصلي ، فيما كان محترفو الفيصلي اقل مستوى ولم يلعبوا بروح عالية وحرارة قوية، حيث توترت العلاقات وشهدت المباراة حالة طرد كانت من نصيب المدير الفني للفيصلي جمال أبو عابد، الذي كان بامكانه تهيئة لاعبيه نفسيا لمبارتيه مع الوحدات وخاصة أنه دخل بفريقه وهو فائز ببطولة الدرع ،وربما أن حصول الفيصلي على درع المئوية جلعته يستخف بفريق الوحدات الذي أظهر وجهه الحقيقي في كأس السوبر.
فاز الوحدات ببطولة كأس السوبر للمرة ال 15 في تاريخه بعد أن تغلب على نظيرة الفيصلي بهدف مقابل لا شيء ايابا بعد ان كان الوحدات فاز ذهاباً بهدفين لهدف. سجل هدف الوحدات لاعبه المحترف سيدرك هنري بعد تمريرة من أنس العوضات،في الشوط الأول من المباراة ، وظل محافظًا على المباراة رغم الهجمات المتتالية من الفيصلي الذي لم يحسن انهاء الفرص التي اتيحت له على مدار الشوطين.. الوحدات لعب بتكتيك عالي، وكان المدرب يدير المباراة بشكل احترافي موجها لاعبيه بالضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة، وعدم ترك الحرية له ببناء هجمة، لذلك كانت اكثر هجمات الفيصلي بدون خطط ومن دون تنسيق. كما ظهرت في المباراة كفاءة المحترفين لنادي الوحدات وهم كردغلي اللاعب السوري ، وهنري الذي سجل هدف المباراة وشكل بتحركاته حالة ازعاج لمدافعي الفيصلي ، فيما كان محترفو الفيصلي اقل مستوى ولم يلعبوا بروح عالية وحرارة قوية، حيث توترت العلاقات وشهدت المباراة حالة طرد كانت من نصيب المدير الفني للفيصلي جمال أبو عابد، الذي كان بامكانه تهيئة لاعبيه نفسيا لمبارتيه مع الوحدات وخاصة أنه دخل بفريقه وهو فائز ببطولة الدرع ،وربما أن حصول الفيصلي على درع المئوية جلعته يستخف بفريق الوحدات الذي أظهر وجهه الحقيقي في كأس السوبر.
فاز الوحدات ببطولة كأس السوبر للمرة ال 15 في تاريخه بعد أن تغلب على نظيرة الفيصلي بهدف مقابل لا شيء ايابا بعد ان كان الوحدات فاز ذهاباً بهدفين لهدف. سجل هدف الوحدات لاعبه المحترف سيدرك هنري بعد تمريرة من أنس العوضات،في الشوط الأول من المباراة ، وظل محافظًا على المباراة رغم الهجمات المتتالية من الفيصلي الذي لم يحسن انهاء الفرص التي اتيحت له على مدار الشوطين.. الوحدات لعب بتكتيك عالي، وكان المدرب يدير المباراة بشكل احترافي موجها لاعبيه بالضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة، وعدم ترك الحرية له ببناء هجمة، لذلك كانت اكثر هجمات الفيصلي بدون خطط ومن دون تنسيق. كما ظهرت في المباراة كفاءة المحترفين لنادي الوحدات وهم كردغلي اللاعب السوري ، وهنري الذي سجل هدف المباراة وشكل بتحركاته حالة ازعاج لمدافعي الفيصلي ، فيما كان محترفو الفيصلي اقل مستوى ولم يلعبوا بروح عالية وحرارة قوية، حيث توترت العلاقات وشهدت المباراة حالة طرد كانت من نصيب المدير الفني للفيصلي جمال أبو عابد، الذي كان بامكانه تهيئة لاعبيه نفسيا لمبارتيه مع الوحدات وخاصة أنه دخل بفريقه وهو فائز ببطولة الدرع ،وربما أن حصول الفيصلي على درع المئوية جلعته يستخف بفريق الوحدات الذي أظهر وجهه الحقيقي في كأس السوبر.
التعليقات