توفي الفنان المسرحي الاردني خالد الطريفي اليوم اثر مرض عضال بعد حياة حافلة بالإنجاز الفني وبالذات المسرح حيث كان له بصماته على المستوى المحلي والعربي. ونعت وزيرة الثقافة هيفاء النجار ، الفنان المسرحي خالد الطريفي الذي كان له سمعة عربية وحضور كبير في نفوس كل من تعامل معه وعرفه عن كثب في الفرق المسرحية والمهرجانات التي كان خلالها علما بارزا، فضلا عن ريادته في العمل التلفزيوني والدراما الأردنية والعربية. ووفقا لبيان صحفي للوزارة قالت النجار، 'نتألم لرحيل مبدع وخبير مسرحي، قدم جهده في سبيل خدمة عشاق المسرح وكان معهم على الدوام، فأسهم مع زملائه من المبدعين والرواد في بناء حركة مسرحية أردنية يشار إليها بالبنان'. وأكدت أن الطريفي كان من أصدقاء الوزارة وعلى اتصال بنشاطاتها ومواسمها المسرحية، وبذل كل أنفاسه لخدمة المسرح'أبو الفنون وكانت له رؤية ومنهج متميز أحبه حضوره والجمهور الأردني والعربي، معتبرة رحيله خسارة للمشهد الفني والدرامي الأردني، كفنان قدير تميز بأعماله التي ما تزال حاضرة في أذهان محبي الفن والدراما والمسرح. وقدمت النجار تعازيها الحارة إلى عائلة الفنان الطريفي وأسرة المسرح الاردني وزملائه في نقابة الفنانين الأردنيين، وتلاميذه وجمهوره المحلي والعربي.
والطريفي من مواليد سنة 1955 بالزرقاء، وهو مخرج وممثل، حصل على شهادة البكالوريوس في الفنون المسرحية من جامعة بغداد عام 1979 وفي العام 1983 عمل في تدريس فن التمثيل بدار الفن، ومحاضرا غير متفرغ في الجامعة الأردنية. وللفنان الراحل العديد من الأعمال التلفزيونية، ومنها: 'شاطئ الزيتون' عام 1974، 'العتمة' 1976 'عبور ' 2019، و'عيلة طابقين 2023 ، وشارك في عدد من الأفلام السينمائية منها 'تالافيزيون' 2019، 'بنات عبدالرحمن' 2021. وشارك في العديد من الأعمال المسرحية ممثلا ومخرجا وكاتبا منها؛ 'دم دم تك' 1983 رحلة حرحش' 1984، 'عرار' 1996 ' حلم اسمه ليلة حب ' 2009، و 'بحر من الرمال' 2016. ونال الطريفي العديد من الجوائز منها: جائزة أفضل تقنية في مهرجان قرطاج المسرحي 1987، جائزة أفضل إخراج في مهرجان المسرح الأردني الأول 1991، جائزة أفضل إخراج وأفضل ممثل في مهرجان المسرح الأردني الثاني 1992، كما كرمته وزارة الثقافة ونقابة الفنانين الأردنيين في الكثير من المناسبات والمهرجانات والمواسم المسرحية.
توفي الفنان المسرحي الاردني خالد الطريفي اليوم اثر مرض عضال بعد حياة حافلة بالإنجاز الفني وبالذات المسرح حيث كان له بصماته على المستوى المحلي والعربي. ونعت وزيرة الثقافة هيفاء النجار ، الفنان المسرحي خالد الطريفي الذي كان له سمعة عربية وحضور كبير في نفوس كل من تعامل معه وعرفه عن كثب في الفرق المسرحية والمهرجانات التي كان خلالها علما بارزا، فضلا عن ريادته في العمل التلفزيوني والدراما الأردنية والعربية. ووفقا لبيان صحفي للوزارة قالت النجار، 'نتألم لرحيل مبدع وخبير مسرحي، قدم جهده في سبيل خدمة عشاق المسرح وكان معهم على الدوام، فأسهم مع زملائه من المبدعين والرواد في بناء حركة مسرحية أردنية يشار إليها بالبنان'. وأكدت أن الطريفي كان من أصدقاء الوزارة وعلى اتصال بنشاطاتها ومواسمها المسرحية، وبذل كل أنفاسه لخدمة المسرح'أبو الفنون وكانت له رؤية ومنهج متميز أحبه حضوره والجمهور الأردني والعربي، معتبرة رحيله خسارة للمشهد الفني والدرامي الأردني، كفنان قدير تميز بأعماله التي ما تزال حاضرة في أذهان محبي الفن والدراما والمسرح. وقدمت النجار تعازيها الحارة إلى عائلة الفنان الطريفي وأسرة المسرح الاردني وزملائه في نقابة الفنانين الأردنيين، وتلاميذه وجمهوره المحلي والعربي.
والطريفي من مواليد سنة 1955 بالزرقاء، وهو مخرج وممثل، حصل على شهادة البكالوريوس في الفنون المسرحية من جامعة بغداد عام 1979 وفي العام 1983 عمل في تدريس فن التمثيل بدار الفن، ومحاضرا غير متفرغ في الجامعة الأردنية. وللفنان الراحل العديد من الأعمال التلفزيونية، ومنها: 'شاطئ الزيتون' عام 1974، 'العتمة' 1976 'عبور ' 2019، و'عيلة طابقين 2023 ، وشارك في عدد من الأفلام السينمائية منها 'تالافيزيون' 2019، 'بنات عبدالرحمن' 2021. وشارك في العديد من الأعمال المسرحية ممثلا ومخرجا وكاتبا منها؛ 'دم دم تك' 1983 رحلة حرحش' 1984، 'عرار' 1996 ' حلم اسمه ليلة حب ' 2009، و 'بحر من الرمال' 2016. ونال الطريفي العديد من الجوائز منها: جائزة أفضل تقنية في مهرجان قرطاج المسرحي 1987، جائزة أفضل إخراج في مهرجان المسرح الأردني الأول 1991، جائزة أفضل إخراج وأفضل ممثل في مهرجان المسرح الأردني الثاني 1992، كما كرمته وزارة الثقافة ونقابة الفنانين الأردنيين في الكثير من المناسبات والمهرجانات والمواسم المسرحية.
توفي الفنان المسرحي الاردني خالد الطريفي اليوم اثر مرض عضال بعد حياة حافلة بالإنجاز الفني وبالذات المسرح حيث كان له بصماته على المستوى المحلي والعربي. ونعت وزيرة الثقافة هيفاء النجار ، الفنان المسرحي خالد الطريفي الذي كان له سمعة عربية وحضور كبير في نفوس كل من تعامل معه وعرفه عن كثب في الفرق المسرحية والمهرجانات التي كان خلالها علما بارزا، فضلا عن ريادته في العمل التلفزيوني والدراما الأردنية والعربية. ووفقا لبيان صحفي للوزارة قالت النجار، 'نتألم لرحيل مبدع وخبير مسرحي، قدم جهده في سبيل خدمة عشاق المسرح وكان معهم على الدوام، فأسهم مع زملائه من المبدعين والرواد في بناء حركة مسرحية أردنية يشار إليها بالبنان'. وأكدت أن الطريفي كان من أصدقاء الوزارة وعلى اتصال بنشاطاتها ومواسمها المسرحية، وبذل كل أنفاسه لخدمة المسرح'أبو الفنون وكانت له رؤية ومنهج متميز أحبه حضوره والجمهور الأردني والعربي، معتبرة رحيله خسارة للمشهد الفني والدرامي الأردني، كفنان قدير تميز بأعماله التي ما تزال حاضرة في أذهان محبي الفن والدراما والمسرح. وقدمت النجار تعازيها الحارة إلى عائلة الفنان الطريفي وأسرة المسرح الاردني وزملائه في نقابة الفنانين الأردنيين، وتلاميذه وجمهوره المحلي والعربي.
والطريفي من مواليد سنة 1955 بالزرقاء، وهو مخرج وممثل، حصل على شهادة البكالوريوس في الفنون المسرحية من جامعة بغداد عام 1979 وفي العام 1983 عمل في تدريس فن التمثيل بدار الفن، ومحاضرا غير متفرغ في الجامعة الأردنية. وللفنان الراحل العديد من الأعمال التلفزيونية، ومنها: 'شاطئ الزيتون' عام 1974، 'العتمة' 1976 'عبور ' 2019، و'عيلة طابقين 2023 ، وشارك في عدد من الأفلام السينمائية منها 'تالافيزيون' 2019، 'بنات عبدالرحمن' 2021. وشارك في العديد من الأعمال المسرحية ممثلا ومخرجا وكاتبا منها؛ 'دم دم تك' 1983 رحلة حرحش' 1984، 'عرار' 1996 ' حلم اسمه ليلة حب ' 2009، و 'بحر من الرمال' 2016. ونال الطريفي العديد من الجوائز منها: جائزة أفضل تقنية في مهرجان قرطاج المسرحي 1987، جائزة أفضل إخراج في مهرجان المسرح الأردني الأول 1991، جائزة أفضل إخراج وأفضل ممثل في مهرجان المسرح الأردني الثاني 1992، كما كرمته وزارة الثقافة ونقابة الفنانين الأردنيين في الكثير من المناسبات والمهرجانات والمواسم المسرحية.
التعليقات