قال جلالة الملك عبدالله الثاني إن ما تشهده الأراضي الفلسطينية حاليا من تصعيد خطير وأعمال عنف وعدوان ما هي إلا دليل يؤكد مجددا أن منطقتنا لن تنعم بالأمن والاستقرار دون تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين. وأضاف جلالته في كلمة خطاب العرش السامي في افتتاح الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة التاسع عشر ..ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ولن نحيد عن الدفاع عن مصالحها وقضيتها العادلة. واكد جلالة الملك ان موقف الأردن سيظل ثابتا، ولن نتخلى عن دورنا مهما بلغت التحديات، في سبيل الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والحفاظ عليها من منطلق الوصاية الهاشمية. وقال جلالة الملك نحن نمضي بمسيرتنا الديمقراطية بخطى جديدة وثابتة من البناء والتعزيز والتحديث، وسنواصل العمل من أجل الحفاظ على هذه المسيرة الممتدة منذ نشأة الدولة. وأضاف يشهد العام المقبل، بعون الله، إجراء الانتخابات النيابية، ونسعى أن تكون الأحزاب البرامجية جزءا أصيلا ورئيسا في نظامنا البرلماني. وأوضح الملك..منذ ما يقرب ربع قرن ونحن على العهد، نسعى مع أبناء شعبنا لحماية مسيرتنا الديمقراطية. وقال إن المستقبل لهم، وعلينا أن نفسح الطريق أمامهم، وعهدي لهم ألا نسمح باغتيال أحلامهم في التحديث والتطوير. وقال نحن نمضي بمسيرتنا الديمقراطية بخطى جديدة وثابتة من البناء والتعزيز والتحديث، وسنواصل العمل من أجل الحفاظ على هذه المسيرة الممتدة منذ نشأة الدولة. وأضاف يشهد العام المقبل، بعون الله، إجراء الانتخابات النيابية، ونسعى أن تكون الأحزاب البرامجية جزءا أصيلا ورئيسا في نظامنا البرلماني.
وقال جلالة الملك باسم الله، وعلى بركة الله، نفتتح أعمال الدورة العادية لمجلس الأمة التاسع عشر. هذه الدورة الأخيرة من عمر مجلسكم الكريم، الذي وضع حجر الأساس لمرحلة جديدة من مستقبل بلدنا. وبين جلالته في كلمته أن المرحلة المقبلة تستدعي ضخ دماء جديدة لتنفيذ التحديث، فإنني أدعو جميع مؤسسات الدولة والقيادات لدعم الشباب والنساء والأخذ بيدهم لتعزيز دورهم على الساحة السياسية، فعلا لا قولا. وأكد الملك سيبقى الأردن في خندق العروبة يبذل كل ما بوسعه في سبيل الوقوف مع أشقائه العرب.
قال جلالة الملك عبدالله الثاني إن ما تشهده الأراضي الفلسطينية حاليا من تصعيد خطير وأعمال عنف وعدوان ما هي إلا دليل يؤكد مجددا أن منطقتنا لن تنعم بالأمن والاستقرار دون تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين. وأضاف جلالته في كلمة خطاب العرش السامي في افتتاح الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة التاسع عشر ..ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ولن نحيد عن الدفاع عن مصالحها وقضيتها العادلة. واكد جلالة الملك ان موقف الأردن سيظل ثابتا، ولن نتخلى عن دورنا مهما بلغت التحديات، في سبيل الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والحفاظ عليها من منطلق الوصاية الهاشمية. وقال جلالة الملك نحن نمضي بمسيرتنا الديمقراطية بخطى جديدة وثابتة من البناء والتعزيز والتحديث، وسنواصل العمل من أجل الحفاظ على هذه المسيرة الممتدة منذ نشأة الدولة. وأضاف يشهد العام المقبل، بعون الله، إجراء الانتخابات النيابية، ونسعى أن تكون الأحزاب البرامجية جزءا أصيلا ورئيسا في نظامنا البرلماني. وأوضح الملك..منذ ما يقرب ربع قرن ونحن على العهد، نسعى مع أبناء شعبنا لحماية مسيرتنا الديمقراطية. وقال إن المستقبل لهم، وعلينا أن نفسح الطريق أمامهم، وعهدي لهم ألا نسمح باغتيال أحلامهم في التحديث والتطوير. وقال نحن نمضي بمسيرتنا الديمقراطية بخطى جديدة وثابتة من البناء والتعزيز والتحديث، وسنواصل العمل من أجل الحفاظ على هذه المسيرة الممتدة منذ نشأة الدولة. وأضاف يشهد العام المقبل، بعون الله، إجراء الانتخابات النيابية، ونسعى أن تكون الأحزاب البرامجية جزءا أصيلا ورئيسا في نظامنا البرلماني.
وقال جلالة الملك باسم الله، وعلى بركة الله، نفتتح أعمال الدورة العادية لمجلس الأمة التاسع عشر. هذه الدورة الأخيرة من عمر مجلسكم الكريم، الذي وضع حجر الأساس لمرحلة جديدة من مستقبل بلدنا. وبين جلالته في كلمته أن المرحلة المقبلة تستدعي ضخ دماء جديدة لتنفيذ التحديث، فإنني أدعو جميع مؤسسات الدولة والقيادات لدعم الشباب والنساء والأخذ بيدهم لتعزيز دورهم على الساحة السياسية، فعلا لا قولا. وأكد الملك سيبقى الأردن في خندق العروبة يبذل كل ما بوسعه في سبيل الوقوف مع أشقائه العرب.
قال جلالة الملك عبدالله الثاني إن ما تشهده الأراضي الفلسطينية حاليا من تصعيد خطير وأعمال عنف وعدوان ما هي إلا دليل يؤكد مجددا أن منطقتنا لن تنعم بالأمن والاستقرار دون تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين. وأضاف جلالته في كلمة خطاب العرش السامي في افتتاح الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة التاسع عشر ..ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ولن نحيد عن الدفاع عن مصالحها وقضيتها العادلة. واكد جلالة الملك ان موقف الأردن سيظل ثابتا، ولن نتخلى عن دورنا مهما بلغت التحديات، في سبيل الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والحفاظ عليها من منطلق الوصاية الهاشمية. وقال جلالة الملك نحن نمضي بمسيرتنا الديمقراطية بخطى جديدة وثابتة من البناء والتعزيز والتحديث، وسنواصل العمل من أجل الحفاظ على هذه المسيرة الممتدة منذ نشأة الدولة. وأضاف يشهد العام المقبل، بعون الله، إجراء الانتخابات النيابية، ونسعى أن تكون الأحزاب البرامجية جزءا أصيلا ورئيسا في نظامنا البرلماني. وأوضح الملك..منذ ما يقرب ربع قرن ونحن على العهد، نسعى مع أبناء شعبنا لحماية مسيرتنا الديمقراطية. وقال إن المستقبل لهم، وعلينا أن نفسح الطريق أمامهم، وعهدي لهم ألا نسمح باغتيال أحلامهم في التحديث والتطوير. وقال نحن نمضي بمسيرتنا الديمقراطية بخطى جديدة وثابتة من البناء والتعزيز والتحديث، وسنواصل العمل من أجل الحفاظ على هذه المسيرة الممتدة منذ نشأة الدولة. وأضاف يشهد العام المقبل، بعون الله، إجراء الانتخابات النيابية، ونسعى أن تكون الأحزاب البرامجية جزءا أصيلا ورئيسا في نظامنا البرلماني.
وقال جلالة الملك باسم الله، وعلى بركة الله، نفتتح أعمال الدورة العادية لمجلس الأمة التاسع عشر. هذه الدورة الأخيرة من عمر مجلسكم الكريم، الذي وضع حجر الأساس لمرحلة جديدة من مستقبل بلدنا. وبين جلالته في كلمته أن المرحلة المقبلة تستدعي ضخ دماء جديدة لتنفيذ التحديث، فإنني أدعو جميع مؤسسات الدولة والقيادات لدعم الشباب والنساء والأخذ بيدهم لتعزيز دورهم على الساحة السياسية، فعلا لا قولا. وأكد الملك سيبقى الأردن في خندق العروبة يبذل كل ما بوسعه في سبيل الوقوف مع أشقائه العرب.
التعليقات
الملك: منطقتنا لن تنعم بالأمن والاستقرار دون تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
التعليقات