أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في كلمة ألقاها الثلاثاء ان المقاومة في غزة بخير ، داعيا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى دعمها وإسناد الثورة بالمال والسلاح وبالتكنولوجيا وبكل العلوم التي تثبت هذا النصر وترسخ هذه البطولات وتكتب مع المقاومة في غزة وفلسطين الفصول الختامية النهائية لهذا الاحتلال. وأضاف أن المنطقة أصبحت على صفيح ساخن و 'إن مآلات طوفان الأقصى ونتيجتها ستصاحب كل المراحل على أرض فلسطين وفي صراع الأمة والمقاومة مع المشروع الصهيوني'. وطالب المفكرين والخبراء والاستراتيجيين بأن يتناولوا مرحلة ما بعد الاحتلال لأنه زائل لا محالة وقال: 'لن يتمكن هذا المحتل من أن يستعيد عافيته بسبب هذه الضربة الاستراتيجية والهزيمة المدوية التي لحقت به'.
ودعا الدول الصديقة والشقيقة والحليفة إلى ممارسة كل الضغط المطلوب في كل المحافل وبكل الاتجاهات لوقف العدوان الإرهابي على غزة، لوقف هذه الحرب ضد الأطفال والنساء والشيوخ والمساجد والجامعات والبيوت. ووصف هنية هذا العدوان بالمحرقة والهولوكوست الجديد الذي يمارسه جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. ووجه رسالة للرؤساء والزعماء وقادة الفكر وأصحاب الرأي للتأكيد بشكل واضح وصريح على شرعية المقاومة على أرض فلسطين وعلى شرعية حركة المقاومة الإسلامية حماس وكل حركات المقاومة على أرض فلسطين لأنها حركات تحرر وطني تسعى إلى تحرير أرضها ووطنها وشعبها
وقال: 'أما الإرهاب فهو المحتل وأما الإرهاب فهو الذي يدعم هذا المحتل أما الإرهاب هو الذي يسكت على هذه المجازر وهذه المذابح'.
وأشاد هنية بكل الأصوات والمواقف الشجاعة والجريئة التي أعلنت بوضوح عن هذه الشرعية وعن الحق في ممارسة المقاومة المشروعة التي كفلتها كل الأعراف والقوانين الدولية فضلا عن الشرائع الإسلامية والسماوية.
ولفت هنية إلى ضرورة فتح كل المعابر وفي مقدمتها معبر رفح وإدخال كل ما تحتاجه غزة بلا قيد وبلا شرط وعقب:
'يجب إدخال كل ما يمكن أهلنا في غزة وإعادة دورة الحياة لكافة المرافق في قطاع غزة وفي مقدمتها المستشفيات والكهرباء والماء والمخابز'.
وتالع: 'ليس مقبول إطلاقاً أن يتحكم العدو فيما سيدخل إلى غزة أو لا يدخل إلى غزة؛ ومضى الزمن الذي يتحكم فيه هذا المحتل لا غزة ولا بشعبنا ولا بمنطقتنا'.
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في كلمة ألقاها الثلاثاء ان المقاومة في غزة بخير ، داعيا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى دعمها وإسناد الثورة بالمال والسلاح وبالتكنولوجيا وبكل العلوم التي تثبت هذا النصر وترسخ هذه البطولات وتكتب مع المقاومة في غزة وفلسطين الفصول الختامية النهائية لهذا الاحتلال. وأضاف أن المنطقة أصبحت على صفيح ساخن و 'إن مآلات طوفان الأقصى ونتيجتها ستصاحب كل المراحل على أرض فلسطين وفي صراع الأمة والمقاومة مع المشروع الصهيوني'. وطالب المفكرين والخبراء والاستراتيجيين بأن يتناولوا مرحلة ما بعد الاحتلال لأنه زائل لا محالة وقال: 'لن يتمكن هذا المحتل من أن يستعيد عافيته بسبب هذه الضربة الاستراتيجية والهزيمة المدوية التي لحقت به'.
ودعا الدول الصديقة والشقيقة والحليفة إلى ممارسة كل الضغط المطلوب في كل المحافل وبكل الاتجاهات لوقف العدوان الإرهابي على غزة، لوقف هذه الحرب ضد الأطفال والنساء والشيوخ والمساجد والجامعات والبيوت. ووصف هنية هذا العدوان بالمحرقة والهولوكوست الجديد الذي يمارسه جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. ووجه رسالة للرؤساء والزعماء وقادة الفكر وأصحاب الرأي للتأكيد بشكل واضح وصريح على شرعية المقاومة على أرض فلسطين وعلى شرعية حركة المقاومة الإسلامية حماس وكل حركات المقاومة على أرض فلسطين لأنها حركات تحرر وطني تسعى إلى تحرير أرضها ووطنها وشعبها
وقال: 'أما الإرهاب فهو المحتل وأما الإرهاب فهو الذي يدعم هذا المحتل أما الإرهاب هو الذي يسكت على هذه المجازر وهذه المذابح'.
وأشاد هنية بكل الأصوات والمواقف الشجاعة والجريئة التي أعلنت بوضوح عن هذه الشرعية وعن الحق في ممارسة المقاومة المشروعة التي كفلتها كل الأعراف والقوانين الدولية فضلا عن الشرائع الإسلامية والسماوية.
ولفت هنية إلى ضرورة فتح كل المعابر وفي مقدمتها معبر رفح وإدخال كل ما تحتاجه غزة بلا قيد وبلا شرط وعقب:
'يجب إدخال كل ما يمكن أهلنا في غزة وإعادة دورة الحياة لكافة المرافق في قطاع غزة وفي مقدمتها المستشفيات والكهرباء والماء والمخابز'.
وتالع: 'ليس مقبول إطلاقاً أن يتحكم العدو فيما سيدخل إلى غزة أو لا يدخل إلى غزة؛ ومضى الزمن الذي يتحكم فيه هذا المحتل لا غزة ولا بشعبنا ولا بمنطقتنا'.
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في كلمة ألقاها الثلاثاء ان المقاومة في غزة بخير ، داعيا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى دعمها وإسناد الثورة بالمال والسلاح وبالتكنولوجيا وبكل العلوم التي تثبت هذا النصر وترسخ هذه البطولات وتكتب مع المقاومة في غزة وفلسطين الفصول الختامية النهائية لهذا الاحتلال. وأضاف أن المنطقة أصبحت على صفيح ساخن و 'إن مآلات طوفان الأقصى ونتيجتها ستصاحب كل المراحل على أرض فلسطين وفي صراع الأمة والمقاومة مع المشروع الصهيوني'. وطالب المفكرين والخبراء والاستراتيجيين بأن يتناولوا مرحلة ما بعد الاحتلال لأنه زائل لا محالة وقال: 'لن يتمكن هذا المحتل من أن يستعيد عافيته بسبب هذه الضربة الاستراتيجية والهزيمة المدوية التي لحقت به'.
ودعا الدول الصديقة والشقيقة والحليفة إلى ممارسة كل الضغط المطلوب في كل المحافل وبكل الاتجاهات لوقف العدوان الإرهابي على غزة، لوقف هذه الحرب ضد الأطفال والنساء والشيوخ والمساجد والجامعات والبيوت. ووصف هنية هذا العدوان بالمحرقة والهولوكوست الجديد الذي يمارسه جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. ووجه رسالة للرؤساء والزعماء وقادة الفكر وأصحاب الرأي للتأكيد بشكل واضح وصريح على شرعية المقاومة على أرض فلسطين وعلى شرعية حركة المقاومة الإسلامية حماس وكل حركات المقاومة على أرض فلسطين لأنها حركات تحرر وطني تسعى إلى تحرير أرضها ووطنها وشعبها
وقال: 'أما الإرهاب فهو المحتل وأما الإرهاب فهو الذي يدعم هذا المحتل أما الإرهاب هو الذي يسكت على هذه المجازر وهذه المذابح'.
وأشاد هنية بكل الأصوات والمواقف الشجاعة والجريئة التي أعلنت بوضوح عن هذه الشرعية وعن الحق في ممارسة المقاومة المشروعة التي كفلتها كل الأعراف والقوانين الدولية فضلا عن الشرائع الإسلامية والسماوية.
ولفت هنية إلى ضرورة فتح كل المعابر وفي مقدمتها معبر رفح وإدخال كل ما تحتاجه غزة بلا قيد وبلا شرط وعقب:
'يجب إدخال كل ما يمكن أهلنا في غزة وإعادة دورة الحياة لكافة المرافق في قطاع غزة وفي مقدمتها المستشفيات والكهرباء والماء والمخابز'.
وتالع: 'ليس مقبول إطلاقاً أن يتحكم العدو فيما سيدخل إلى غزة أو لا يدخل إلى غزة؛ ومضى الزمن الذي يتحكم فيه هذا المحتل لا غزة ولا بشعبنا ولا بمنطقتنا'.
التعليقات