انتقل إلى رحمة الله تعالى، الفنان الأردني رامي الخالد، مساء اليوم الخميس، إثر نوبة قلبية، وفق عائلته. ونعت وزارة الثقافة الفنان الأردني رامي الخالد، في بيان صحفي اليوم عبرت فيه عن حزنها لرحيل فنان شاب قدّم إبداعاته مبكرًا، ورحل مبكرًا، وقضت إرادة الله أن تظل ذكراه حاضرة في نفوس الأردنيين، وقد شدا بأغانيه للوطن والمليك والتراث، وأبدع في لون الأغنية الحورانية التي تميز بها.
وأكدت الوزارة أن الفنان الخالد، الذي كان مثالًا للإبداع الأردني، شارك بفعالية وحضور مميز في كلّ المهرجانات الأردنية التي أقامتها، وكذلك كان حاضرًا دائمًا على مسارح مهرجان جرش للثقافة والفنون، جنبًا إلى جنب مع زملائه الفنانين الأردنيين والعرب.
وقدمت الوزارة خالص عزائها لأسرة الفنان الخالد وذويه، ولعائلته الفنية، ممثلةً بنقابة الفنانين الأردنيين وكافة الهيئات الثقافية وكل أصدقائه وجمهوره ومحبيه.
كما أكدت أن الصوت الأصيل الذي أشجانا كثيرًا وقدّمه الفنان الخالد، سيبقى يذكرنا بموهبة فطرية أصيلة، مستذكرةً العديد من الفنانين المبدعين في الشمال الأردني، كالفنان الراحل توفيق النمري والفنان الراحل متعب الصقار، وغيرهم ممن كان إبداعهم انعكاسًا للبيئة الأردنية الأصيلة والمعطاءة بالإبداع.
يشار إلى أن الفنان رامي الخالد الذي وافاه الأجل إثر نوبة قلبية، ارتبطت بداياته بأغانيه من كلمات الشاعر الأردني الراحل حبيب الزيودي، ليستمر بعد ذلك في لونه الخاص به، في مواويل الطرب الحوراني التراثي، في غالبية المهرجانات المحلية، كما في مهرجان جرش للثقافة والفنون، ومهرجان صيف عمان، إضافةً إلى مشاركاته في حفلات فنية في دول عربية،مثل الإمارات وقطر ولبنان، ومهرجانات دولية، مثل مهرجان هانوفر بألمانيا.
انتقل إلى رحمة الله تعالى، الفنان الأردني رامي الخالد، مساء اليوم الخميس، إثر نوبة قلبية، وفق عائلته. ونعت وزارة الثقافة الفنان الأردني رامي الخالد، في بيان صحفي اليوم عبرت فيه عن حزنها لرحيل فنان شاب قدّم إبداعاته مبكرًا، ورحل مبكرًا، وقضت إرادة الله أن تظل ذكراه حاضرة في نفوس الأردنيين، وقد شدا بأغانيه للوطن والمليك والتراث، وأبدع في لون الأغنية الحورانية التي تميز بها.
وأكدت الوزارة أن الفنان الخالد، الذي كان مثالًا للإبداع الأردني، شارك بفعالية وحضور مميز في كلّ المهرجانات الأردنية التي أقامتها، وكذلك كان حاضرًا دائمًا على مسارح مهرجان جرش للثقافة والفنون، جنبًا إلى جنب مع زملائه الفنانين الأردنيين والعرب.
وقدمت الوزارة خالص عزائها لأسرة الفنان الخالد وذويه، ولعائلته الفنية، ممثلةً بنقابة الفنانين الأردنيين وكافة الهيئات الثقافية وكل أصدقائه وجمهوره ومحبيه.
كما أكدت أن الصوت الأصيل الذي أشجانا كثيرًا وقدّمه الفنان الخالد، سيبقى يذكرنا بموهبة فطرية أصيلة، مستذكرةً العديد من الفنانين المبدعين في الشمال الأردني، كالفنان الراحل توفيق النمري والفنان الراحل متعب الصقار، وغيرهم ممن كان إبداعهم انعكاسًا للبيئة الأردنية الأصيلة والمعطاءة بالإبداع.
يشار إلى أن الفنان رامي الخالد الذي وافاه الأجل إثر نوبة قلبية، ارتبطت بداياته بأغانيه من كلمات الشاعر الأردني الراحل حبيب الزيودي، ليستمر بعد ذلك في لونه الخاص به، في مواويل الطرب الحوراني التراثي، في غالبية المهرجانات المحلية، كما في مهرجان جرش للثقافة والفنون، ومهرجان صيف عمان، إضافةً إلى مشاركاته في حفلات فنية في دول عربية،مثل الإمارات وقطر ولبنان، ومهرجانات دولية، مثل مهرجان هانوفر بألمانيا.
انتقل إلى رحمة الله تعالى، الفنان الأردني رامي الخالد، مساء اليوم الخميس، إثر نوبة قلبية، وفق عائلته. ونعت وزارة الثقافة الفنان الأردني رامي الخالد، في بيان صحفي اليوم عبرت فيه عن حزنها لرحيل فنان شاب قدّم إبداعاته مبكرًا، ورحل مبكرًا، وقضت إرادة الله أن تظل ذكراه حاضرة في نفوس الأردنيين، وقد شدا بأغانيه للوطن والمليك والتراث، وأبدع في لون الأغنية الحورانية التي تميز بها.
وأكدت الوزارة أن الفنان الخالد، الذي كان مثالًا للإبداع الأردني، شارك بفعالية وحضور مميز في كلّ المهرجانات الأردنية التي أقامتها، وكذلك كان حاضرًا دائمًا على مسارح مهرجان جرش للثقافة والفنون، جنبًا إلى جنب مع زملائه الفنانين الأردنيين والعرب.
وقدمت الوزارة خالص عزائها لأسرة الفنان الخالد وذويه، ولعائلته الفنية، ممثلةً بنقابة الفنانين الأردنيين وكافة الهيئات الثقافية وكل أصدقائه وجمهوره ومحبيه.
كما أكدت أن الصوت الأصيل الذي أشجانا كثيرًا وقدّمه الفنان الخالد، سيبقى يذكرنا بموهبة فطرية أصيلة، مستذكرةً العديد من الفنانين المبدعين في الشمال الأردني، كالفنان الراحل توفيق النمري والفنان الراحل متعب الصقار، وغيرهم ممن كان إبداعهم انعكاسًا للبيئة الأردنية الأصيلة والمعطاءة بالإبداع.
يشار إلى أن الفنان رامي الخالد الذي وافاه الأجل إثر نوبة قلبية، ارتبطت بداياته بأغانيه من كلمات الشاعر الأردني الراحل حبيب الزيودي، ليستمر بعد ذلك في لونه الخاص به، في مواويل الطرب الحوراني التراثي، في غالبية المهرجانات المحلية، كما في مهرجان جرش للثقافة والفنون، ومهرجان صيف عمان، إضافةً إلى مشاركاته في حفلات فنية في دول عربية،مثل الإمارات وقطر ولبنان، ومهرجانات دولية، مثل مهرجان هانوفر بألمانيا.
التعليقات