التقى رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في دبي اليوم الاثنين، على هامش مؤتمر الأطراف COP28 للاتفاقية الإطارية للتغير المناخي المنعقد في دبي حالياً، مع رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا. وبحث رئيس الوزراء مع رئيس مجموعة البنك الدولي خلال اللقاء الذي حضره وزراء المالية الدكتور محمد العسعس، والبيئة الدكتور معاوية الردايدة، والتخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان، فرص تعزيز التعاون بين الأردن والبنك الدولي في المجالات الاقتصادية والتنموية. وأكد رئيس الوزراء تقديره للشراكة القوية التي تجمع بين الأردن والبنك الدولي، وأن الأردن ينظر باهتمام لتعزيز هذه الشراكة الاستراتيجية بما يسهم في دعم جهود الحكومة في المرحلة المقبلة لتحقيق التعافي الاقتصادي وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام. واستعرض رئيس الوزراء تقدم سير العمل في تنفيذ مسارات التحديث الثلاثة الذي تنفذه الحكومة بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، معرباً عن تقديره للبنك الدولي على دعمه للأولويات التي يتضمنها البرنامج، مشيراً إلى تطلع الحكومة لتعزيز التعاون مع البنك للمحافظة على الزخم المطلوب للتحديث الشامل، سيما في الجانب الاقتصادي والإداري. ولفت الخصاونة إلى أن الدعم الفني الذي يقدمه البنك في عدد من المجالات ساهم في دعم تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية. كما تم إطلاع رئيس البنك الدولي على البرنامج الوطني الجديد للإصلاح المالي والنقدي والذي يدعمه صندوق النقد الدولي، مؤكداً أن البرنامج يعزز الاستقرار المالي والنقدي ومنعة الأردن في ظل الظروف الإقليمية المضطربة، إضافة إلى تعزيز تنافسية الاقتصاد ورفع قدرته على التصدير وتوفير الوظائف. وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تدرك أهمية استقطاب الاستثمارات التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي، وإيجاد فرص العمل التي تحد من مشكلة البطالة. وعرض الخصاونة لجملة من المشروعات التي يعتزم الأردن تنفيذها في العديد من المجالات الحيوية، سيما مشروع الناقل الوطني للمياه، ومشاريع الخدمات الحكومية الرقمية، وتعزيز الفرص الاقتصادية للمرأة وغيرها، معرباً عن الأمل بدعم البنك الدولي للمساهمة في تنفيذها. وعرض الخصاونة التحديات التي تفرضها أزمة اللجوء السوري على الأردن في ظل محدودية الدعم الدولي المقدم لدعم خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية، مؤكداً أهمية الدور الذي يمكن أن يقوم به البنك الدولي مع الدول والجهات المانحة لتوفير الدعم المطلوب للخطة. بدوره، أكد رئيس مجموعة البنك الدولي، أهمية الشراكة الاستراتيجية بين البنك والأردن، مشيداً بالإصلاحات التي ينفذها الأردن في المجالات كافة. وأكد استعداد البنك للتعاون مع الأردن لتجاوز التحديات الاقتصادية التي تواجهه، سيما في ظل التباطؤ الذي تشهده الاقتصادات العالمية.
التقى رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في دبي اليوم الاثنين، على هامش مؤتمر الأطراف COP28 للاتفاقية الإطارية للتغير المناخي المنعقد في دبي حالياً، مع رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا. وبحث رئيس الوزراء مع رئيس مجموعة البنك الدولي خلال اللقاء الذي حضره وزراء المالية الدكتور محمد العسعس، والبيئة الدكتور معاوية الردايدة، والتخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان، فرص تعزيز التعاون بين الأردن والبنك الدولي في المجالات الاقتصادية والتنموية. وأكد رئيس الوزراء تقديره للشراكة القوية التي تجمع بين الأردن والبنك الدولي، وأن الأردن ينظر باهتمام لتعزيز هذه الشراكة الاستراتيجية بما يسهم في دعم جهود الحكومة في المرحلة المقبلة لتحقيق التعافي الاقتصادي وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام. واستعرض رئيس الوزراء تقدم سير العمل في تنفيذ مسارات التحديث الثلاثة الذي تنفذه الحكومة بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، معرباً عن تقديره للبنك الدولي على دعمه للأولويات التي يتضمنها البرنامج، مشيراً إلى تطلع الحكومة لتعزيز التعاون مع البنك للمحافظة على الزخم المطلوب للتحديث الشامل، سيما في الجانب الاقتصادي والإداري. ولفت الخصاونة إلى أن الدعم الفني الذي يقدمه البنك في عدد من المجالات ساهم في دعم تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية. كما تم إطلاع رئيس البنك الدولي على البرنامج الوطني الجديد للإصلاح المالي والنقدي والذي يدعمه صندوق النقد الدولي، مؤكداً أن البرنامج يعزز الاستقرار المالي والنقدي ومنعة الأردن في ظل الظروف الإقليمية المضطربة، إضافة إلى تعزيز تنافسية الاقتصاد ورفع قدرته على التصدير وتوفير الوظائف. وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تدرك أهمية استقطاب الاستثمارات التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي، وإيجاد فرص العمل التي تحد من مشكلة البطالة. وعرض الخصاونة لجملة من المشروعات التي يعتزم الأردن تنفيذها في العديد من المجالات الحيوية، سيما مشروع الناقل الوطني للمياه، ومشاريع الخدمات الحكومية الرقمية، وتعزيز الفرص الاقتصادية للمرأة وغيرها، معرباً عن الأمل بدعم البنك الدولي للمساهمة في تنفيذها. وعرض الخصاونة التحديات التي تفرضها أزمة اللجوء السوري على الأردن في ظل محدودية الدعم الدولي المقدم لدعم خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية، مؤكداً أهمية الدور الذي يمكن أن يقوم به البنك الدولي مع الدول والجهات المانحة لتوفير الدعم المطلوب للخطة. بدوره، أكد رئيس مجموعة البنك الدولي، أهمية الشراكة الاستراتيجية بين البنك والأردن، مشيداً بالإصلاحات التي ينفذها الأردن في المجالات كافة. وأكد استعداد البنك للتعاون مع الأردن لتجاوز التحديات الاقتصادية التي تواجهه، سيما في ظل التباطؤ الذي تشهده الاقتصادات العالمية.
التقى رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في دبي اليوم الاثنين، على هامش مؤتمر الأطراف COP28 للاتفاقية الإطارية للتغير المناخي المنعقد في دبي حالياً، مع رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا. وبحث رئيس الوزراء مع رئيس مجموعة البنك الدولي خلال اللقاء الذي حضره وزراء المالية الدكتور محمد العسعس، والبيئة الدكتور معاوية الردايدة، والتخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان، فرص تعزيز التعاون بين الأردن والبنك الدولي في المجالات الاقتصادية والتنموية. وأكد رئيس الوزراء تقديره للشراكة القوية التي تجمع بين الأردن والبنك الدولي، وأن الأردن ينظر باهتمام لتعزيز هذه الشراكة الاستراتيجية بما يسهم في دعم جهود الحكومة في المرحلة المقبلة لتحقيق التعافي الاقتصادي وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام. واستعرض رئيس الوزراء تقدم سير العمل في تنفيذ مسارات التحديث الثلاثة الذي تنفذه الحكومة بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، معرباً عن تقديره للبنك الدولي على دعمه للأولويات التي يتضمنها البرنامج، مشيراً إلى تطلع الحكومة لتعزيز التعاون مع البنك للمحافظة على الزخم المطلوب للتحديث الشامل، سيما في الجانب الاقتصادي والإداري. ولفت الخصاونة إلى أن الدعم الفني الذي يقدمه البنك في عدد من المجالات ساهم في دعم تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية. كما تم إطلاع رئيس البنك الدولي على البرنامج الوطني الجديد للإصلاح المالي والنقدي والذي يدعمه صندوق النقد الدولي، مؤكداً أن البرنامج يعزز الاستقرار المالي والنقدي ومنعة الأردن في ظل الظروف الإقليمية المضطربة، إضافة إلى تعزيز تنافسية الاقتصاد ورفع قدرته على التصدير وتوفير الوظائف. وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تدرك أهمية استقطاب الاستثمارات التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي، وإيجاد فرص العمل التي تحد من مشكلة البطالة. وعرض الخصاونة لجملة من المشروعات التي يعتزم الأردن تنفيذها في العديد من المجالات الحيوية، سيما مشروع الناقل الوطني للمياه، ومشاريع الخدمات الحكومية الرقمية، وتعزيز الفرص الاقتصادية للمرأة وغيرها، معرباً عن الأمل بدعم البنك الدولي للمساهمة في تنفيذها. وعرض الخصاونة التحديات التي تفرضها أزمة اللجوء السوري على الأردن في ظل محدودية الدعم الدولي المقدم لدعم خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية، مؤكداً أهمية الدور الذي يمكن أن يقوم به البنك الدولي مع الدول والجهات المانحة لتوفير الدعم المطلوب للخطة. بدوره، أكد رئيس مجموعة البنك الدولي، أهمية الشراكة الاستراتيجية بين البنك والأردن، مشيداً بالإصلاحات التي ينفذها الأردن في المجالات كافة. وأكد استعداد البنك للتعاون مع الأردن لتجاوز التحديات الاقتصادية التي تواجهه، سيما في ظل التباطؤ الذي تشهده الاقتصادات العالمية.
التعليقات