أعلن، اليوم الخميس، في مقر جمعية رجال الأعمال الأردنيين، عن تأسيس الشركة الوطنية العربية للصناعات التحويلية، وذلك ترجمة للأولويات الواردة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي لقطاعي الطاقة والتعدين. وثمنت وزيرة الاستثمار خلود السقاف، جهود المستثمرين لثقتهم بالبيئة الاستثمارية الأردنية ومبادرتهم لتأسيس الشركة، مؤكدة أن قطاع التعدين واحد من أهم القطاعات الاقتصادية الواعدة التي ركزت عليها رؤية التحديث الاقتصادي 2033، نظراً لما يمتلكه القطاع من إمكانيات كبيرة ومزايا نسبية وتنافسية عالية. وتوقعت أن يشهد قطاع التعدين تطورا خلال العقد المقبل، في ضوء الطلب المتزايد على منتجات القطاعات الصناعية والزراعية الأكثر تطورا والتي تتصل باسـتخدام التكنولوجيـا الحديثـة. وأضافت السقاف أن الأردن عمل خلال السنوات الأخيرة على تنمية وتوسيع قطاع التعدين، وتنويع منتجاته لزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، وإيجاد فرص عمل واستقطاب استثمارات جديدة، عن طريق تحقيق التنمية الاقتصادية، بالاستناد إلى تنوع وغنى الثروات المعدنية الطبيعية في الأردن. من جهته، قال رئيس لجنة المؤسسين للشركة، ورئيس جمعية رجال الاعمال الأردنيين حمدي الطباع، إن تأسيس الشركة يأتي في إطار تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع التعدين والثروة المعدنية، بالتعاون مع الجمعية التي تركز على تطوير قطاع التعدين، وزيادة القيمة المضافة من الموارد المعدنية. من جانبه، أشار الخبير بقطاع التعدين المهندس أيمن عياش، إلى أن الشركة تسعى لتكون رائدة في صناعة المواد الأساسية لصناعة البطاريات لتخزين الطاقة تماشيا مع التوجه العالمي في هذه المجال وما ينبثق عن مؤتمرات المناخ وآخرها (COP28)، الذي استضافته الإمارات العربية المتحدة. وبين أن الشركة ستسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، وإيجاد فرص عمل جديدة بالتعاون مع دول الإقليم والشركاء الدوليين، خصوصا الولايات المتحدة الأميركية تحت قانون (Inflation Reduction Act 'IRA')، واتفاقية التجارة الحرة. وستعمل الشركة بالمرحلة الأولى على إجراء الدراسات اللازمة لعدد من المشاريع، منها، إنتاج ليثيوم فوسفات الحديد، وكبريتات المنغنيز، ومحطة تكرير لخام الليثيوم بطريقة (TOLL)، وبازلت حديد التسليح. وستركز مشاريع الشركة على التوجه العالمي في الوصول إلى الحياد الكربوني في عام 2050، والتحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة وتخزينها مع تطبيق الممارسات العالمية الفضلى للتنمية المستدامة، فيما تهدف الشركة بالمرحلة الثانية إلى رفع رأس المال لتطوير أعمالها من الخامات الأخرى. وحضر إعلان تأسيس الشركة، مراقب عام الشركات الدكتور وائل العرموطي، ورئيس هيئة مفوضي قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، وعدد من المساهمين فيها.
أعلن، اليوم الخميس، في مقر جمعية رجال الأعمال الأردنيين، عن تأسيس الشركة الوطنية العربية للصناعات التحويلية، وذلك ترجمة للأولويات الواردة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي لقطاعي الطاقة والتعدين. وثمنت وزيرة الاستثمار خلود السقاف، جهود المستثمرين لثقتهم بالبيئة الاستثمارية الأردنية ومبادرتهم لتأسيس الشركة، مؤكدة أن قطاع التعدين واحد من أهم القطاعات الاقتصادية الواعدة التي ركزت عليها رؤية التحديث الاقتصادي 2033، نظراً لما يمتلكه القطاع من إمكانيات كبيرة ومزايا نسبية وتنافسية عالية. وتوقعت أن يشهد قطاع التعدين تطورا خلال العقد المقبل، في ضوء الطلب المتزايد على منتجات القطاعات الصناعية والزراعية الأكثر تطورا والتي تتصل باسـتخدام التكنولوجيـا الحديثـة. وأضافت السقاف أن الأردن عمل خلال السنوات الأخيرة على تنمية وتوسيع قطاع التعدين، وتنويع منتجاته لزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، وإيجاد فرص عمل واستقطاب استثمارات جديدة، عن طريق تحقيق التنمية الاقتصادية، بالاستناد إلى تنوع وغنى الثروات المعدنية الطبيعية في الأردن. من جهته، قال رئيس لجنة المؤسسين للشركة، ورئيس جمعية رجال الاعمال الأردنيين حمدي الطباع، إن تأسيس الشركة يأتي في إطار تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع التعدين والثروة المعدنية، بالتعاون مع الجمعية التي تركز على تطوير قطاع التعدين، وزيادة القيمة المضافة من الموارد المعدنية. من جانبه، أشار الخبير بقطاع التعدين المهندس أيمن عياش، إلى أن الشركة تسعى لتكون رائدة في صناعة المواد الأساسية لصناعة البطاريات لتخزين الطاقة تماشيا مع التوجه العالمي في هذه المجال وما ينبثق عن مؤتمرات المناخ وآخرها (COP28)، الذي استضافته الإمارات العربية المتحدة. وبين أن الشركة ستسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، وإيجاد فرص عمل جديدة بالتعاون مع دول الإقليم والشركاء الدوليين، خصوصا الولايات المتحدة الأميركية تحت قانون (Inflation Reduction Act 'IRA')، واتفاقية التجارة الحرة. وستعمل الشركة بالمرحلة الأولى على إجراء الدراسات اللازمة لعدد من المشاريع، منها، إنتاج ليثيوم فوسفات الحديد، وكبريتات المنغنيز، ومحطة تكرير لخام الليثيوم بطريقة (TOLL)، وبازلت حديد التسليح. وستركز مشاريع الشركة على التوجه العالمي في الوصول إلى الحياد الكربوني في عام 2050، والتحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة وتخزينها مع تطبيق الممارسات العالمية الفضلى للتنمية المستدامة، فيما تهدف الشركة بالمرحلة الثانية إلى رفع رأس المال لتطوير أعمالها من الخامات الأخرى. وحضر إعلان تأسيس الشركة، مراقب عام الشركات الدكتور وائل العرموطي، ورئيس هيئة مفوضي قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، وعدد من المساهمين فيها.
أعلن، اليوم الخميس، في مقر جمعية رجال الأعمال الأردنيين، عن تأسيس الشركة الوطنية العربية للصناعات التحويلية، وذلك ترجمة للأولويات الواردة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي لقطاعي الطاقة والتعدين. وثمنت وزيرة الاستثمار خلود السقاف، جهود المستثمرين لثقتهم بالبيئة الاستثمارية الأردنية ومبادرتهم لتأسيس الشركة، مؤكدة أن قطاع التعدين واحد من أهم القطاعات الاقتصادية الواعدة التي ركزت عليها رؤية التحديث الاقتصادي 2033، نظراً لما يمتلكه القطاع من إمكانيات كبيرة ومزايا نسبية وتنافسية عالية. وتوقعت أن يشهد قطاع التعدين تطورا خلال العقد المقبل، في ضوء الطلب المتزايد على منتجات القطاعات الصناعية والزراعية الأكثر تطورا والتي تتصل باسـتخدام التكنولوجيـا الحديثـة. وأضافت السقاف أن الأردن عمل خلال السنوات الأخيرة على تنمية وتوسيع قطاع التعدين، وتنويع منتجاته لزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، وإيجاد فرص عمل واستقطاب استثمارات جديدة، عن طريق تحقيق التنمية الاقتصادية، بالاستناد إلى تنوع وغنى الثروات المعدنية الطبيعية في الأردن. من جهته، قال رئيس لجنة المؤسسين للشركة، ورئيس جمعية رجال الاعمال الأردنيين حمدي الطباع، إن تأسيس الشركة يأتي في إطار تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع التعدين والثروة المعدنية، بالتعاون مع الجمعية التي تركز على تطوير قطاع التعدين، وزيادة القيمة المضافة من الموارد المعدنية. من جانبه، أشار الخبير بقطاع التعدين المهندس أيمن عياش، إلى أن الشركة تسعى لتكون رائدة في صناعة المواد الأساسية لصناعة البطاريات لتخزين الطاقة تماشيا مع التوجه العالمي في هذه المجال وما ينبثق عن مؤتمرات المناخ وآخرها (COP28)، الذي استضافته الإمارات العربية المتحدة. وبين أن الشركة ستسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، وإيجاد فرص عمل جديدة بالتعاون مع دول الإقليم والشركاء الدوليين، خصوصا الولايات المتحدة الأميركية تحت قانون (Inflation Reduction Act 'IRA')، واتفاقية التجارة الحرة. وستعمل الشركة بالمرحلة الأولى على إجراء الدراسات اللازمة لعدد من المشاريع، منها، إنتاج ليثيوم فوسفات الحديد، وكبريتات المنغنيز، ومحطة تكرير لخام الليثيوم بطريقة (TOLL)، وبازلت حديد التسليح. وستركز مشاريع الشركة على التوجه العالمي في الوصول إلى الحياد الكربوني في عام 2050، والتحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة وتخزينها مع تطبيق الممارسات العالمية الفضلى للتنمية المستدامة، فيما تهدف الشركة بالمرحلة الثانية إلى رفع رأس المال لتطوير أعمالها من الخامات الأخرى. وحضر إعلان تأسيس الشركة، مراقب عام الشركات الدكتور وائل العرموطي، ورئيس هيئة مفوضي قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، وعدد من المساهمين فيها.
التعليقات
الإعلان عن تأسيس الشركة الوطنية العربية للصناعات التحويلية
التعليقات