صدر عن دار هبة ناشرون وموزعون ودار جسور الثقافية للنشر والتوزيع ودار الرعاة للدراسات والنشر لعام 2024 الجزء الأول من كتاب 'ماذا يحدث في غزّة؟' وهو من إعداد الناقدين الأردنيين 'سليم النجّار' و'وداد أبوشنب'.
يتضمّن الكتاب ستّا وثلاثين (36) مقابلةً مع مفكرين وكتاب وخبراء واكاديميين من معظم الدول العربية بالإضافة إلى دول اسلامية أخرى، حاولوا جميعهم محاولة الإجابة على السؤال الكبير الذي يحمله عنوان الكتاب.
وقد حرص المعدان للكتاب على مقابلة شخصيات عربية بارزة مثل د. سعاد الصباح من الكويت و د.علي محافظة ود. هند ابو الشعر من الأردن بالإضافة إلى بعض الشخصيات الفلسطينية المتواجدة في غزة والتي حاولت أن تقدم الإجابة العملية والصورة الحقيقية التي لا يسعى الكتاب لحفظها وأرشفتها لأجيال قادمة سمعت ولم تر وتعاصر بل لدرسها وإعادة فهمها كما كتب الناقد سليم النجار على غلاف الكتاب.
وقد تنوعت الرؤى وتعددت الأراء في هذه المقابلات، ولكن القاسم المشترك فيها جميعا كان غزة، فكانت غزة هي العنوان وكل التفاصيل تؤدي إليها.
وقد حمل الكتاب رسالة من الكاتبة أمل اليازجي في غزة بعنوان 'رسالة أخيرة' وهي أشبه بالوصية وأبعد ما تكون عن الرسالة، فأمل لم تنع نفسها وإنما نعت كل من تخاذل وشيعت كل محايد إلى مثواه الأخير، وفي الكتاب أيضا يستعرض الدكتور محافظة قصة فلسطين الحديثة بدء من هجرة اليهود وحتى طوفان المقاومة، أراء علمية وتاريخية وانسانية ضمها الجزء الأول الكتاب لكتاب جمعتهم ووحدتهم الانسانية التي يفتقدها ساسة اسرائيل وصناع قرارها على الرغم من أن الفلسطيني يدفع ثمنا غاليا في هذه المعركة كما ذكر د.مروان علان في مقالته في الكتاب.
يقع الكتاب في 154 صفحة من القطع الكبير وقد تم نشر معظم هذه المقالات قبل طباعتها بين دفتي الكتاب في العديد من المواقع المحلية والعربية.
ومن الجدير بالذكر بأن الجزء الثاني من كتاب 'ماذا يحدث في غزّة؟' في مراحل الإعداد الأخيرة وسيصار إلى طباعته وتوزيعه خلال الأسابيع الأولى من العام القادم.
صدر عن دار هبة ناشرون وموزعون ودار جسور الثقافية للنشر والتوزيع ودار الرعاة للدراسات والنشر لعام 2024 الجزء الأول من كتاب 'ماذا يحدث في غزّة؟' وهو من إعداد الناقدين الأردنيين 'سليم النجّار' و'وداد أبوشنب'.
يتضمّن الكتاب ستّا وثلاثين (36) مقابلةً مع مفكرين وكتاب وخبراء واكاديميين من معظم الدول العربية بالإضافة إلى دول اسلامية أخرى، حاولوا جميعهم محاولة الإجابة على السؤال الكبير الذي يحمله عنوان الكتاب.
وقد حرص المعدان للكتاب على مقابلة شخصيات عربية بارزة مثل د. سعاد الصباح من الكويت و د.علي محافظة ود. هند ابو الشعر من الأردن بالإضافة إلى بعض الشخصيات الفلسطينية المتواجدة في غزة والتي حاولت أن تقدم الإجابة العملية والصورة الحقيقية التي لا يسعى الكتاب لحفظها وأرشفتها لأجيال قادمة سمعت ولم تر وتعاصر بل لدرسها وإعادة فهمها كما كتب الناقد سليم النجار على غلاف الكتاب.
وقد تنوعت الرؤى وتعددت الأراء في هذه المقابلات، ولكن القاسم المشترك فيها جميعا كان غزة، فكانت غزة هي العنوان وكل التفاصيل تؤدي إليها.
وقد حمل الكتاب رسالة من الكاتبة أمل اليازجي في غزة بعنوان 'رسالة أخيرة' وهي أشبه بالوصية وأبعد ما تكون عن الرسالة، فأمل لم تنع نفسها وإنما نعت كل من تخاذل وشيعت كل محايد إلى مثواه الأخير، وفي الكتاب أيضا يستعرض الدكتور محافظة قصة فلسطين الحديثة بدء من هجرة اليهود وحتى طوفان المقاومة، أراء علمية وتاريخية وانسانية ضمها الجزء الأول الكتاب لكتاب جمعتهم ووحدتهم الانسانية التي يفتقدها ساسة اسرائيل وصناع قرارها على الرغم من أن الفلسطيني يدفع ثمنا غاليا في هذه المعركة كما ذكر د.مروان علان في مقالته في الكتاب.
يقع الكتاب في 154 صفحة من القطع الكبير وقد تم نشر معظم هذه المقالات قبل طباعتها بين دفتي الكتاب في العديد من المواقع المحلية والعربية.
ومن الجدير بالذكر بأن الجزء الثاني من كتاب 'ماذا يحدث في غزّة؟' في مراحل الإعداد الأخيرة وسيصار إلى طباعته وتوزيعه خلال الأسابيع الأولى من العام القادم.
صدر عن دار هبة ناشرون وموزعون ودار جسور الثقافية للنشر والتوزيع ودار الرعاة للدراسات والنشر لعام 2024 الجزء الأول من كتاب 'ماذا يحدث في غزّة؟' وهو من إعداد الناقدين الأردنيين 'سليم النجّار' و'وداد أبوشنب'.
يتضمّن الكتاب ستّا وثلاثين (36) مقابلةً مع مفكرين وكتاب وخبراء واكاديميين من معظم الدول العربية بالإضافة إلى دول اسلامية أخرى، حاولوا جميعهم محاولة الإجابة على السؤال الكبير الذي يحمله عنوان الكتاب.
وقد حرص المعدان للكتاب على مقابلة شخصيات عربية بارزة مثل د. سعاد الصباح من الكويت و د.علي محافظة ود. هند ابو الشعر من الأردن بالإضافة إلى بعض الشخصيات الفلسطينية المتواجدة في غزة والتي حاولت أن تقدم الإجابة العملية والصورة الحقيقية التي لا يسعى الكتاب لحفظها وأرشفتها لأجيال قادمة سمعت ولم تر وتعاصر بل لدرسها وإعادة فهمها كما كتب الناقد سليم النجار على غلاف الكتاب.
وقد تنوعت الرؤى وتعددت الأراء في هذه المقابلات، ولكن القاسم المشترك فيها جميعا كان غزة، فكانت غزة هي العنوان وكل التفاصيل تؤدي إليها.
وقد حمل الكتاب رسالة من الكاتبة أمل اليازجي في غزة بعنوان 'رسالة أخيرة' وهي أشبه بالوصية وأبعد ما تكون عن الرسالة، فأمل لم تنع نفسها وإنما نعت كل من تخاذل وشيعت كل محايد إلى مثواه الأخير، وفي الكتاب أيضا يستعرض الدكتور محافظة قصة فلسطين الحديثة بدء من هجرة اليهود وحتى طوفان المقاومة، أراء علمية وتاريخية وانسانية ضمها الجزء الأول الكتاب لكتاب جمعتهم ووحدتهم الانسانية التي يفتقدها ساسة اسرائيل وصناع قرارها على الرغم من أن الفلسطيني يدفع ثمنا غاليا في هذه المعركة كما ذكر د.مروان علان في مقالته في الكتاب.
يقع الكتاب في 154 صفحة من القطع الكبير وقد تم نشر معظم هذه المقالات قبل طباعتها بين دفتي الكتاب في العديد من المواقع المحلية والعربية.
ومن الجدير بالذكر بأن الجزء الثاني من كتاب 'ماذا يحدث في غزّة؟' في مراحل الإعداد الأخيرة وسيصار إلى طباعته وتوزيعه خلال الأسابيع الأولى من العام القادم.
التعليقات