قدم وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، لوزراء كابينيت الحرب، الأسبوع الحالي، خطة تدعي منع سيطرة حركة حماس على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة، ووصفت بأنها 'تجربة أولية' ستُنفذ في شمال ووسط القطاع، حسبما ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' اليوم، الجمعة. وتقضي الخطة بتشكيل 'اللجنة المدنية'، وهي عبارة عن قوات ليست إسرائيلية تُكلف بإدارة منطقة وسط وشمال القطاع 'بدلا من حماس'. وحسب الصحيفة، فإن 'استمرار الوضع الحالي، الذي فيه يستمر دخول المعدات والمساعدات الإنسانية وسقوطها بأيدي حماس لا يحتمل بنظر جهاز الأمن الإسرائيلي'. وحسب خطة غالانت، ستدخل المساعدات من خلال حاجزي 'إيرز' و'كارني'، وليس من معبر رفح 'الذي تسيطر عليه حماس'. وستصل المساعدات إلى تجار فلسطينيين مباشرة من منظمات إغاثة. وسيتم ذلك بواسطة نقل المساعدات من شاحنات تصل من 'إسرائيل' إلى شاحنات داخل القطاع. وستبدأ التجربة الأولية في حي الزيتون الذي يحاصره الجيش الإسرائيلي. وسيشكل التجار الغزيون 'مراكز القوة الجديدة'، بدلا من ناشطي حماس. وستسمح 'إسرائيل ' لقوات مسلحة بحماية هؤلاء التجار، 'من أجل التأكد من ألا تسيطر حماس بالقوة على المعدات والمساعدات. 'ويقولون في 'إسرائيل' إنه إذا دعت الحاجة، فإن الفلسطينيين الذين سيحمون المساعدات سيكونون مسلحين، بمصادقة من الجيش الإسرائيلي'، حسب الصحيفة.
قدم وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، لوزراء كابينيت الحرب، الأسبوع الحالي، خطة تدعي منع سيطرة حركة حماس على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة، ووصفت بأنها 'تجربة أولية' ستُنفذ في شمال ووسط القطاع، حسبما ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' اليوم، الجمعة. وتقضي الخطة بتشكيل 'اللجنة المدنية'، وهي عبارة عن قوات ليست إسرائيلية تُكلف بإدارة منطقة وسط وشمال القطاع 'بدلا من حماس'. وحسب الصحيفة، فإن 'استمرار الوضع الحالي، الذي فيه يستمر دخول المعدات والمساعدات الإنسانية وسقوطها بأيدي حماس لا يحتمل بنظر جهاز الأمن الإسرائيلي'. وحسب خطة غالانت، ستدخل المساعدات من خلال حاجزي 'إيرز' و'كارني'، وليس من معبر رفح 'الذي تسيطر عليه حماس'. وستصل المساعدات إلى تجار فلسطينيين مباشرة من منظمات إغاثة. وسيتم ذلك بواسطة نقل المساعدات من شاحنات تصل من 'إسرائيل' إلى شاحنات داخل القطاع. وستبدأ التجربة الأولية في حي الزيتون الذي يحاصره الجيش الإسرائيلي. وسيشكل التجار الغزيون 'مراكز القوة الجديدة'، بدلا من ناشطي حماس. وستسمح 'إسرائيل ' لقوات مسلحة بحماية هؤلاء التجار، 'من أجل التأكد من ألا تسيطر حماس بالقوة على المعدات والمساعدات. 'ويقولون في 'إسرائيل' إنه إذا دعت الحاجة، فإن الفلسطينيين الذين سيحمون المساعدات سيكونون مسلحين، بمصادقة من الجيش الإسرائيلي'، حسب الصحيفة.
قدم وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، لوزراء كابينيت الحرب، الأسبوع الحالي، خطة تدعي منع سيطرة حركة حماس على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة، ووصفت بأنها 'تجربة أولية' ستُنفذ في شمال ووسط القطاع، حسبما ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' اليوم، الجمعة. وتقضي الخطة بتشكيل 'اللجنة المدنية'، وهي عبارة عن قوات ليست إسرائيلية تُكلف بإدارة منطقة وسط وشمال القطاع 'بدلا من حماس'. وحسب الصحيفة، فإن 'استمرار الوضع الحالي، الذي فيه يستمر دخول المعدات والمساعدات الإنسانية وسقوطها بأيدي حماس لا يحتمل بنظر جهاز الأمن الإسرائيلي'. وحسب خطة غالانت، ستدخل المساعدات من خلال حاجزي 'إيرز' و'كارني'، وليس من معبر رفح 'الذي تسيطر عليه حماس'. وستصل المساعدات إلى تجار فلسطينيين مباشرة من منظمات إغاثة. وسيتم ذلك بواسطة نقل المساعدات من شاحنات تصل من 'إسرائيل' إلى شاحنات داخل القطاع. وستبدأ التجربة الأولية في حي الزيتون الذي يحاصره الجيش الإسرائيلي. وسيشكل التجار الغزيون 'مراكز القوة الجديدة'، بدلا من ناشطي حماس. وستسمح 'إسرائيل ' لقوات مسلحة بحماية هؤلاء التجار، 'من أجل التأكد من ألا تسيطر حماس بالقوة على المعدات والمساعدات. 'ويقولون في 'إسرائيل' إنه إذا دعت الحاجة، فإن الفلسطينيين الذين سيحمون المساعدات سيكونون مسلحين، بمصادقة من الجيش الإسرائيلي'، حسب الصحيفة.
التعليقات
خطة غالانت لابعاد حماس عن المساعدات الإنسانية ونقلها إلى تجار غزيين مباشرة
التعليقات