اتعرّض لكثير من الانتقادات بسبب ممارستي للمشي و السنكحة في الصباح والمساء. فقد اعتدت على هذه الرياضة منذ سنوات طويلة. وأثناء عملي اليومي ، كنت احرص على المشي، تاركا سيارتي في البيت ، أستعين بالسرفيس وخاصة الباصات التي توفر لي مَشاهد درامية واحيانا ساخرة ابطالها « الكونترولية « و السائقون وتارة تصرفات بعض الركّاب من الذكور والإناث. انا كائن « اموت « في تأمل الحياة والناس.ومن ذلك « التقط « الصور التي اكتب عنها. واهبط من الباص مثلا عند « جامع الجامعة الأردنية « او « الدوريات «، واسير مسافة لا تقل عن « كيلو متر «. سأرحا في الشوارع والوجوه.فأقرأها. تارة اضحك وتارة احزن، وبخاصة حين أرى أطفالا يتسوّلون او نساء ( تنبش) في الحاويات بحثا عن أشياء للاكل. ولا تفرق معي ان كان الطقس شتاء او صيفا. التعرض لتعليقات الأصدقاء والقليل من الصديقات ممن يستجنون ويستغربون « جنوني «.. وتتوزع التعليقات بين « الشعور بالشفقة « والاتهام ب « الجنون «.. طبعا، أخذ الموضوع بصدر رحب وبروح رياضية. كنتُ اقرأ عن « أرسطو « المفكر اليوناني العظيم. وعرفتُ انه كان يقدم دروسه لتلاميذه وهو يسير في حديقة المَدرسة.. وكانوا يتمشُون حوله ، يلتقطون افكاره وفلسفته .. ولهذا اطلقوا عليهم « المشّاءون» لكثرة ما يمشون. إذن انا « مشّاء» وهذا ما « زاد « قناعتي بأهمية « السنكحةوالمشي « في الحياة.مع الفارق بيني وبين الأخ « أرسطو « المفكّر والعبقري والفيلسوف الكبير. ما يجمعني بهؤلاء حب الحياة والسعي وراء الحكمة التي تأتي غالبا من خلال التّأمل للناس والحياة. لكلّ منّا « فلسفته» واذا رغبتم « جنونه «. وقديما قال الشاعر : « قالوا جُننتَ بمن تهوى فقلتُ ما لذّة العيش الاّ .. للمجانين « ...!! إذن انا مجنووون
اتعرّض لكثير من الانتقادات بسبب ممارستي للمشي و السنكحة في الصباح والمساء. فقد اعتدت على هذه الرياضة منذ سنوات طويلة. وأثناء عملي اليومي ، كنت احرص على المشي، تاركا سيارتي في البيت ، أستعين بالسرفيس وخاصة الباصات التي توفر لي مَشاهد درامية واحيانا ساخرة ابطالها « الكونترولية « و السائقون وتارة تصرفات بعض الركّاب من الذكور والإناث. انا كائن « اموت « في تأمل الحياة والناس.ومن ذلك « التقط « الصور التي اكتب عنها. واهبط من الباص مثلا عند « جامع الجامعة الأردنية « او « الدوريات «، واسير مسافة لا تقل عن « كيلو متر «. سأرحا في الشوارع والوجوه.فأقرأها. تارة اضحك وتارة احزن، وبخاصة حين أرى أطفالا يتسوّلون او نساء ( تنبش) في الحاويات بحثا عن أشياء للاكل. ولا تفرق معي ان كان الطقس شتاء او صيفا. التعرض لتعليقات الأصدقاء والقليل من الصديقات ممن يستجنون ويستغربون « جنوني «.. وتتوزع التعليقات بين « الشعور بالشفقة « والاتهام ب « الجنون «.. طبعا، أخذ الموضوع بصدر رحب وبروح رياضية. كنتُ اقرأ عن « أرسطو « المفكر اليوناني العظيم. وعرفتُ انه كان يقدم دروسه لتلاميذه وهو يسير في حديقة المَدرسة.. وكانوا يتمشُون حوله ، يلتقطون افكاره وفلسفته .. ولهذا اطلقوا عليهم « المشّاءون» لكثرة ما يمشون. إذن انا « مشّاء» وهذا ما « زاد « قناعتي بأهمية « السنكحةوالمشي « في الحياة.مع الفارق بيني وبين الأخ « أرسطو « المفكّر والعبقري والفيلسوف الكبير. ما يجمعني بهؤلاء حب الحياة والسعي وراء الحكمة التي تأتي غالبا من خلال التّأمل للناس والحياة. لكلّ منّا « فلسفته» واذا رغبتم « جنونه «. وقديما قال الشاعر : « قالوا جُننتَ بمن تهوى فقلتُ ما لذّة العيش الاّ .. للمجانين « ...!! إذن انا مجنووون
اتعرّض لكثير من الانتقادات بسبب ممارستي للمشي و السنكحة في الصباح والمساء. فقد اعتدت على هذه الرياضة منذ سنوات طويلة. وأثناء عملي اليومي ، كنت احرص على المشي، تاركا سيارتي في البيت ، أستعين بالسرفيس وخاصة الباصات التي توفر لي مَشاهد درامية واحيانا ساخرة ابطالها « الكونترولية « و السائقون وتارة تصرفات بعض الركّاب من الذكور والإناث. انا كائن « اموت « في تأمل الحياة والناس.ومن ذلك « التقط « الصور التي اكتب عنها. واهبط من الباص مثلا عند « جامع الجامعة الأردنية « او « الدوريات «، واسير مسافة لا تقل عن « كيلو متر «. سأرحا في الشوارع والوجوه.فأقرأها. تارة اضحك وتارة احزن، وبخاصة حين أرى أطفالا يتسوّلون او نساء ( تنبش) في الحاويات بحثا عن أشياء للاكل. ولا تفرق معي ان كان الطقس شتاء او صيفا. التعرض لتعليقات الأصدقاء والقليل من الصديقات ممن يستجنون ويستغربون « جنوني «.. وتتوزع التعليقات بين « الشعور بالشفقة « والاتهام ب « الجنون «.. طبعا، أخذ الموضوع بصدر رحب وبروح رياضية. كنتُ اقرأ عن « أرسطو « المفكر اليوناني العظيم. وعرفتُ انه كان يقدم دروسه لتلاميذه وهو يسير في حديقة المَدرسة.. وكانوا يتمشُون حوله ، يلتقطون افكاره وفلسفته .. ولهذا اطلقوا عليهم « المشّاءون» لكثرة ما يمشون. إذن انا « مشّاء» وهذا ما « زاد « قناعتي بأهمية « السنكحةوالمشي « في الحياة.مع الفارق بيني وبين الأخ « أرسطو « المفكّر والعبقري والفيلسوف الكبير. ما يجمعني بهؤلاء حب الحياة والسعي وراء الحكمة التي تأتي غالبا من خلال التّأمل للناس والحياة. لكلّ منّا « فلسفته» واذا رغبتم « جنونه «. وقديما قال الشاعر : « قالوا جُننتَ بمن تهوى فقلتُ ما لذّة العيش الاّ .. للمجانين « ...!! إذن انا مجنووون
التعليقات