أعلنت وزارة الجيش الإسرائيلي اليوم أن شعبة التأهيل الإسرائيلية عالجت منذ بداية الحرب على قطاع غزة أكثر من 5500 جريح إسرائيلي. وقالت الوزارة في بيان لها: 'معظم المصابين هم من جنود الاحتياط الذين تبلغ أعمارهم 30 عامًا أو أقل، ووصفت حالة معظمهم بأنها خفيفة، وقد خرج معظمهم بالفعل من المستشفيات'. وبحسب ما نقلته صحيفة 'هآرتس' عن وزارة الجيش الإسرائيلي، قالت إنه بحلول نهاية عام 2024 سيصل عدد طلبات علاج جرحى الحرب إلى 20 ألفًا. وبحسب ما أوردته 'هآرتس' عن مراقب الدولة فإن وزارة الجيش الإسرائيلي فشلت في علاج المعاقين في الجيش ممن يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. وقالت 'هآرتس' إنه على الرغم من أن الوزارة وعدت بتحسين علاج مرضى الجيش الإسرائيلي ممن يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، إلا أن ما هو موجود يدل على العكس تمامًا. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن هناك نقص بالأطباء النفسيين ممن يستطيعون تقديم الرعاية الصحية العقلية في 'إسرائيل.
أعلنت وزارة الجيش الإسرائيلي اليوم أن شعبة التأهيل الإسرائيلية عالجت منذ بداية الحرب على قطاع غزة أكثر من 5500 جريح إسرائيلي. وقالت الوزارة في بيان لها: 'معظم المصابين هم من جنود الاحتياط الذين تبلغ أعمارهم 30 عامًا أو أقل، ووصفت حالة معظمهم بأنها خفيفة، وقد خرج معظمهم بالفعل من المستشفيات'. وبحسب ما نقلته صحيفة 'هآرتس' عن وزارة الجيش الإسرائيلي، قالت إنه بحلول نهاية عام 2024 سيصل عدد طلبات علاج جرحى الحرب إلى 20 ألفًا. وبحسب ما أوردته 'هآرتس' عن مراقب الدولة فإن وزارة الجيش الإسرائيلي فشلت في علاج المعاقين في الجيش ممن يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. وقالت 'هآرتس' إنه على الرغم من أن الوزارة وعدت بتحسين علاج مرضى الجيش الإسرائيلي ممن يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، إلا أن ما هو موجود يدل على العكس تمامًا. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن هناك نقص بالأطباء النفسيين ممن يستطيعون تقديم الرعاية الصحية العقلية في 'إسرائيل.
أعلنت وزارة الجيش الإسرائيلي اليوم أن شعبة التأهيل الإسرائيلية عالجت منذ بداية الحرب على قطاع غزة أكثر من 5500 جريح إسرائيلي. وقالت الوزارة في بيان لها: 'معظم المصابين هم من جنود الاحتياط الذين تبلغ أعمارهم 30 عامًا أو أقل، ووصفت حالة معظمهم بأنها خفيفة، وقد خرج معظمهم بالفعل من المستشفيات'. وبحسب ما نقلته صحيفة 'هآرتس' عن وزارة الجيش الإسرائيلي، قالت إنه بحلول نهاية عام 2024 سيصل عدد طلبات علاج جرحى الحرب إلى 20 ألفًا. وبحسب ما أوردته 'هآرتس' عن مراقب الدولة فإن وزارة الجيش الإسرائيلي فشلت في علاج المعاقين في الجيش ممن يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. وقالت 'هآرتس' إنه على الرغم من أن الوزارة وعدت بتحسين علاج مرضى الجيش الإسرائيلي ممن يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، إلا أن ما هو موجود يدل على العكس تمامًا. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن هناك نقص بالأطباء النفسيين ممن يستطيعون تقديم الرعاية الصحية العقلية في 'إسرائيل.
التعليقات