ترأس سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد في قصر الحسينية، اليوم الاثنين، الجلسة الافتتاحية للحوار السيبراني والرقمي الثاني بين الأردن والولايات المتحدة الأمريكية. وأكد سمو ولي العهد في كلمة ترحيبية، بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين، ومساعدة الرئيس الأمريكي ونائبة مستشار الأمن القومي لشؤون التقنيات السيبرانية والتكنولوجيا الناشئة آن نيوبيرغر، أهمية التعاون بين البلدين في مجال الأمن السيبراني والرقمي، مشيرا إلى ارتباط هذا المجال مع مصالح الأمن القومي لكل منهما. ونوه سموه إلى تزامن انعقاد هذا الحوار مع مرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الأردن والولايات المتحدة. وبين سمو ولي العهد أن التهديدات السيبرانية المعقدة والآخذة بالتزايد حول العالم تتطلب تعزيزا للتعاون والتنسيق بين مختلف الجهات ذات العلاقة من الجانبين، مشيدا بما يوفره هذا الحوار الاستراتيجي والمهم من مساحة للارتقاء بهذا الجهد لمستويات أعلى، وبما يصب في تقوية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. واعتبر سموه أن التحولات في المشهد الأمني الإقليمي والدولي تشكل ضغطا إضافيا يتطلب من البلدين العمل بشكل أسرع للاستجابة لمختلف أنواع التهديدات الجديدة التي تنتج عن استخدام التكنولوجيا. وأشار سمو ولي العهد إلى ضرورة استخدام وتطبيق أحدث التقنيات وتحسين قدرات العاملين الأمنيين والمدنيين بمجال الأمن السيبراني، والمواءمة بين الأطر والاستراتيجيات المحلية وأعلى المعايير الدولية. ويبحث الحوار، الذي يشارك فيه مسؤولون وخبراء ومتخصصون من البلدين، التعاون بمجال الأمن السيبراني والشراكة لمواجهة التهديدات السيبرانية، وتطوير منظومة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل واسع وموثوق. وكان الحوار السيبراني والرقمي الأول بين البلدين عُقد العام الماضي في واشنطن، واتفق الجانبان على الاستمرار في عقده بشكل سنوي.
ترأس سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد في قصر الحسينية، اليوم الاثنين، الجلسة الافتتاحية للحوار السيبراني والرقمي الثاني بين الأردن والولايات المتحدة الأمريكية. وأكد سمو ولي العهد في كلمة ترحيبية، بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين، ومساعدة الرئيس الأمريكي ونائبة مستشار الأمن القومي لشؤون التقنيات السيبرانية والتكنولوجيا الناشئة آن نيوبيرغر، أهمية التعاون بين البلدين في مجال الأمن السيبراني والرقمي، مشيرا إلى ارتباط هذا المجال مع مصالح الأمن القومي لكل منهما. ونوه سموه إلى تزامن انعقاد هذا الحوار مع مرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الأردن والولايات المتحدة. وبين سمو ولي العهد أن التهديدات السيبرانية المعقدة والآخذة بالتزايد حول العالم تتطلب تعزيزا للتعاون والتنسيق بين مختلف الجهات ذات العلاقة من الجانبين، مشيدا بما يوفره هذا الحوار الاستراتيجي والمهم من مساحة للارتقاء بهذا الجهد لمستويات أعلى، وبما يصب في تقوية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. واعتبر سموه أن التحولات في المشهد الأمني الإقليمي والدولي تشكل ضغطا إضافيا يتطلب من البلدين العمل بشكل أسرع للاستجابة لمختلف أنواع التهديدات الجديدة التي تنتج عن استخدام التكنولوجيا. وأشار سمو ولي العهد إلى ضرورة استخدام وتطبيق أحدث التقنيات وتحسين قدرات العاملين الأمنيين والمدنيين بمجال الأمن السيبراني، والمواءمة بين الأطر والاستراتيجيات المحلية وأعلى المعايير الدولية. ويبحث الحوار، الذي يشارك فيه مسؤولون وخبراء ومتخصصون من البلدين، التعاون بمجال الأمن السيبراني والشراكة لمواجهة التهديدات السيبرانية، وتطوير منظومة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل واسع وموثوق. وكان الحوار السيبراني والرقمي الأول بين البلدين عُقد العام الماضي في واشنطن، واتفق الجانبان على الاستمرار في عقده بشكل سنوي.
ترأس سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد في قصر الحسينية، اليوم الاثنين، الجلسة الافتتاحية للحوار السيبراني والرقمي الثاني بين الأردن والولايات المتحدة الأمريكية. وأكد سمو ولي العهد في كلمة ترحيبية، بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين، ومساعدة الرئيس الأمريكي ونائبة مستشار الأمن القومي لشؤون التقنيات السيبرانية والتكنولوجيا الناشئة آن نيوبيرغر، أهمية التعاون بين البلدين في مجال الأمن السيبراني والرقمي، مشيرا إلى ارتباط هذا المجال مع مصالح الأمن القومي لكل منهما. ونوه سموه إلى تزامن انعقاد هذا الحوار مع مرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الأردن والولايات المتحدة. وبين سمو ولي العهد أن التهديدات السيبرانية المعقدة والآخذة بالتزايد حول العالم تتطلب تعزيزا للتعاون والتنسيق بين مختلف الجهات ذات العلاقة من الجانبين، مشيدا بما يوفره هذا الحوار الاستراتيجي والمهم من مساحة للارتقاء بهذا الجهد لمستويات أعلى، وبما يصب في تقوية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. واعتبر سموه أن التحولات في المشهد الأمني الإقليمي والدولي تشكل ضغطا إضافيا يتطلب من البلدين العمل بشكل أسرع للاستجابة لمختلف أنواع التهديدات الجديدة التي تنتج عن استخدام التكنولوجيا. وأشار سمو ولي العهد إلى ضرورة استخدام وتطبيق أحدث التقنيات وتحسين قدرات العاملين الأمنيين والمدنيين بمجال الأمن السيبراني، والمواءمة بين الأطر والاستراتيجيات المحلية وأعلى المعايير الدولية. ويبحث الحوار، الذي يشارك فيه مسؤولون وخبراء ومتخصصون من البلدين، التعاون بمجال الأمن السيبراني والشراكة لمواجهة التهديدات السيبرانية، وتطوير منظومة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل واسع وموثوق. وكان الحوار السيبراني والرقمي الأول بين البلدين عُقد العام الماضي في واشنطن، واتفق الجانبان على الاستمرار في عقده بشكل سنوي.
التعليقات
ولي العهد يترأس جلسة الحوار السيبراني والرقمي بين الأردن وأميركا
التعليقات