أن تعرف شخصاً يُحبّ زوجته،بل ،يموت فيها. وفي اليوم التالي تسمع بانه « طلّقها «! أن تعرف شخصاً « طفراناً «، تلمع « جيبته» مثل « الصّحن الصيني بعد الغسيل، وبعد فترة تسمع ان لديه «عمارة»، يُؤجّرها شققاً مفروشة... ويكسب من منها ملايين!. أن تعرف شخصاً بالكاد يجيد اللغة العربية،وبعد أيام، تراه « يُحاضر» في اللغة الانجليزيّة والفرنسية ويستعد لإصدار « رواية « ينافس فيها على جائزة. أن تعرف شخصاً لم يلعب بحياته « كرة قدم « ،لا في الحارة ولا في المدرسة،وبعدها تسمع انه أصبح ضمن نجوم احد فرق « الممتاز « . أن تعرف ممثلة ليس لها في التمثيل لا ناقة ولا جمل،ولا « قطّ» ثم تجدها « نجمة غلاف» في إحدى المجلاّت الفنية . أن تعرف شخصاً « ناحلاً « مثل « عود الكبريت»، من شدّة الجوع، وبعدها تراه قد « تكرّش» وبصعوبة تتسع له « الكنبة». أن تحدث مثل هذه الامور في حياتنا ضمن « نظام « / الفجأة ، ومن « قاع القفّة لذنيها»، يجعلني أصرخ مثل المرحوم يوسف وهبي: ـ يا للهووووول !!
أن تعرف شخصاً يُحبّ زوجته،بل ،يموت فيها. وفي اليوم التالي تسمع بانه « طلّقها «! أن تعرف شخصاً « طفراناً «، تلمع « جيبته» مثل « الصّحن الصيني بعد الغسيل، وبعد فترة تسمع ان لديه «عمارة»، يُؤجّرها شققاً مفروشة... ويكسب من منها ملايين!. أن تعرف شخصاً بالكاد يجيد اللغة العربية،وبعد أيام، تراه « يُحاضر» في اللغة الانجليزيّة والفرنسية ويستعد لإصدار « رواية « ينافس فيها على جائزة. أن تعرف شخصاً لم يلعب بحياته « كرة قدم « ،لا في الحارة ولا في المدرسة،وبعدها تسمع انه أصبح ضمن نجوم احد فرق « الممتاز « . أن تعرف ممثلة ليس لها في التمثيل لا ناقة ولا جمل،ولا « قطّ» ثم تجدها « نجمة غلاف» في إحدى المجلاّت الفنية . أن تعرف شخصاً « ناحلاً « مثل « عود الكبريت»، من شدّة الجوع، وبعدها تراه قد « تكرّش» وبصعوبة تتسع له « الكنبة». أن تحدث مثل هذه الامور في حياتنا ضمن « نظام « / الفجأة ، ومن « قاع القفّة لذنيها»، يجعلني أصرخ مثل المرحوم يوسف وهبي: ـ يا للهووووول !!
أن تعرف شخصاً يُحبّ زوجته،بل ،يموت فيها. وفي اليوم التالي تسمع بانه « طلّقها «! أن تعرف شخصاً « طفراناً «، تلمع « جيبته» مثل « الصّحن الصيني بعد الغسيل، وبعد فترة تسمع ان لديه «عمارة»، يُؤجّرها شققاً مفروشة... ويكسب من منها ملايين!. أن تعرف شخصاً بالكاد يجيد اللغة العربية،وبعد أيام، تراه « يُحاضر» في اللغة الانجليزيّة والفرنسية ويستعد لإصدار « رواية « ينافس فيها على جائزة. أن تعرف شخصاً لم يلعب بحياته « كرة قدم « ،لا في الحارة ولا في المدرسة،وبعدها تسمع انه أصبح ضمن نجوم احد فرق « الممتاز « . أن تعرف ممثلة ليس لها في التمثيل لا ناقة ولا جمل،ولا « قطّ» ثم تجدها « نجمة غلاف» في إحدى المجلاّت الفنية . أن تعرف شخصاً « ناحلاً « مثل « عود الكبريت»، من شدّة الجوع، وبعدها تراه قد « تكرّش» وبصعوبة تتسع له « الكنبة». أن تحدث مثل هذه الامور في حياتنا ضمن « نظام « / الفجأة ، ومن « قاع القفّة لذنيها»، يجعلني أصرخ مثل المرحوم يوسف وهبي: ـ يا للهووووول !!
التعليقات
«من قاع القفّة لذنيها» بقلم: طلعت شناعة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
«من قاع القفّة لذنيها» بقلم: طلعت شناعة
أن تعرف شخصاً يُحبّ زوجته،بل ،يموت فيها. وفي اليوم التالي تسمع بانه « طلّقها «! أن تعرف شخصاً « طفراناً «، تلمع « جيبته» مثل « الصّحن الصيني بعد الغسيل، وبعد فترة تسمع ان لديه «عمارة»، يُؤجّرها شققاً مفروشة... ويكسب من منها ملايين!. أن تعرف شخصاً بالكاد يجيد اللغة العربية،وبعد أيام، تراه « يُحاضر» في اللغة الانجليزيّة والفرنسية ويستعد لإصدار « رواية « ينافس فيها على جائزة. أن تعرف شخصاً لم يلعب بحياته « كرة قدم « ،لا في الحارة ولا في المدرسة،وبعدها تسمع انه أصبح ضمن نجوم احد فرق « الممتاز « . أن تعرف ممثلة ليس لها في التمثيل لا ناقة ولا جمل،ولا « قطّ» ثم تجدها « نجمة غلاف» في إحدى المجلاّت الفنية . أن تعرف شخصاً « ناحلاً « مثل « عود الكبريت»، من شدّة الجوع، وبعدها تراه قد « تكرّش» وبصعوبة تتسع له « الكنبة». أن تحدث مثل هذه الامور في حياتنا ضمن « نظام « / الفجأة ، ومن « قاع القفّة لذنيها»، يجعلني أصرخ مثل المرحوم يوسف وهبي: ـ يا للهووووول !!
التعليقات