تتزايد المخاوف في واشنطن من أن 'إسرائيل' تستغل المعلومات الاستخباراتية، التي تحصل عليها من أجهزة الاستخبارات الأميركية حول قطاع غزة، من أجل استخدامها في استهداف وقتل المدنيين في الحرب على غزة، حسبما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مصادر مطلعة على هذه القضية اليوم، الأحد.
أدت المذكرة السرية التي وسعت تبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل بعد نشوب الحرب، إلى مخاوف متزايدة في واشنطن حول ما إذا كانت المعلومات تساهم في مقتل مدنيين، وفقًا لأشخاص مطلعين على هذه القضية.
ووفقا للمصادر، فإن بين المخاوف عدم وجود رقابة مستقلة كافية للتأكد من أن المعلومات الاستخباراتية التي توفرها الولايات المتحدة لا تستخدم في الضربات التي تقتل المدنيين دون داع أو تلحق الضرر بالبنية التحتية.
وأشارت الصحيفة إلى أن اتفاقية تبادل المعلومات الاستخبارية السرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل حظيت بتدقيق عام أقل من مبيعات الأسلحة الأميركية لإسرائيل. لكنها تثير تساؤلات متزايدة من المشرعين الديمقراطيين وجماعات حقوق الإنسان، حتى مع تصاعد القلق داخل إدارة بايدن بشأن كيفية قيام إسرائيل بإدارة حربها في غزة.
وقال عضو لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، الديمقراطي جيسون كرو، في مقابلة إن 'ما يقلقني هو التأكد من أن تبادل المعلومات الاستخبارية يتوافق مع قيمنا ومصالح أمننا القومي'. وأضاف أن 'ما نشاركه الآن لا يخدم مصالحنا'.
تتزايد المخاوف في واشنطن من أن 'إسرائيل' تستغل المعلومات الاستخباراتية، التي تحصل عليها من أجهزة الاستخبارات الأميركية حول قطاع غزة، من أجل استخدامها في استهداف وقتل المدنيين في الحرب على غزة، حسبما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مصادر مطلعة على هذه القضية اليوم، الأحد.
أدت المذكرة السرية التي وسعت تبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل بعد نشوب الحرب، إلى مخاوف متزايدة في واشنطن حول ما إذا كانت المعلومات تساهم في مقتل مدنيين، وفقًا لأشخاص مطلعين على هذه القضية.
ووفقا للمصادر، فإن بين المخاوف عدم وجود رقابة مستقلة كافية للتأكد من أن المعلومات الاستخباراتية التي توفرها الولايات المتحدة لا تستخدم في الضربات التي تقتل المدنيين دون داع أو تلحق الضرر بالبنية التحتية.
وأشارت الصحيفة إلى أن اتفاقية تبادل المعلومات الاستخبارية السرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل حظيت بتدقيق عام أقل من مبيعات الأسلحة الأميركية لإسرائيل. لكنها تثير تساؤلات متزايدة من المشرعين الديمقراطيين وجماعات حقوق الإنسان، حتى مع تصاعد القلق داخل إدارة بايدن بشأن كيفية قيام إسرائيل بإدارة حربها في غزة.
وقال عضو لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، الديمقراطي جيسون كرو، في مقابلة إن 'ما يقلقني هو التأكد من أن تبادل المعلومات الاستخبارية يتوافق مع قيمنا ومصالح أمننا القومي'. وأضاف أن 'ما نشاركه الآن لا يخدم مصالحنا'.
تتزايد المخاوف في واشنطن من أن 'إسرائيل' تستغل المعلومات الاستخباراتية، التي تحصل عليها من أجهزة الاستخبارات الأميركية حول قطاع غزة، من أجل استخدامها في استهداف وقتل المدنيين في الحرب على غزة، حسبما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مصادر مطلعة على هذه القضية اليوم، الأحد.
أدت المذكرة السرية التي وسعت تبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل بعد نشوب الحرب، إلى مخاوف متزايدة في واشنطن حول ما إذا كانت المعلومات تساهم في مقتل مدنيين، وفقًا لأشخاص مطلعين على هذه القضية.
ووفقا للمصادر، فإن بين المخاوف عدم وجود رقابة مستقلة كافية للتأكد من أن المعلومات الاستخباراتية التي توفرها الولايات المتحدة لا تستخدم في الضربات التي تقتل المدنيين دون داع أو تلحق الضرر بالبنية التحتية.
وأشارت الصحيفة إلى أن اتفاقية تبادل المعلومات الاستخبارية السرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل حظيت بتدقيق عام أقل من مبيعات الأسلحة الأميركية لإسرائيل. لكنها تثير تساؤلات متزايدة من المشرعين الديمقراطيين وجماعات حقوق الإنسان، حتى مع تصاعد القلق داخل إدارة بايدن بشأن كيفية قيام إسرائيل بإدارة حربها في غزة.
وقال عضو لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، الديمقراطي جيسون كرو، في مقابلة إن 'ما يقلقني هو التأكد من أن تبادل المعلومات الاستخبارية يتوافق مع قيمنا ومصالح أمننا القومي'. وأضاف أن 'ما نشاركه الآن لا يخدم مصالحنا'.
التعليقات
الكيان المحتل يستغل معلومات استخباراتية أميركية لاستهداف المدنيين بغزة
التعليقات