يُدرك الفلسطينيون بحكم التجارب السابقة انهم سيبقون ' وحدهم ' يدافعون عن وطنهم وعن ' أقصاهم '. لان العرب والمسلمين ' منشغلون ' بمشاكلهم '.. ' تطلّعاتهم '... والتامر عليهم. بالعكس ، وربما كنتُ ' الوحيد ' الذي لا يُراهن ' على مساعدة العرب لإخوانهم الفلسطينيين. ليس لأنني كاره لذلك ، بل لان التاريخ لا يمنحني ' جرعة امل ' .. بكل أسف وأسىً . الكيان الإسرائيلي الغاصب بحكوماته المتعاقبة يفعل ما يفعله ، دون وضع أدنى اعتبار للعرب او لملايين المسلمين. إضافة لما يسمّى ' المجتمع الدولي ' المُنشَغِل ' بقضايا أكثر أهمية.. من وجهة نظره. وهكذا لا يجد ' الفلسطيني ' سوى نفسه ليدافع عن مقدساته وشعبه وارضه وعرضه. وهو يعرف، بحكم التجارب ، انه ' وحيد ' أمام كيان غاصب مسلّح منحته الظروف ' التفرّد ' بأطفال وشباب لا يملكون سوى الإرادة والإيمان بأن فلسطين عربية وستبقى عربية. الَم يصرخ شاعرنا محمود درويش قبل عشرات السنين عندما اجتاحت القوات الإسرائيلية العاصمة العربية ' بيروت 'وأطلق وقتها ' مديح الظلّ العالي ' ؟ الَم يقُل درويش: ' كم كنتَ وحدَك القمح مُرّ في حقول الآخرين والماء مالح والعين فولاذ وهذا النجم جارح وعليكَ ان تحيا وان تحيا وان تعطي مقابل حبّة الزيتون .. جلدَك ' ؟
تفعل ' إسرائيل ' جرائمها في قطاع غزة وفي ' الأقصى ' وفي كل فلسطين دون اعتبار لأحد. هي ' عصابة ' في شكل ' كيان مُصطَنَع '. كلما ' دقّ الموز بالجرّة ' تسمح وتدعم ' قطعان المستوطنين ' باقتحام المسجد الأقصى ومشروعات أهل الضفة الغربية في ' شهر رمضان ' وفي غير رمضان بأسلحتهم وبحماية جنود الاحتلال .. ينتفض الفلسطينيون ويتصدون بصدورهم وإرادتهم للمحتلّ وجبورته.
الفلسطيني يقاوم ويتذكر ما قاله محمود درويش :
' لا شيء يكسرنا .. وتنكسر البلادُ على أصابعنا كفُخَّارٍ .. وينكسرُ المسدِّسُ من تلهُّفِكَ. انتصرْ .. هذا الصباحَ ..ووحِّد الراياتِ والأممَ الحزينةَ والفصولَ بكُلِّ ما أوتيتَ من شبق الحياةِ’ بطلقةِ الطلقاتِ باللاشيء وحِّدنا بمعجزةٍ فلسطينيِّةٍ.... كم كنت وحدك كم كنتَ وحَدَك ..!!
يُدرك الفلسطينيون بحكم التجارب السابقة انهم سيبقون ' وحدهم ' يدافعون عن وطنهم وعن ' أقصاهم '. لان العرب والمسلمين ' منشغلون ' بمشاكلهم '.. ' تطلّعاتهم '... والتامر عليهم. بالعكس ، وربما كنتُ ' الوحيد ' الذي لا يُراهن ' على مساعدة العرب لإخوانهم الفلسطينيين. ليس لأنني كاره لذلك ، بل لان التاريخ لا يمنحني ' جرعة امل ' .. بكل أسف وأسىً . الكيان الإسرائيلي الغاصب بحكوماته المتعاقبة يفعل ما يفعله ، دون وضع أدنى اعتبار للعرب او لملايين المسلمين. إضافة لما يسمّى ' المجتمع الدولي ' المُنشَغِل ' بقضايا أكثر أهمية.. من وجهة نظره. وهكذا لا يجد ' الفلسطيني ' سوى نفسه ليدافع عن مقدساته وشعبه وارضه وعرضه. وهو يعرف، بحكم التجارب ، انه ' وحيد ' أمام كيان غاصب مسلّح منحته الظروف ' التفرّد ' بأطفال وشباب لا يملكون سوى الإرادة والإيمان بأن فلسطين عربية وستبقى عربية. الَم يصرخ شاعرنا محمود درويش قبل عشرات السنين عندما اجتاحت القوات الإسرائيلية العاصمة العربية ' بيروت 'وأطلق وقتها ' مديح الظلّ العالي ' ؟ الَم يقُل درويش: ' كم كنتَ وحدَك القمح مُرّ في حقول الآخرين والماء مالح والعين فولاذ وهذا النجم جارح وعليكَ ان تحيا وان تحيا وان تعطي مقابل حبّة الزيتون .. جلدَك ' ؟
تفعل ' إسرائيل ' جرائمها في قطاع غزة وفي ' الأقصى ' وفي كل فلسطين دون اعتبار لأحد. هي ' عصابة ' في شكل ' كيان مُصطَنَع '. كلما ' دقّ الموز بالجرّة ' تسمح وتدعم ' قطعان المستوطنين ' باقتحام المسجد الأقصى ومشروعات أهل الضفة الغربية في ' شهر رمضان ' وفي غير رمضان بأسلحتهم وبحماية جنود الاحتلال .. ينتفض الفلسطينيون ويتصدون بصدورهم وإرادتهم للمحتلّ وجبورته.
الفلسطيني يقاوم ويتذكر ما قاله محمود درويش :
' لا شيء يكسرنا .. وتنكسر البلادُ على أصابعنا كفُخَّارٍ .. وينكسرُ المسدِّسُ من تلهُّفِكَ. انتصرْ .. هذا الصباحَ ..ووحِّد الراياتِ والأممَ الحزينةَ والفصولَ بكُلِّ ما أوتيتَ من شبق الحياةِ’ بطلقةِ الطلقاتِ باللاشيء وحِّدنا بمعجزةٍ فلسطينيِّةٍ.... كم كنت وحدك كم كنتَ وحَدَك ..!!
يُدرك الفلسطينيون بحكم التجارب السابقة انهم سيبقون ' وحدهم ' يدافعون عن وطنهم وعن ' أقصاهم '. لان العرب والمسلمين ' منشغلون ' بمشاكلهم '.. ' تطلّعاتهم '... والتامر عليهم. بالعكس ، وربما كنتُ ' الوحيد ' الذي لا يُراهن ' على مساعدة العرب لإخوانهم الفلسطينيين. ليس لأنني كاره لذلك ، بل لان التاريخ لا يمنحني ' جرعة امل ' .. بكل أسف وأسىً . الكيان الإسرائيلي الغاصب بحكوماته المتعاقبة يفعل ما يفعله ، دون وضع أدنى اعتبار للعرب او لملايين المسلمين. إضافة لما يسمّى ' المجتمع الدولي ' المُنشَغِل ' بقضايا أكثر أهمية.. من وجهة نظره. وهكذا لا يجد ' الفلسطيني ' سوى نفسه ليدافع عن مقدساته وشعبه وارضه وعرضه. وهو يعرف، بحكم التجارب ، انه ' وحيد ' أمام كيان غاصب مسلّح منحته الظروف ' التفرّد ' بأطفال وشباب لا يملكون سوى الإرادة والإيمان بأن فلسطين عربية وستبقى عربية. الَم يصرخ شاعرنا محمود درويش قبل عشرات السنين عندما اجتاحت القوات الإسرائيلية العاصمة العربية ' بيروت 'وأطلق وقتها ' مديح الظلّ العالي ' ؟ الَم يقُل درويش: ' كم كنتَ وحدَك القمح مُرّ في حقول الآخرين والماء مالح والعين فولاذ وهذا النجم جارح وعليكَ ان تحيا وان تحيا وان تعطي مقابل حبّة الزيتون .. جلدَك ' ؟
تفعل ' إسرائيل ' جرائمها في قطاع غزة وفي ' الأقصى ' وفي كل فلسطين دون اعتبار لأحد. هي ' عصابة ' في شكل ' كيان مُصطَنَع '. كلما ' دقّ الموز بالجرّة ' تسمح وتدعم ' قطعان المستوطنين ' باقتحام المسجد الأقصى ومشروعات أهل الضفة الغربية في ' شهر رمضان ' وفي غير رمضان بأسلحتهم وبحماية جنود الاحتلال .. ينتفض الفلسطينيون ويتصدون بصدورهم وإرادتهم للمحتلّ وجبورته.
الفلسطيني يقاوم ويتذكر ما قاله محمود درويش :
' لا شيء يكسرنا .. وتنكسر البلادُ على أصابعنا كفُخَّارٍ .. وينكسرُ المسدِّسُ من تلهُّفِكَ. انتصرْ .. هذا الصباحَ ..ووحِّد الراياتِ والأممَ الحزينةَ والفصولَ بكُلِّ ما أوتيتَ من شبق الحياةِ’ بطلقةِ الطلقاتِ باللاشيء وحِّدنا بمعجزةٍ فلسطينيِّةٍ.... كم كنت وحدك كم كنتَ وحَدَك ..!!
التعليقات